من الميول التي اودعها الله تعالى في باطن الاطفال
: الرغبة في اللعب
إن الطفل يميل الى اللعب بفطرته,فتارة يجري ويقفز,
واخرى ينظم لعبه ودُماه.
هذه الاعمال التي تبدو للنظرة البسيطة تافهة وعابثة
هي اساس تكامل جسد الطفل وروحه.
إن اللعب يبعث القوة في عضلاته والمتانة في عظامه ,
كما انه ينمي فيه القدرة على الابتكار ويخرج قابلياته الكامنة
الى حيز الفعل,وهكذا فاللعب يشغل شطراً كبيرا
من حياة الاطفال ولم يفت الائمة المعصومين أمر التنبيه على هذه النقطة.
فعن الامام الصادق(عليه السلام)
((الغلام يلعب سبع سنين,ويتعلم الكتاب سبع سنين,ويتعلم الحلال والحرام سبع سنين))(2)
وعنه ايضاً
((دع ابنك يلعب سبع سنين))(3)
(2)الكافي لثقة الاسلام الكليني ج6 ص47
(3)الكافي لثقة الاسلام الكليني ج6 ص46
: الرغبة في اللعب
إن الطفل يميل الى اللعب بفطرته,فتارة يجري ويقفز,
واخرى ينظم لعبه ودُماه.
هذه الاعمال التي تبدو للنظرة البسيطة تافهة وعابثة
هي اساس تكامل جسد الطفل وروحه.
إن اللعب يبعث القوة في عضلاته والمتانة في عظامه ,
كما انه ينمي فيه القدرة على الابتكار ويخرج قابلياته الكامنة
الى حيز الفعل,وهكذا فاللعب يشغل شطراً كبيرا
من حياة الاطفال ولم يفت الائمة المعصومين أمر التنبيه على هذه النقطة.
فعن الامام الصادق(عليه السلام)
((الغلام يلعب سبع سنين,ويتعلم الكتاب سبع سنين,ويتعلم الحلال والحرام سبع سنين))(2)
وعنه ايضاً
((دع ابنك يلعب سبع سنين))(3)
(2)الكافي لثقة الاسلام الكليني ج6 ص47
(3)الكافي لثقة الاسلام الكليني ج6 ص46
تعليق