دراسة: التوتر يعزز قدرة الطلاب على التعلم

[ضيف]

كشفت دراسة بريطانية جديدة، اليوم الأحد، النقاب عن أن المراجعة من أجل أداء الامتحان فى الدقيقة الأخيرة قد تكون أفضل وسيلة لتخزين المعلومات وإدراكها،
كما أن حالة التوتر تساعد العقل فى تكوين ذاكرة قوية.

...وذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية على موقعها الالكترونى
أن العلماء اكتشفوا، أن هناك هرمونات يفرزها الجسم عندما يكون الإنسان فى حالة توتر، وتسبب تغيرات داخل خلايا المخ، حيث تساعد المخ فى تخزين المعلومات بشكل فعال.

واكتشف العلماء أيضا، أن هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول تعزز قدرة الطلاب على التعلم.

يقول البرفيسور هانس رول، عالم الأعصاب فى جامعة بريستول وأشرف على عملية الدراسة: إن هرمونات التوتر بدا أنها تعزز آلية من خلالها يتم إعادة برمجة حمض "الدى إن أيه" فى المخ بحيث أنه يزيد أو يقلل التعبير الجينى.

وأضاف "نجد أن الذكريات المؤلمة التى نمر بها تبقى معنا على مر الحياة على عكس الذكريات السعيدة وهذا يرجع إلى الدور الذى تمارسه هرمونات التوتر".

[ربيبة أبي الفضل]

بسم اله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
هذه الدراسة مغايرة تماما لما كنا نعتقده في السابق
حيث طالما ماكنا ننصح بان لانراجع للامتحان قبل الدقائق الاخيرة
اشكرك اخي على هذا الطرح
تحيااتي

[عباس علي جبار]

السلام عليكم

اخي انا شخصيا جاي اتبع هذه الطريقة من زمان ولحد الان وكذلك اصدقائي
ولكن ابي لايقتنع او لايقبل اصلا بهذه الطريقة وذلك لانه يقول امام الطالب فترة طويلة لكي يقرأ للامتحان ويراجعه . فاذا لم يكمل الامتحان في الوقت المخصص للقراءه او قرءه ولكن ليس بصورة جيده فهل من الممكن ان يراجع كل الكتاب او حتى نصفه في الدقائق الاخيرة او حتى الساعة الاخيرة ، يقول بان هذه الطريقة تشتت ذهن الطالب وتجعله ينسى حتى الاشياء التي قرئها

واذا اخذناها من جانب اخر مثلا من جانب الرياضة فأنا من محبين رياضة التنس (عالم الكرة الصفراء) فإني ارى اللاعب في بداية المباراة يلعب جيدا ، اما في الاوقات الصعيبة مثلا عندما يريد ان يخسر فإنه يتوتر وتكثر اخطاءه ولا يركز على المكان الذي يريد ان يضرب اليه الكرة .

وعلى العموم كل هذه اراء ولا ندري اين الصح واين الخطأ
تقبل مروري وشكرا...