إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا أخفي موت سليمان مدة من الزمن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا أخفي موت سليمان مدة من الزمن؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    بدايتا اقول السلام عليكم اخي الفاضل شيخنا المحترم المفيد
    اخواني اخواتي اعضاء منتدى الكفيل
    في الحقيقة انا منذ موضوع السجن لم اكتب موضوع في قسم القرآن
    لذا قررت أن اعود واقف معكم وقفة بسيطة
    واتمنى ان تنال رضاكم
    .........................................
    قال تعالى(( فلما قضينا عليه الموت نا دلّهم على موته الادابة الارض تأكل منسأته))
    كم هي المدة التي ظل النبي سليمان اخفي فيها موته, هل كانت سنة ام شهر ام عدة ايام؟

    اختلف المفسرون حول هذا الموضوع

    ويبدو من المستبعد ان يفي امر وفاته عن حاشيته مدة ويلة لانهم كانوا مكلفين بايصال الماء والغذاء فبذلك يمكنهم ان يكشفوا

    وفاته ,,
    وقد ذكر في بعض الروايات انه بعد مدة من بقاء سليمان على حاله كثر الهمس بين الناس في وجوب عيادة سليمان لانه على

    حاله منذ مدة بدون ان يتحرك او يأكل او يشرب

    ولكن حينما تحطمت العصا وسقط الجثمان على الارض تبددت كل الاوهام

    على كل حال فان تاخير اعلان موت سليمان كشف امور كثيرا اولها؟

    1اتضح للجميع ان الانسان حتى ان بلغ اوج القدرة والقوة فلا يزال هو الموجود الضعيف قبال الحوادث كالقشة في خضم الطوفان
    يتقادفها في كل جانب يقول امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
    في احدى خطبه
    (فلو ان احدا يجد الى البقاء سلماً او لدفع الموت سبيلاً لكان ذلك سليمان بن داود عليه السلام الذي سخر له ملك الجن والانس مع النبوة وعظيم الزلفة)

    2 اتضح للجميع ان الجن لا يعلمون الغيب والمغفلين من البشر الذين كانوا يعبدونهم كانوا على خطأ فادح

    3اتضحت للجميع الناس ايضاً حقيقة امكان ان يرتبط نظام دولة بموضوع صغير بوجوده يمكن ان يقوم هذا النظام وبأنهياره

    ينهار هذا النظام ومن وراء ذلك تجلت القدرة لللامتناهية للباري عز وجل


    خااالص الدعاء

    اختكم المستشارة

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    قال الله تبارك وتعالى‏:‏ ‏{‏فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ‏}‏ ‏[‏سبأ‏:‏ 14‏]‏‏.‏

    روى ابن جرير، وابن أبي حاتم، وغيرهما من حديث إبراهيم بن طهمان، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال‏:‏

    ‏(‏‏(‏كان سليمان نبي الله عليه السلام إذا صلى رأى شجرة نابتة بين يديه، فيقول لها ما اسمك‏؟‏

    فتقول‏:‏ كذا‏.‏

    فيقول‏:‏ لأي شيء أنت‏؟‏

    فإن كانت لغرس غرست، وإن كانت لدواء أنبتت، فبينما هو يصلي ذات يوم إذ رأى شجرة بين يديه‏.‏

    فقال لها‏:‏ ما اسمك‏؟‏

    قالت‏:‏ الخروب‏.‏

    قال‏:‏ لأي شيء أنت‏؟‏

    قالت‏:‏ لخراب هذا البيت‏.‏

    فقال سليمان‏:‏ اللهم عم على الجن موتي حتى تعلم الإنس أن الجن لا يعلمون الغيب، فنحتها عصا فتوكأ عليها حولاً، والجن تعمل فأكلتها الأرضة، فتبينت الإنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولاً في العذاب المهين، - قال وكان ابن عباس يقرؤها كذلك-‏.‏

    قال‏:‏ فشكرت الجن للأرضة فكانت تأتيها بالماء‏)‏‏)‏‏.‏

    لفظ ابن جرير‏.‏

    وعطاء الخراساني في حديثه نكارة‏.‏

    وقد رواه الحافظ ابن عساكر من طريق سلمة بن كهيل، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس موقوفاً، وهو أشبه بالصواب، والله أعلم‏.‏

    وقال السدي في خبر ذكره عن أبي مالك، وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وعن مرة، عن ابن مسعود، وعن أناس من الصحابة‏:‏

    كان سليمان عليه السلام يتجرد في بيت المقدس السنة والسنتين، والشهر والشهرين، وأقل من ذلك وأكثر، يدخل طعامه وشرابه، فأدخله في المرة التي توفي فيها، فكان بدء ذلك أنه لم يكن يوم يصبح فيه، إلا نبتت في بيت المقدس شجرة، فيأتيها فيسألها ما اسمك‏؟‏

    فتقول الشجرة‏:‏ اسمي كذا وكذا‏.‏

    فيقول لها‏:‏ لأي شيء نبت‏؟‏

    فتقول‏:‏ نبت لكذا وكذا فيأمر بها فتقطع، فإن كانت لغرس غرسها، وإن كانت نبتت دواء قالت نبت دواء لكذا وكذا، فيجعلها كذلك‏.‏

    حتى نبتت شجرة يقال لها‏:‏ الخروبة فسألها‏:‏ ما اسمك‏؟‏

    فقالت‏:‏ أنا الخروبة‏.‏

    فقال‏:‏ ولأي شيء نبت‏؟‏

    فقالت‏:‏ نبت لخراب هذا المسجد‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏ 2/38‏)‏

    فقال سليمان‏:‏ ما كان الله ليخربه وأنا حي، أنت التي على وجهك هلاكي، وخراب بيت المقدس، فنزعها وغرسها في حائط له، ثم دخل المحراب فقام يصلي متكئاً على عصاه فمات، ولم تعلم به الشياطين وهم في ذلك يعملون له، يخافون أن يخرج فيعاقبهم‏.‏

    وكانت الشياطين تجتمع حول المحراب، وكان المحراب له كوى بين يديه وخلفه، فكان الشيطان الذي يريد أن يخلع يقول الست جليداً إن دخلت فخرجت من ذلك الجانب، فيدخل حتى يخرج من الجانب الآخر‏.‏

    فدخل شيطان من أولئك فمر، ولم يكن شيطان ينظر إلى سليمان عليه السلام وهو في المحراب إلا احترق، ولم يسمع صوت سليمان، ثم رجع فلم يسمع‏.‏

    ثم رجع فوقع في البيت ولم يحترق، ونظر إلى سليمان عليه السلام قد سقط ميتاً، فخرج فأخبر الناس أن سليمان قد مات، ففتحوا عنه فأخرجوه ووجدوا منسأته - وهي العصا بلسان الحبشة - قد أكلتها الأرضة، ولم يعلموا منذ كم مات، فوضعوا الأرضة على العصا، فأكلت منها يوماً وليلة، ثم حسبوا على ذلك النحو، فوجدوه قد مات منذ سنة‏.‏

    وهي قراءة ابن مسعود فمكثوا يدأبون له من بعد موته حولاً كاملاً، فأيقن الناس عند ذلك أن الجن كانوا يكذبون، ولو أنهم علموا الغيب لعلموا بموت سليمان، ولم يلبثوا في العذاب سنة يعملون له، وذلك قول الله عز وجل‏:‏ ‏{‏مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ‏}‏‏.‏

    يقول‏:‏ تبين أمرهم للناس أنهم كانوا يكذبونهم، ثم إن الشياطين قالوا للأرضة‏:‏ لو كنت تأكلين الطعام لأتيناك بأطيب الطعام، ولو كنت تشربين الشراب سقيناك أطيب الشراب، ولكنا سننقل إليك الماء والطين، قال فإنهم ينقلون إليها ذلك حيث كانت، قال‏:‏ ألم تر إلى الطين الذي يكون في جوف الخشب، فهو ما يأتيها بها الشيطان تشكراً لها، وهذا فيه من الإسرائيليات التي لا تصدق ولا تكذب‏.‏

    وقال أبو داود في كتاب القدر‏:‏ حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن خيثمة قال‏:‏ قال سليمان بن داود عليهما السلام لملك الموت‏:‏ إذا أردت أن تقبض روحي فأعلمني، قال‏:‏ ما أنا أعلم بذاك منك، إنما هي كتب يلقي إلي فيها تسمية من يموت‏.‏

    وقال أصبغ بن الفرج، وعبد الله بن وهب، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال‏:‏ قال سليمان لملك الموت‏:‏ إذا أمرت بي فأعلمني، فأتاه فقال‏:‏ يا سليمان قد أمرت بك، قد بقيت لك سويعة، فدعا الشياطين فبنوا عليه صرحاً من قوارير، ليس له باب، فقام يصلي فاتكأ على عصاه، قال‏:‏ فدخل عليه ملك الموت فقبض روحه وهو متوك على عصاه، ولم يصنع ذلك فراراً من ملك الموت‏.‏

    قال‏:‏ والجن تعمل بين يديه، وينظرون إليه يحسبون أنه حي، قال‏:‏ فبعث الله دابة الأرض - يعني - إلى منسأته فأكلتها، حتى إذا أكلت جوف العصا ضعفت وثقل عليها فخر، فلما رأت الجن ذلك انفضوا وذهبوا، قال فذلك قوله‏:‏ ‏{‏مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ‏}‏

    قال أصبغ، وبلغني عن غيره‏:‏ أنها مكثت سنة تأكل في منسأته حتى خرَّ‏.‏ وقد روي نحو هذا عن جماعة من السلف وغيرهم، والله أعلم‏.‏

    قال إسحاق بن بشر، عن محمد بن إسحاق، عن الزهري، وغيره‏:‏ أن سليمان عليه السلام عاش ثنتين وخمسين سنة، وكان ملكه أربعين سنة‏.‏

    وقال إسحاق‏:‏ أنبأنا أبو روق، عن عكرمة، عن ابن عباس‏:‏ أن ملكه كان عشرين سنة، والله أعلم‏.‏

    وقال ابن جرير‏:‏ فكان جميع عمر سليمان بن داود عليهما السلام نيفا وخمسين سنة‏.‏

    وفي سنة أربع من ملكه ابتدأ ببناء بيت المقدس فيما ذكر، ثم ملك بعده ابنه رحبعام مدة سبع عشرة سنة فيما ذكره ابن جرير، وقال‏:‏ ثم تفرقت بعده مملكة بني إسرائيل‏.‏

    نسال الله تعالى ان يجعل علمكم واسعة في الاطلاع على الآفاق الرائعة التي
    تنمي قدرات الفرد وتجعلها يانعة في مختلف المجالات والسلام

    تعليق


    • #3
      الله يبارك بيكم
      وفقكم الله
      نحن لا يمكننا ان نقدم شي
      سوى الاستفاده من طرحك النوراني
      جزيتم خيرا
      تحياتي
      قتـلونــا بــقتـلك وقـتلنــاهــم بــحبـــــك
      يــــا حـــــــسين
      قــــررنــا ان نـــــعشــــق فـــاعـــشقنــــا الــحسيـــن

      تعليق


      • #4

        بسم الله الرحمن الرحيم
        ولله الحمد والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

        بادئ ذي بدء نرحب بأختنا الفاضلة المستشارة بعد غياب طويل لا نعلم سببه، ولكن على البعد كنّا نتابع آثاركم، ولا يهم في أي قسم تتواجدون فيه، فالمهم أن تتواصلوا وترفدوا المنتدى بما لديكم، على انّه يعزّ علينا ان كان هناك سبب يمنعكم ولم نعلمه، علّنا لو علمناه نساعد في حلّه، ثمّ ذكرتم موضوع السجن ولا أعلم ما الملازمة بينه وبين غيابكم.. على كل حال لا نعاتب إلاّ لمكانة قلمكم في هذه الساحة..

        نعود الى أصل الموضوع فنقول بأنّ هذه القصة تذكّرني بواقعة أحد، حيث انّ المسلمين غرّهم انتصارهم في معركة بدر فظنّوا أنّهم منتصرون على كل حال، حتى لو لم يقدّموا المقدمات التي تساعدهم على النصر، هذا من ناحية ومن أخرى أراد الله سبحانه وتعالى أن يظهر زيف بعض المتطفلين على الاسلام لينالوا المناصب والهبات..


        الأخت القديرة المستشارة..
        أنرتنا بهذه المشاركة نوّر الله قلبك بالايمان وأسعدك بدخول الجنان..

        تعليق


        • #5
          يلتفتُ النبيُ سُليمانُ ذات يومٍ إلى بعض أعوانه، وقد ظهرت عليه علاماتُ الإعياء والإرهاق، ويقولُ لهُم بصوتٍ خافتٍ: "منذُ زمنٍ طويلٍ، وأنا أقضي جُلَّ أيّامي في خدمة النَّاسِ وقضاء حوائجهِم، بكُلِّ ما يتطلّبُهُ ذلك من جُهدٍ وعزيمةٍ لذلك، فقد عزمتُ اليوم على الإخلاد للرّاحة والسّكينةِ والهُدوء فلا تدعوا كائناً من كان بالدخول عليَّ.
          وإنّ أمرَهُ لَمُطاعُ!.. فأوصدت الأبوابُ ووقفَ الحُجّابُ في أماكنيهم حرساً، وتوجّه النبيُ سليمانُ إلى مُرتفعٍ صغيرٍ لمُراقبة العُمّال الذين كانوا من الجنِّ في خدمتِهِ.
          وإن كان هذا الأمرُ في عُرفنا لايكادُ يُصدِّقُ لخُرُوجهِ عن المألوف وغرابته، وصُعوبة تحقيقه، ولكنّه معجزةٌ حقاً. إذ لكلِّ نبيٍّ معجزةٌ أو معجزاتٌ، وهذه إحدى معجزات النبي سُليمان(ع).
          لم يكُن قد مضى وقتٌ طويلٌ على أمر سُليمانُ بمنع الدُّخول عليه، حتى شعر بشخصٍ يقتربُ منهُ، تُرى من أينَ أتى؟ هل انشَقَّت عنهُ الأرضُ؟.. أم هبَطَ من السَّماءِ؟.. كيف دخل دون إذنه، غير مُتحسبِ لهيبتهِ وعظمتِهِ ورهبتِهِ؟..
          - إنَّهُ ملاكُ الموتِ الّذي لايَخشى أحداً، ولايقفُ حاجزٌ دُونهُ، ورويداً رويداً يقتربُ الملاكُ من النّبي- الملك، الذي مازال متَّكئاً على عصاهُ، دون حراكٍ. وبارتعاشٍ لطيفٍ تُغادِرُ روحُ سليمانَ الطاهرةُ جسدَهُ الشَّريف، إلى عالم الأرواح، لتلتحق بالملأ الأعلى، ويبقى الجسدُ متَّكئاً على العصا، دون اهتزازٍ، يُراقبُ، ومجموعات الجنِّ جادَّةٌ في عملها، منهمكةٌ في مهمّاتها، ومن منهم يستطيعُ النَّظر إلى وجه النبيِّ سُليمانَ العظيم؟..
          وظلّ الأمرُ على هذا الحال شُهوراً طوالا،كان السُّوسُ خلالها قد أخذ بنخر العصا من الدّاخل، وفجأةً، تنكسرُ العصا، ويخرُّ الجسدُ الشّريفُ إلى الأرض.
          عند ذلك أدرك الجِنُّ الذين تحقَّقوا من موته، ولكن بشكلٍ جدُّ متأخرٍ، أنهم لو كانوا يعلمُون الغيب حقاً، لعلِمُوا بموت سيّدهم النبيِّ سُليمان مُنذُ مات، ولما بقُوا، بالتَّالي، طوال هذه المدَّةِ بعد موته، وهُم على عملهم دائبون، يكدحون في عناءٍ وفي شقاءٍ.
          (فلمّا قضينا عليه الموت مادلّهم على موته إلاّ دابّةُ الأرضِ تأكُلُ منسأتهُ، (أي: عصاه) فلمّا خرَّ تبيّنت الجنُّ أن لو كانوا يعلمون الغيب مالبثوا في العذاب المُهين).


          الاخت الفاضلة
          المستشارة
          عودة ميمونة الى قسم القران وجعلكم الله من المؤمنات المخلصات

          sigpic

          تعليق


          • #6
            أحسنتم وبارك الله فيكم ، قصة موت نبي الله سليمان تبين ان الجن لاتعلم الغيب ، حتى لو كانت تسترق السمع ، كما تظهر ان الموت يدرك الأنسان ولو كان في بروج مشيده او مهما كانت منزلته ، زادكم الله حسنات في ميزان حسناتكم

            تعليق


            • #7
              المشرف الفاضل الناصح
              الاخ الكريم حسون العراقي
              الاخ ابو زين العابدين الطائي
              المشرف المفيييييييد
              بــــــيرق
              اشكر مروركم المفيد وجميل على صفحتي وقفتكم زادت من الموضوع اشراقاً
              وكما اقول لأستاذ الشيخ المفيد
              انه ا يوجد سبب الا انني اميل للساحة الاسرة والجمتمع والصراحة تأنيب الضمير هو الذي دفعني للكتابة
              حيث مثل هذه الساحة المفيدة والمباركة لا اكتب فيها
              لذا أحب ان يكون لي بصمة فيها ..وبالاضافة الى ان التفسير الاامثل الذي منح الي من قسم الشؤون الفكرية العباسية اود ان افيد واستفيد منه
              فاعطيت جزء منه لوالدي يقرا به وانا سأقوم بين الحين ولاخر لقراة موضوع منه واستخراج المفيد اليكم
              اختكم المستشارة

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X