إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف نعرف ان الامام الحجه عليه السلام راضي عنا ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف نعرف ان الامام الحجه عليه السلام راضي عنا ؟



    ذلك من خلال العمل بوضائف عصر الغيبة فأن من افضل الوضائف المسلمة في عصر الغيبة الكبرى هو انتظار الفرج، وعقد العلامة المجلسي فصلاً خاصاً في بحار الانوار حول هذه الوظيفة، وذكر سبعين رواية عن المعصومين عليهم السلام في ذلك، وعد الانتظار في هذه الاحاديث من دين الائمة وافضل الاعمال، واحب الاعمال، وافضل العبادات، فالمنتظر هو كالمتشحط بدمه في سبيل الله، وهو بمنزلة من كان مع القائم عليه السلام في فسطاطه، وبمنزلة الضارب بسيفه في سبيل الله، وكمن استشهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وكالشاهر سيفه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يذب عنه، وكان له مثل اجر من قتل معه، وعند الله افضل من كثير ممن شهد بدراً واحداً.
    sigpic

  • #2
    جزاك الله خيراً

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
      اللهم عجل لوليك الفرج
      احسنتم جزاكم الله كل الخير على الموضوع القيم

      تعليق


      • #4
        اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى اله في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكن ارضة طوعا وتمتعوا طويلا وهب لنا رأفة ورحمتة وعونة ودعائة وخيرة ما لنا فيه سعتا من فضلك وفوزا عندك يا كريم برحمتك يا ارحم الراحمين

        تعليق


        • #5
          اللهم عجل لويك الفرج بحق الحسين عليه السلام

          تعليق


          • #6

            جزاك الله خير الجزاء خيي حسين الحجامي
            مجهودك رائع بل في قمه الروعه يعطيك مليون عافيه
            وجعلك الله من اعوان الأمام عليه السلام
            تقبل مروري المتواضع مع تحياتي
            ودي

            تعليق


            • #7
              علي مع الحق والحق مع علي صلوات الله عليك يا علي

              تعليق


              • #8
                sigpic

                تعليق


                • #9
                  السلام على من اتبع الهدى .. تذكر اخي هداك الله ان كل ماتلفظ به سيشهد عليك يوم القيامه اتذكر ان هذه البدعه من يفعلها هو افضل من من شهد بدر واحد ليس هناك افضل من من شهد بدر واحد من فدوا ارواحهم لتاسيس الدين من ذكروا بصريح العباره في السنه والقران بدليل خالى من الشوائب
                  أما ثبوت فضل أهل بدر والثناء عليهم في السنة النبوية فكثير من ذلك:
                  1- عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا مرثد والزبير - وكلنا فارس - قال: ((انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ[9] فإن بها امرأة من المشركين معها كتاب من حاطب بن أبي بلتعة إلى المشركين))، فأدركناها تسير على بعير لها حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلنا: الكتاب، فقالت: ما معي كتاب، وأنخناها فالتمسنا فلم نر كتاباً، فقلنا: ما كذب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لتخرجن الكتاب أو لنجردنك، فلما رأت الجد أهوت إلى حجزتها ـ وهي محتجزة بكساء ـ فأخرجته، فانطلقنا بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عمر: يا رسول الله قد خان الله ورسوله والمؤمنين فدعني فلأضرب عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما حملك؟)) قال حاطب: والله، ما بي أن لا أكون مؤمناً بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم، أردت أن تكون لي عند القوم يد يدفع الله به عن أهلي ومالي وليس أحد من أصحابك إلا له هناك من عشيرته من يدفع الله به عن أهله وماله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((صدق، ولا تقولوا له إلا خيراً)) فقال عمر: إنه قد خان الله ورسوله والمؤمنين فدعني فأضرب عنقه فقال: ((لعل الله اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم، فقد وجبت لكم الجنة أو فقد غفر لكم)) فدمعت عينا عمر وقال: الله ورسوله أعلم[10].
                  قال الحافظ ابن حجر: "ووقع الخبر بألفاظ منها: ((فقد غفرت لكم))، ومنها: ((فقد وجبت لكم الجنة))، ومنها: ((لعل الله اطلع...))، لكن قال العلماء: إن الترجي في كلام الله وكلام رسوله للوقوع"[11].
                  2- وعن رفاعة بن رافع الزرقي عن أبيه ـ وكان أبوه من أهل بدر ـ قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما تعدون أهل بدر فيكم؟ قال: ((من أفضل المسلمين)) ـ أو كلمة نحوها ـ قال: وكذلك من شهد بدراً من الملائكة"[12].
                  3- عن أنس رضي الله عنه قال: أصيب حارثة يوم بدر وهو غلام، فجاءت أمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله قد عرفت منزلة حارثة مني، فإن يكن في الجنة أصبر وأحتسب، وإن تكن الأخرى تر ما أصنع فقال: ((ويحك أوَهبلت؟! أوَجنة هي؟! إنها جنات كثيرة وإنه في جنة الفردوس))[13].
                  قال الحافظ ابن كثير: "وفي هذا تنبيه عظيم على فضل أهل بدر فإن هذا لم يكن في ساحة القتال ولا في حومة الوغى بل كان من النظارة من بعيد، وإنما أصابه سهم غرب[14] وهو يشرب من الحوض ومع هذا أصاب بهذا الموقف الفردوسَ"[15].
                  4- وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدعاء الذي دعا به يوم بدر: ((اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض))[16].
                  المبحث الثالث: الثناء على أهل أحد:
                  جاء الثناء على أهل أحد في القرآن الكريم في آيات كثيرة منها:
                  1- قال تعالى: {وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوّىء ٱلْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [آل عمران:121].
                  هذه الآية تضمنت الثناء البالغ على أهل أحد بشهادة الله تعالى لهم بحقيقة الإيمان الذي حل واستقر في قلوبهم الطيبة، وفي هذه الشهادة فضيلة أيما فضيلة لمن حضر من الصحابة موقعة أحد[17].
                  2- وقال تعالى: {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ ٱللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَـٰزَعْتُمْ فِى ٱلأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مّن بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَٱللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران:152].
                  3- وقال تعالى: {ٱلَّذِينَ ٱسْتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَـٰبَهُمُ ٱلْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَٱتَّقَوْاْ أَجْرٌ عَظِيمٌ } [آل عمران:172].
                  قال ابن جرير الطبري: "يعني بذلك جل ثناؤه: وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين المستجيبين لله وللرسول من بعدما أصابهم الجراح والكِلام، وإنما عنى الله تعالى ذكره بذلك الذين اتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد في طلب العدو أبي سفيان ومن كان معه من مشركي قريش منصرفهم عن أحد"[18].
                  ما جاء في فضل ومنزلة أهل أحد في السنة النبوية:
                  1- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله عز وجل أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها، وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظل العرش، فلما وجدوا طيب مشربهم ومأكلهم وحسن منقلبهم قالوا: يا ليت إخواننا يعلمون بما صنع الله لنا لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عن الحرب فقال الله عز وجل: أنا أبلغهم عنكم))، فأنزل الله عز وجل هؤلاء الآيات على رسوله: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمْوٰتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبّهِمْ يُرْزَقُونَ}[آل عمران:169][19].
                  2- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: لما كان يوم أحد جيء بأبي مسجّى وقد مثل به، قال: فأردت أن أرفع الثوب فنهاني قومي، ثم أردت أن أرفع الثوب فنهاني قومي، فرفعه رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أمر به فرفع فسمع صوت باكية أو صائحة فقال: ((من هذه؟)) فقالوا: بنت عمرو أو أخت عمرو فقال: ((ولِمَ تَبكي؟ فما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفع)) وفي رواية أنه قال: ((تبكيه أو لا تبكيه، ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه))[20].
                  قال ابن حجر: "(أو) في قوله، ((تبكين أو لا تبكين)) للتخيير، ومعناه أنه مكرم بصنيع الملائكة وتزاحمهم عليه لصعودهم بروحه" [فلن يستوى منا من انفق قبل الفتح وقاتل ,,رضوان الله عليهم
                  وعندما نذكر قول بلا دليل وليس له دليل .. على حساب تفضيل صنيعه على من فضلهم الله وانتقاهم ..فهذه مصيبه حقا انها مصيبة في الدين
                  التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 31-10-2010, 08:37 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    [QUOTE=الى متى;122985]السلام على من اتبع الهدى .. تذكر اخي هداك الله ان كل ماتلفظ به سيشهد عليك يوم القيامه اتذكر ان هذه البدعه من يفعلها هو افضل من من شهد بدر واحد ليس هناك افضل من من شهد بدر واحد من فدوا ارواحهم لتاسيس الدين من ذكروا بصريح العباره في السنه والقران بدليل خالى من الشوائب
                    أما ثبوت فضل أهل بدر والثناء عليهم في السنة النبوية فكثير من ذلك:
                    1- عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا مرثد والزبير - وكلنا فارس - قال: ((انطلقوا حتى تأتوا روضة خاخ[9] فإن بها امرأة من المشركين معها كتاب من حاطب بن أبي بلتعة إلى المشركين))، فأدركناها تسير على بعير لها حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلنا: الكتاب، فقالت: ما معي كتاب، وأنخناها فالتمسنا فلم نر كتاباً، فقلنا: ما كذب رسول الله صلى الله عليه وسلم، لتخرجن الكتاب أو لنجردنك، فلما رأت الجد أهوت إلى حجزتها ـ وهي محتجزة بكساء ـ فأخرجته، فانطلقنا بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عمر: يا رسول الله قد خان الله ورسوله والمؤمنين فدعني فلأضرب عنقه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ما حملك؟)) قال حاطب: والله، ما بي أن لا أكون مؤمناً بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم، أردت أن تكون لي عند القوم يد يدفع الله به عن أهلي ومالي وليس أحد من أصحابك إلا له هناك من عشيرته من يدفع الله به عن أهله وماله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((صدق، ولا تقولوا له إلا خيراً)) فقال عمر: إنه قد خان الله ورسوله والمؤمنين فدعني فأضرب عنقه فقال: ((لعل الله اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم، فقد وجبت لكم الجنة أو فقد غفر لكم)) فدمعت عينا عمر وقال: الله ورسوله أعلم[10].
                    قال الحافظ ابن حجر: "ووقع الخبر بألفاظ منها: ((فقد غفرت لكم))، ومنها: ((فقد وجبت لكم الجنة))، ومنها: ((لعل الله اطلع...))، لكن قال العلماء: إن الترجي في كلام الله وكلام رسوله للوقوع"[11].
                    2- وعن رفاعة بن رافع الزرقي عن أبيه ـ وكان أبوه من أهل بدر ـ قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما تعدون أهل بدر فيكم؟ قال: ((من أفضل المسلمين)) ـ أو كلمة نحوها ـ قال: وكذلك من شهد بدراً من الملائكة"[12].
                    3- عن أنس رضي الله عنه قال: أصيب حارثة يوم بدر وهو غلام، فجاءت أمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله قد عرفت منزلة حارثة مني، فإن يكن في الجنة أصبر وأحتسب، وإن تكن الأخرى تر ما أصنع فقال: ((ويحك أوَهبلت؟! أوَجنة هي؟! إنها جنات كثيرة وإنه في جنة الفردوس))[13].
                    قال الحافظ ابن كثير: "وفي هذا تنبيه عظيم على فضل أهل بدر فإن هذا لم يكن في ساحة القتال ولا في حومة الوغى بل كان من النظارة من بعيد، وإنما أصابه سهم غرب[14] وهو يشرب من الحوض ومع هذا أصاب بهذا الموقف الفردوسَ"[15].
                    4- وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدعاء الذي دعا به يوم بدر: ((اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض))[16].
                    المبحث الثالث: الثناء على أهل أحد:
                    جاء الثناء على أهل أحد في القرآن الكريم في آيات كثيرة منها:
                    1- قال تعالى: {وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوّىء ٱلْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [آل عمران:121].
                    هذه الآية تضمنت الثناء البالغ على أهل أحد بشهادة الله تعالى لهم بحقيقة الإيمان الذي حل واستقر في قلوبهم الطيبة، وفي هذه الشهادة فضيلة أيما فضيلة لمن حضر من الصحابة موقعة أحد[17].
                    2- وقال تعالى: {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ ٱللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَـٰزَعْتُمْ فِى ٱلأمْرِ وَعَصَيْتُمْ مّن بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ ٱلآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَٱللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ} [آل عمران:152].
                    3- وقال تعالى: {ٱلَّذِينَ ٱسْتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَـٰبَهُمُ ٱلْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُواْ مِنْهُمْ وَٱتَّقَوْاْ أَجْرٌ عَظِيمٌ } [آل عمران:172].
                    قال ابن جرير الطبري: "يعني بذلك جل ثناؤه: وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين المستجيبين لله وللرسول من بعدما أصابهم الجراح والكِلام، وإنما عنى الله تعالى ذكره بذلك الذين اتبعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد في طلب العدو أبي سفيان ومن كان معه من مشركي قريش منصرفهم عن أحد"[18].
                    ما جاء في فضل ومنزلة أهل أحد في السنة النبوية:
                    1- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله عز وجل أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها، وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظل العرش، فلما وجدوا طيب مشربهم ومأكلهم وحسن منقلبهم قالوا: يا ليت إخواننا يعلمون بما صنع الله لنا لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عن الحرب فقال الله عز وجل: أنا أبلغهم عنكم))، فأنزل الله عز وجل هؤلاء الآيات على رسوله: {وَلاَ تَحْسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمْوٰتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبّهِمْ يُرْزَقُونَ}[آل عمران:169][19].
                    2- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: لما كان يوم أحد جيء بأبي مسجّى وقد مثل به، قال: فأردت أن أرفع الثوب فنهاني قومي، ثم أردت أن أرفع الثوب فنهاني قومي، فرفعه رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أمر به فرفع فسمع صوت باكية أو صائحة فقال: ((من هذه؟)) فقالوا: بنت عمرو أو أخت عمرو فقال: ((ولِمَ تَبكي؟ فما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفع)) وفي رواية أنه قال: ((تبكيه أو لا تبكيه، ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه))[20].
                    قال ابن حجر: "(أو) في قوله، ((تبكين أو لا تبكين)) للتخيير، ومعناه أنه مكرم بصنيع الملائكة وتزاحمهم عليه لصعودهم بروحه" [فلن يستوى منا من انفق قبل الفتح وقاتل ,,رضوان الله عليهم
                    وعندما نذكر قول بلا دليل وليس له دليل .. على حساب تفضيل صنيعه على من فضلهم الله وانتقاهم ..فهذه مصيبه حقا انها مصيبة في الدين [/QUOTE]

                    ما علاقة الصحابة بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه)؟!
                    ماذا تريد أن تقول ؟!!
                    كلامك غير صريح ، وغير واضح!!!!!
                    وأي بدعة تعني؟!!

                    تعليق

                    يعمل...
                    X