ساهمت تكنولوجيا صوتية متطورة في اكتشاف قدرة النمل على الثرثرة والكلام داخل وكره.
وأشارالباحثون إلى أن ميكروفونات صغيرة جدا ًومكبرا ت صوت و ضعت داخل أوكارالنمل لنقل الأصوات التي تصدرها الملكة والتي تدفع النمل على التركيز و الانتباه.
وأوضح جيريمي توماس من جامعة أوكسفورد،أنه عندما استمعنا إلى أصوات الملكة تبين أن النمل يتوقف عن الحراك ما أن يسمعها فيرف عقرن الاستشعار والفك لساعات طويلة من دون الإتيان بأية حركة وما أن يقترب أحد من الوكر يهاجمه النمل بسرعة ، واعتبر توماس ان التحليل الإضاف ييكشف أن بين النمل مفردات أكبر مما كان الجميع يظنونه.
وأضاف توماس أن الاكتشاف الأهم هوأن الأصوات المختلفة داخل مستعمرة النمل الواحدة يمكن أن تستفز للقيام بردا ت فعل مختلفة.
وأشارالباحثون إلى أن ميكروفونات صغيرة جدا ًومكبرا ت صوت و ضعت داخل أوكارالنمل لنقل الأصوات التي تصدرها الملكة والتي تدفع النمل على التركيز و الانتباه.
وأوضح جيريمي توماس من جامعة أوكسفورد،أنه عندما استمعنا إلى أصوات الملكة تبين أن النمل يتوقف عن الحراك ما أن يسمعها فيرف عقرن الاستشعار والفك لساعات طويلة من دون الإتيان بأية حركة وما أن يقترب أحد من الوكر يهاجمه النمل بسرعة ، واعتبر توماس ان التحليل الإضاف ييكشف أن بين النمل مفردات أكبر مما كان الجميع يظنونه.
وأضاف توماس أن الاكتشاف الأهم هوأن الأصوات المختلفة داخل مستعمرة النمل الواحدة يمكن أن تستفز للقيام بردا ت فعل مختلفة.
تعليق