طور عالم التصميم الصناعي الانكليزي، جايمس دايسون مروحة عجيبة من نوعها وتصميمها سميت باسمه "مروحة دايسون وتختلف هذه المروحة المنزلية عن مثيلاتها، بعدم احتوائها على أهم ما يميز المروحة، أي الشفرات.
وتقوم مروحة دايسون بتسريع الهواء الذي يمر عبر فتحة مروحتها لأكثر من 15 مرة، عن هواء المراوح العادية، كما أنها تقدم تياراً مستمراً غير متقطع من الهواء المنعش.
وتعتمد آلية عمل المروحة، بدفع 5.28 غالون من الهواء في الثانية من خلال محرك بقوة 40 وات إلى داخل العلبة البلاستيكية، أسف حلقة المروحة، ليقوم بدوره بتسريع الهواء داخل قنوات خاصة
، وعبر شفرات مخبئة، فيخرج
الهواء من الإطار البلاستيكي في صورة تيار قوي ومستمر على عكس المراوح العادية.
وتتراوح قيمة المروحة الواحدة و500 دولار أميركي، أي ما يعادل ثمن جهاز تكييف.
ويعتبر دايسون أن "مراوحه تنافس المكيفات، التي تعتبر ضعيفة التهوية، وصعبة التركيب، وكثيرة الاستهلاك للكهرباء، عكس مراوحه القادرة على إخراج 405 لتر من الهواء في الثانية، وتسريع الهواء 18 مرة داخل قنواتها الخاصة بقليل من الكهرباء".
وتقوم مروحة دايسون بتسريع الهواء الذي يمر عبر فتحة مروحتها لأكثر من 15 مرة، عن هواء المراوح العادية، كما أنها تقدم تياراً مستمراً غير متقطع من الهواء المنعش.
وتعتمد آلية عمل المروحة، بدفع 5.28 غالون من الهواء في الثانية من خلال محرك بقوة 40 وات إلى داخل العلبة البلاستيكية، أسف حلقة المروحة، ليقوم بدوره بتسريع الهواء داخل قنوات خاصة
، وعبر شفرات مخبئة، فيخرج
الهواء من الإطار البلاستيكي في صورة تيار قوي ومستمر على عكس المراوح العادية.
وتتراوح قيمة المروحة الواحدة و500 دولار أميركي، أي ما يعادل ثمن جهاز تكييف.
ويعتبر دايسون أن "مراوحه تنافس المكيفات، التي تعتبر ضعيفة التهوية، وصعبة التركيب، وكثيرة الاستهلاك للكهرباء، عكس مراوحه القادرة على إخراج 405 لتر من الهواء في الثانية، وتسريع الهواء 18 مرة داخل قنواتها الخاصة بقليل من الكهرباء".
تعليق