إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما هو رأيكم بالدَين ؟؟ موضوع للنقاش..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما هو رأيكم بالدَين ؟؟ موضوع للنقاش..

    اللهم صل على محمد وال محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    لدينا اليوم موضوع نلتمسه في مجتمعنا فأرجوا منكم تسليط الضوء عليه
    بردودكم الجميلة والوافية التي أعتدناها من أعضاء المنتدى..
    وهذا الموضوع ينطوي في حكم الاية التالية :
    بسم الله الرحمن الرحيم
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا} [البقرة : 282]
    صدق الله العلي العظيم
    لايخفى على المؤمن معرفة الثواب العظيم الذي يناله الأنسان الذي يساعد المحتاج وذلك بأن يقرضه قرض ليقضي به أموره .
    السؤال الذي سيكون قيد النقاش هو:
    هل تؤيد مسالة الدين ؟؟ وما هي السلبيات المحتملة ؟؟ والأيجابيات؟؟
    وهل تؤيد توثيق الدين لشخص ثالث ليكون شاهدا سيما وهذا التوثيق يسبب أحراج وقلما يعمل به في مجتمعنا ؟؟

    بأنتضار ارائكم القيمة التي تهمنا جميعا..


  • #2
    الاخ العزيز والقدير
    محب عمار بن ياسر
    قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) :
    مكتوبٌ على باب الجنة : " الصّدقةُ بعشرَةٍ والقرضُ بثمانيةَ عشرَ ، إنما صارَ القرضُ أفضلَ من الصّدقة لأنّ المستقرِضَ لايستقرضُ إلاّ من حاجةٍ ، و قد يطلبُ الصّدقةَ مَن لا يحتاجُ إليها
    ان من ايجابيات القرض هو فك هم وغم عن اخيك المسلم وبالتالي يجلب لك رضا الرب وتسهيل امور المسلمين والمسلمات حتى لا يقعون بمصيدة الربا والعياذ بالله
    ويجب ان يكون هناك كتاب بينهم وبحضور شهود وعدم الحياء من هذا الامر لاني ارى كثير من الاخوان يقرضون بدون كتاب بينهم وبعد ذلك ومع الاسف الشديد ان بعض الناس تعمل له معروف ويقابلك بالاساءة
    فمن وجهة نظري ان يكون هناك كتاب بينهم وشهود وتحديد موعد ارجاع القرض تسليم الماتل الى صاحبه
    واشكر كم على الموضوع الذي منا الكثير يجهل حثياته


    sigpic

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اللهم صل على محمد وال محمد

      انا حبيت ان اخدمكم بهذه الاحاديث التي جمعتها عن الدين والمدين والاستقراض وعن ثوابه واثاره الدينية والاخرويه نسال الله قبول الاعمل وتمكيننا من هذا الثواب المبارك


      اَلصَّدَقَةُ بِعَشرَةٍ وَ القَرضُ بِثَمانِيَةَ عَشرَ وَ صِلَةُ الاِخوانِ بِعِشرينَ وَ صِلَةُ الرَّحِمِ بِاَربَعَةٍ وَ عِشرينَ؛

      لا خَيرَ فى مَن لايُحِبَّ جَمعَ المالِ مِن حَلالٍ فَيَكُفَّ بِهِ وَجهَهُ وَيَقضىَ بِهِ دَينَهُ؛

      مَنْ أَخَذَ أَمْوالَ النّاسِ يُريدُ أَداءَها أَدَّى اللّه‏ُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَها يُريدُ إِتْلافَها اَتْلَفَهُ اللّه‏ُ؛

      إِنَّ اللّه‏َ تَعالى مَعَ الدّائِنِ حَتّى يَقْضىَ دَيْنَهُ مالَمْ يَكُنْ دَيْنُهُ فيما يَكْرَهُ اللّه‏ُ

      مَنْ أَقْرَضَ مَلْهوفا فَأَحْسَنَ طِلْبَتَهُ اسْتَأْنَفَ الْعَمَلَ وَ أَعْطاهُ اللّه بِكُلِّ دِرْهَمٍ أَلْفَ قِنْطارٍ مِنَ الْجَنَّةِ

      مَنِ احْتاجَ إِلَيْهِ أَخوهُ الْمُسْلِمُ فى قَرْضٍ وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ فَلَمْ يَفْعَلْ حَرَّمَ اللّه عَلَيْهِ ريحَ الْجَنَّةِ؛

      كَمالايَحِلُ لِغَريمِكَ أَنْ يَمْطُلَكَ وَهُوَمُؤْسِرٌفَكَذلِكَ لايَحِلُّ لَكَ أَنْ تَعْسِرَهُ إِذا عَلِمْتَ أَنَّهُ مُعْسِرٌ

      اِعْلَمْ أَنَّ مَنِ اسْتَدانَ دَيْنا وَنَوى قَضاءَهُ، فَهُوَ فى أَمانِ اللّه حَتّى يَقْضيَهُ، فَإنْ لَمْ يَنْوِ قَضاءَهُ فَهُوَ سارِقٌ

      مَنْ أَرادَ تُسْتَجابُ دَعْوَتُهُ وَأَنْ تُكْشَفَ كُرْبَتُهُ فَلْيُفَرِّجْ عَنْ مُعْسِرٍ؛

      أَقِلَّ مِنَ الدَّيْنِ تَعِشْ حُرّا

      لاَِنْ اُقْرِضَ قَرْضا اَحَبُّ اِلَىَّ مِنْ اَنْ اَصِلَ بِمِثْلِهِ

      عَنْ اَبى موسى، قالَ: قُلْتُ لاَِبى عَبْدِاللّه عليه السلام : جُعِلْتُ فِداكَ يَسْتَقْرِضُ الرَّجُلُ وَ يَحِجُّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلْتُ: يَسْتَقْرِضُ وَ يَتَزَوَّجُ؟ قالَ: نَعَمْ، اِنَّهُ يَنْتَظِرُ رِزْقَ اللّه غُدْوَةً وَ عَشيَّةً

      فَاِنْ اَعْطاهُ اَكْثَرَ مِمّا اَخَذَهُ مِنْ شَرْطٍ بَيْنَهُما فَهُوَ مُباحٌ لَهُ، وَ لَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللّه ثَوابٌ فيما اَقْرَضَهُ

      وَ اغْتَنِمْ مَنِ اسْتَقْرَضَكَ فى حالِ غِناكَ لِيَجْعَلَ قَضاءَهُ لَكَ فى يَوْمِ عُسْرَتِكَ

      اَلدَّيْنُ دَيْنانِ: فَمَنْ ماتَ وَ هُوَ يَنْوى قَضاءَهُ فَاَنَا وَليُّهُ وَ مَنْ ماتَ وَلايَنْوى قَضاءَهُ فَذاكَ الَّذى يُؤْخَذُ مِنْ حَسَناتِهِ لَيْسَ يَوْمَئِذٍدينارٌوَلادِرْهَمٌ

      اِيّاكُمْ وَ الدَّيْنَ فَاِنَّهُ مَذَلَّةٌ بِالنَّهارِ، وَ مَهَمَّةٌ بِاللَّيلِ وَ قَضاءٌ فِى الدُّنْيا وَ قَضاءٌ فِى الآْخِرَةِ

      كَثْرَةُ الدَّيْنِ تُصَيِّرُ الصّادِقَ كاذِبا وَ المُنْجِزَ مُخْلِفا

      اَلدَّيْنُ رِقٌّ فَلا تَبْذُلْ رِقَّكَ لِمَنْ لا يَعْرِفُ حَقَّكَ

      وَ اغْتَنِمْ مَنِ اسْتَقْرَضَكَ فى حالِ غِناكَ لِيَجْعَلَ قَضاءَهُ لَكَ فى يَوْمِ عُسْرَتِكَ

      عنْ عَلىِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ اَخيهِ موسَى بْنِ جَعْفَرٍ عليه السلام قالَ: وَ سَاَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اَعْطى رَجُلاً مِاَةَ دِرْهَمٍ عَلى اَنْ يُعْطيَهُ خَمْسَةَ دَراهِمَ اَوْ اَقَلَّ اَوْ اَكْثَرَ قالَ: هذَا الرِّبَا الْمَحْضُ

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عمارالطائي مشاهدة المشاركة
        الاخ العزيز والقدير
        محب عمار بن ياسر
        قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) :
        مكتوبٌ على باب الجنة : " الصّدقةُ بعشرَةٍ والقرضُ بثمانيةَ عشرَ ، إنما صارَ القرضُ أفضلَ من الصّدقة لأنّ المستقرِضَ لايستقرضُ إلاّ من حاجةٍ ، و قد يطلبُ الصّدقةَ مَن لا يحتاجُ إليها
        ان من ايجابيات القرض هو فك هم وغم عن اخيك المسلم وبالتالي يجلب لك رضا الرب وتسهيل امور المسلمين والمسلمات حتى لا يقعون بمصيدة الربا والعياذ بالله
        ويجب ان يكون هناك كتاب بينهم وبحضور شهود وعدم الحياء من هذا الامر لاني ارى كثير من الاخوان يقرضون بدون كتاب بينهم وبعد ذلك ومع الاسف الشديد ان بعض الناس تعمل له معروف ويقابلك بالاساءة
        فمن وجهة نظري ان يكون هناك كتاب بينهم وشهود وتحديد موعد ارجاع القرض تسليم الماتل الى صاحبه
        واشكر كم على الموضوع الذي منا الكثير يجهل حثياته


        اللهم صل على محمد وال محمد

        الأخ الفاضل عمار الطائي ..
        أذن أنت أخي من مؤيدي الدين ولكن بشروطه بأن يكون هناك شهود ووقت معلوم للتسديد وهذا أمر جميل جدا ولكن يوجد بعض الناس الذين يقابلون الأحسان بالأساءة مثلما أشرت له وهؤلاء الناس الذين يماطلون بالتسديد يقطعون سبيل المعروف والاحسان فمثلا لدي صديق مر بضيق مالي فقرر بأن يستلف مبلغ من المال فذهب الى أحد الناس المؤمنين وطلب منه أن يقرضه مبلغ من المال فقال له الرجل والله أخي أعذرني فقد علمتني الحياة بأن لا أقرض أحد أبدا فلا يوفي أحد معي فتقبل صديقي المسألة برحابة صدر ولكني وددت أن أبين لك أخي الكريم عمار الطائي نظرة الذي يطلب القرض فقد تشوهت للأسف نتيجة عدم عمل الناس بوصايا هذه الأية المباركة والتي تبين كيفية ضمان الطرفين لحقهم ..

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة kerbalaa مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          اللهم صل على محمد وال محمد

          انا حبيت ان اخدمكم بهذه الاحاديث التي جمعتها عن الدين والمدين والاستقراض وعن ثوابه واثاره الدينية والاخرويه نسال الله قبول الاعمل وتمكيننا من هذا الثواب المبارك


          اَلصَّدَقَةُ بِعَشرَةٍ وَ القَرضُ بِثَمانِيَةَ عَشرَ وَ صِلَةُ الاِخوانِ بِعِشرينَ وَ صِلَةُ الرَّحِمِ بِاَربَعَةٍ وَ عِشرينَ؛

          لا خَيرَ فى مَن لايُحِبَّ جَمعَ المالِ مِن حَلالٍ فَيَكُفَّ بِهِ وَجهَهُ وَيَقضىَ بِهِ دَينَهُ؛

          مَنْ أَخَذَ أَمْوالَ النّاسِ يُريدُ أَداءَها أَدَّى اللّه‏ُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَها يُريدُ إِتْلافَها اَتْلَفَهُ اللّه‏ُ؛

          إِنَّ اللّه‏َ تَعالى مَعَ الدّائِنِ حَتّى يَقْضىَ دَيْنَهُ مالَمْ يَكُنْ دَيْنُهُ فيما يَكْرَهُ اللّه‏ُ

          مَنْ أَقْرَضَ مَلْهوفا فَأَحْسَنَ طِلْبَتَهُ اسْتَأْنَفَ الْعَمَلَ وَ أَعْطاهُ اللّه بِكُلِّ دِرْهَمٍ أَلْفَ قِنْطارٍ مِنَ الْجَنَّةِ

          مَنِ احْتاجَ إِلَيْهِ أَخوهُ الْمُسْلِمُ فى قَرْضٍ وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ فَلَمْ يَفْعَلْ حَرَّمَ اللّه عَلَيْهِ ريحَ الْجَنَّةِ؛

          كَمالايَحِلُ لِغَريمِكَ أَنْ يَمْطُلَكَ وَهُوَمُؤْسِرٌفَكَذلِكَ لايَحِلُّ لَكَ أَنْ تَعْسِرَهُ إِذا عَلِمْتَ أَنَّهُ مُعْسِرٌ

          اِعْلَمْ أَنَّ مَنِ اسْتَدانَ دَيْنا وَنَوى قَضاءَهُ، فَهُوَ فى أَمانِ اللّه حَتّى يَقْضيَهُ، فَإنْ لَمْ يَنْوِ قَضاءَهُ فَهُوَ سارِقٌ

          مَنْ أَرادَ تُسْتَجابُ دَعْوَتُهُ وَأَنْ تُكْشَفَ كُرْبَتُهُ فَلْيُفَرِّجْ عَنْ مُعْسِرٍ؛

          أَقِلَّ مِنَ الدَّيْنِ تَعِشْ حُرّا

          لاَِنْ اُقْرِضَ قَرْضا اَحَبُّ اِلَىَّ مِنْ اَنْ اَصِلَ بِمِثْلِهِ

          عَنْ اَبى موسى، قالَ: قُلْتُ لاَِبى عَبْدِاللّه عليه السلام : جُعِلْتُ فِداكَ يَسْتَقْرِضُ الرَّجُلُ وَ يَحِجُّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلْتُ: يَسْتَقْرِضُ وَ يَتَزَوَّجُ؟ قالَ: نَعَمْ، اِنَّهُ يَنْتَظِرُ رِزْقَ اللّه غُدْوَةً وَ عَشيَّةً

          فَاِنْ اَعْطاهُ اَكْثَرَ مِمّا اَخَذَهُ مِنْ شَرْطٍ بَيْنَهُما فَهُوَ مُباحٌ لَهُ، وَ لَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللّه ثَوابٌ فيما اَقْرَضَهُ

          وَ اغْتَنِمْ مَنِ اسْتَقْرَضَكَ فى حالِ غِناكَ لِيَجْعَلَ قَضاءَهُ لَكَ فى يَوْمِ عُسْرَتِكَ

          اَلدَّيْنُ دَيْنانِ: فَمَنْ ماتَ وَ هُوَ يَنْوى قَضاءَهُ فَاَنَا وَليُّهُ وَ مَنْ ماتَ وَلايَنْوى قَضاءَهُ فَذاكَ الَّذى يُؤْخَذُ مِنْ حَسَناتِهِ لَيْسَ يَوْمَئِذٍدينارٌوَلادِرْهَمٌ

          اِيّاكُمْ وَ الدَّيْنَ فَاِنَّهُ مَذَلَّةٌ بِالنَّهارِ، وَ مَهَمَّةٌ بِاللَّيلِ وَ قَضاءٌ فِى الدُّنْيا وَ قَضاءٌ فِى الآْخِرَةِ

          كَثْرَةُ الدَّيْنِ تُصَيِّرُ الصّادِقَ كاذِبا وَ المُنْجِزَ مُخْلِفا

          اَلدَّيْنُ رِقٌّ فَلا تَبْذُلْ رِقَّكَ لِمَنْ لا يَعْرِفُ حَقَّكَ

          وَ اغْتَنِمْ مَنِ اسْتَقْرَضَكَ فى حالِ غِناكَ لِيَجْعَلَ قَضاءَهُ لَكَ فى يَوْمِ عُسْرَتِكَ

          عنْ عَلىِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ اَخيهِ موسَى بْنِ جَعْفَرٍ عليه السلام قالَ: وَ سَاَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ اَعْطى رَجُلاً مِاَةَ دِرْهَمٍ عَلى اَنْ يُعْطيَهُ خَمْسَةَ دَراهِمَ اَوْ اَقَلَّ اَوْ اَكْثَرَ قالَ: هذَا الرِّبَا الْمَحْضُ

          اللهم صل على محمد وال محمد
          الأخ الكريم kerbalaa

          بهذه الأحاديث الشريفة ..

          والتي سلطت الضوء على الأيجابيات والسلبيات ..

          علمت بأنك أخي الكريم من مؤيدي الدَين ولكن علينا الالتزام بما أوصانا به أهل بيت النبوة فالدين

          ثواب عظيم للمقرض وهم على قلب المقترض ..

          أخي المؤمن .. شرفتني بردك الجميل وطلتك العطرة..



          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            انا اخي الكريم اوؤيد مسألة الدين
            ولكن فقط بالضرورة القصوى
            في حالة الضرورة الملحة لاني ارى من الناس من يقترض المال لاشياء غير ضرورية
            فالدين كما قال ائمتنا الاطهار همٌّ في الليل وذل في النهار
            الايجابيات طبعا هي عندما تقرض شخصا فأنك تكون قد حصلت على الثواب العظيم
            السلبيات في حالة عدم التزام الدائن بالاجل لاداء الدين
            وقد يكون الدائن محتاجا للمبلغ او في حالة عدم استطاعة الدائن ان يرد الدين
            قد يقع في حرج وهكذا..
            اما مسالة توثيق الدين ووجود شاهد
            فهذا امر الله الصريح في القرآن وللاسف العمل بهذا الامر معطل
            في مجتمعنا مع ان فيه مصلحة للطرفين
            الاخ الكريم
            محب عمار بن ياسر
            وفقنا الله واياكم لنيل مرضاته
            وسدد الله خطاكم

            sigpic

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ام الفواطم مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم
              انا اخي الكريم اوؤيد مسألة الدين
              ولكن فقط بالضرورة القصوى
              في حالة الضرورة الملحة لاني ارى من الناس من يقترض المال لاشياء غير ضرورية
              فالدين كما قال ائمتنا الاطهار همٌّ في الليل وذل في النهار
              الايجابيات طبعا هي عندما تقرض شخصا فأنك تكون قد حصلت على الثواب العظيم
              السلبيات في حالة عدم التزام الدائن بالاجل لاداء الدين
              وقد يكون الدائن محتاجا للمبلغ او في حالة عدم استطاعة الدائن ان يرد الدين
              قد يقع في حرج وهكذا..
              اما مسالة توثيق الدين ووجود شاهد
              فهذا امر الله الصريح في القرآن وللاسف العمل بهذا الامر معطل
              في مجتمعنا مع ان فيه مصلحة للطرفين
              الاخ الكريم
              محب عمار بن ياسر
              وفقنا الله واياكم لنيل مرضاته
              وسدد الله خطاكم



              اللهم صل على محمد وال محمد

              اشكركِ أختي المؤمنة أم الفواطم على هذه المشاركة التي بينتي بها ما يراد طرحه في هذا النقاش

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X