تويت
قصة حقيقية وقعت لشاب مسلم
يقول:
هناك مختلط بين الشباب والفتيات ولا بد من ذلك وكان لايكلم الفتيات ولا يطلب منهن شيئا ولايلتفت أليهن عند تحدثهم وكان الدكتور يحترم رغبتي هذه ويحاول أن لايضعني في أي موقف يجعلني احتك بهن أو اكلمهن يقول سارت الأمور على هذا الوضع إلى أن وصلنا إلى المرحلة النهائية فاجأني الدكتور وقال لي اعرف واحترم رغبتك في عدم الاختلاط بالفتيات ولكن هناك شئ لابد منه وعليك التكيف معه في الفترة المقبلة وهو بحث التخرج لأنكم ستنقسمون إلى مجموعات مختلطة لتكتبوا البحث الخاص بكم وسيكون من ضمن مجموعتكم فتاة أمريكية فلم أجد بدا من الموافقة يقول: استمرت اللقاءات بيننا في الكلية على طاولة واحدة فكنت لاانظر إلى الفتاة وان تكلمت اكلمها بدون النظر أليها وإذا ناولتني أي ورقة أخذها منها كذلك ولا انظر إليها صبرت الفتاة مدة على هذا الوضع وفي يوم هبت وقامت بسبي وسب العرب وإنكم لاتحترمون النساء ولستم حضاريين ولم تدع شيئا في القاموس إلا وقالت وتركتها حتى انتهت وهدأت ثورتها ثم قلت لها لو كان عندك قطعة من الألماس الغالية الاتضعينها في قطعة من المخمل بعناية وحرص ثم تضعينها داخل الخزنة وتحفظينها بعيدة عن الأعين قالت: نعم قال كذلك المرأة عندنا فهي غالية ولا تكشف إلا على زوجها ..هي لزوجها وزوجها لها لاعلاقات لها قبل الزواج ولا صداقات يحافظ كل طرف على الأخر وهناك حب واحترام بينهم فلا يجوز للمرأة أن تنظر لغير زوجها وكذلك الزوج أما عندكم هنا فان المرأة مثل سيجارة الحشيش يأخذ منها الإنسان نفسا آو نفسين ثم يمررها إلى صديقه وصديقه يمررها الأخر ثم إلى أخر وكذلك حتى تنتهي ثم يرمى بها بين الأرجل وتداس ثم يبحث عن أخرى وهلم جرا بعد النقاش انقطعت عن المجموعة لمدة أسبوع أو أكثر وفي يوم جاءت امرأة متحجبة وجلست في آخر الفصل واستغربت لان لم تكن معنا طوال الدراسة في الجامعة أية امرأة محجبة وعند انتهاء المادة تحدثت معنا فكانت المفاجأة إنها لم تكن سوى الفتات الأمريكية والتي كانت ضمن مجموعتنا والتي تناقشت معي وقالت إنها تشهد (أن لااله الاالله وان محمدا رسول الله ) دخلت في الإسلام لأنها عرفت مكانتها في الاسلام وحسب قولها هزتها الكلمات في الصميم فلله الحمد .
يقول:
هناك مختلط بين الشباب والفتيات ولا بد من ذلك وكان لايكلم الفتيات ولا يطلب منهن شيئا ولايلتفت أليهن عند تحدثهم وكان الدكتور يحترم رغبتي هذه ويحاول أن لايضعني في أي موقف يجعلني احتك بهن أو اكلمهن يقول سارت الأمور على هذا الوضع إلى أن وصلنا إلى المرحلة النهائية فاجأني الدكتور وقال لي اعرف واحترم رغبتك في عدم الاختلاط بالفتيات ولكن هناك شئ لابد منه وعليك التكيف معه في الفترة المقبلة وهو بحث التخرج لأنكم ستنقسمون إلى مجموعات مختلطة لتكتبوا البحث الخاص بكم وسيكون من ضمن مجموعتكم فتاة أمريكية فلم أجد بدا من الموافقة يقول: استمرت اللقاءات بيننا في الكلية على طاولة واحدة فكنت لاانظر إلى الفتاة وان تكلمت اكلمها بدون النظر أليها وإذا ناولتني أي ورقة أخذها منها كذلك ولا انظر إليها صبرت الفتاة مدة على هذا الوضع وفي يوم هبت وقامت بسبي وسب العرب وإنكم لاتحترمون النساء ولستم حضاريين ولم تدع شيئا في القاموس إلا وقالت وتركتها حتى انتهت وهدأت ثورتها ثم قلت لها لو كان عندك قطعة من الألماس الغالية الاتضعينها في قطعة من المخمل بعناية وحرص ثم تضعينها داخل الخزنة وتحفظينها بعيدة عن الأعين قالت: نعم قال كذلك المرأة عندنا فهي غالية ولا تكشف إلا على زوجها ..هي لزوجها وزوجها لها لاعلاقات لها قبل الزواج ولا صداقات يحافظ كل طرف على الأخر وهناك حب واحترام بينهم فلا يجوز للمرأة أن تنظر لغير زوجها وكذلك الزوج أما عندكم هنا فان المرأة مثل سيجارة الحشيش يأخذ منها الإنسان نفسا آو نفسين ثم يمررها إلى صديقه وصديقه يمررها الأخر ثم إلى أخر وكذلك حتى تنتهي ثم يرمى بها بين الأرجل وتداس ثم يبحث عن أخرى وهلم جرا بعد النقاش انقطعت عن المجموعة لمدة أسبوع أو أكثر وفي يوم جاءت امرأة متحجبة وجلست في آخر الفصل واستغربت لان لم تكن معنا طوال الدراسة في الجامعة أية امرأة محجبة وعند انتهاء المادة تحدثت معنا فكانت المفاجأة إنها لم تكن سوى الفتات الأمريكية والتي كانت ضمن مجموعتنا والتي تناقشت معي وقالت إنها تشهد (أن لااله الاالله وان محمدا رسول الله ) دخلت في الإسلام لأنها عرفت مكانتها في الاسلام وحسب قولها هزتها الكلمات في الصميم فلله الحمد .