تويت
قال حكیم : طلبت الراحة لنفسي فلم أجد ل?ا أروح من ترك مالا یعنی?ا 0 وتوحشت في البریة فلمأر وحشة أقرب من قرین السوء 0 وغالبت الأقران فلم أر قرینا أغلب للرجل من المرأة السوء ,ونظرت إلىكل مایذل القوى ویكسره فلم أر شیئا أذل ل? ولا أكسلر من الفقروصیة لابن :یابني إذاا اجتمعت علیك أعمال كثیرة فأبدأ بأحب?ا إلى الله عزوجل 0 وإحمد?ا عاقبة:قال الشاعراعمل وأنت من الدنیا على حذر -- واعلم بإنك بعد الموت مبعوثاعلم بإنك ما قدمت من عمل --- محصي علیك وماخلقت موروثسئل ابرا?یم بن أد?م لم لا تخاط الناس ؟ فقال : ان صحبت من ?و دوني أذاني بج?اه وإن صحبتمن ?و فوقي تكبر علي 0 وغن صحبت من ?و مثل حسدني ,فأشتغلت بمن لیس في صحبت? مللولا وصلة انقطاع ولا في الأنس ب? وحشةأول ماخلق الله القلم ,وأول جبل وضع في الأرض أبي قبیس , أول مسجد وضع المسجد الحرام ,أول ولد آدم قابیل , أول من خط وخاط إدریس , أول من اختتن وضاف إبرا?یم , أول من أسلم منالرجال أبو بكر ومن الصبیان علي ومن الموالي زید ومن النساء خدیجة ومن الانصار جابر بنعبدالله بن رباب وأول من أذن بلال أول من بنى مسجدا في الاسلام عمار واول من سل سیفا فيالاسلام الزبیر وأول من جمع القران أبو بكر أول الآیات طلوع الشمس من مغرب?امر إبرا?یم بن أد?م على رجل حزین م?موم فقال ل? :إني سأسألك عن ثلاثة فأجبني : فقال الرجلالحزین نعم فقال ابرا?یم : ایجري في ?ذا الكون شيء لا یریده الله ؟ فقال الرجل :لا - فقالابرا?یم افینقص من رزقك شيء قدره الله فقال الرجل : لا -- قال ابرا?یم افینقص من اجلك لحظةكتب?ا الله ؟ فقال الرجل :لا - قال ابرا?یم : فعلام الحزنفأنت عن الابلاغ في القول أعجز -- إذا كنت عن أ، تحسن الصمت عاجزاوللصمت عن بعض المقالت أوجز -- -- یخوض أناس في المقال لیوجزواالنفس تجزع أن تكون فقیرة -- والفقر خیر من غنى یطغی?افجمیع ما في الارض لا یكفی?ا -- وغنى النفوس ?و الكفاف فإن أبتوصیة : لا تضیع مالك وتصلح مال غیرك فإن مالك ما قدمت لنفسك ومال غیرك ماتركت وراءظ?ركمعرفة الرجل نفس? - وأفضل العلم - وقوف المرء :قال الحكیم قس بن ساعدة : أفضل المعرفةعند علم? وأفضل المروءة استبقاء الرجل ماء وج??یاني أیاك وقرین السوء فإنما صلاح أخلاق المرء بمقارنة الكریم وفساد?ا بمحادثة اللئام وإنما: یعرف المرء بقرین? : قال الشاعرعن المرء لا تسأل وسل عن قرین? - فكل قرین بالمقارن یقتديأضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث : أضحكني مؤمل الدنیا والموت یطلب? وغافل : قال أبو الدرداءلایغفل عن? وضاحك ملء فی? ولا یدري أساخط رب? أم راض - وأبكاني: ?ول المطلع وانقطاعالعمل وموقفي بین یدي الله ولا أدري أیؤمر بي إلى الجنة أم النار
خادمكم
محمدالفراتي
محمدالفراتي