أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
بسم الله الرحمن الرحيم وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين أختي الكريمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أن الآية الكريمة ليست بهذا النص الذي كتبتيه أختي الكريمة وإنما بهذا النص :{إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ } فمعنى الكتاب المكنون اي الكتاب المستور ؟ لأنه القرآن الكريم له مواقع قبل النزول وبعد النزول ومعناه ان القران في ألوح المحفظ لا يمسه هناك أحد إلا المطهرون من عباد الله و أن التنزيل بعده، و أما قبل التنزيل فله موقع في كتاب مكنون اي مستور عن غير المطهرين و هو الذي عبر عنه في آيات الزخرف، بأم الكتاب، و في سورة البروج، باللوح المحفوظ، حيث قال تعالى: بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ: البروج - 22. أما الشق الثاني من سؤالكم : وهو هل يوجد فرق بين قرآن عمر وعثمان وبين قرآن أمير المؤمنين (عليه السلام )؟ والجواب : القرآن اليوم هو نفس القرآن الذي جاء من الله إلى رسوله (صلى الله عليه واله) وهو محفوظ بين الدفتين ولايوجد فيه زيادة ولانقيصة نعم هناك كلام بتقديم بعض السور على بعض وهذا البحث عند جميع المسلمين .
ـــــ التوقيع ـــــ أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
و العصيان والطغيان،..
أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.
تعليق