إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرد على مسلسل الحسنين: يزيد بن معاوية !!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على مسلسل الحسنين: يزيد بن معاوية !!!!!

    [CENTER][B][FONT=arial][SIZE=5]بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد على آل محمد وعجل فرجهم الشريف

    الملعون بن الملعون يزيد بن معاوية ماذا فعل برأس الإمام الحسين عليه السلام.؟!!

    هذا الموضوع رد على صناع الفتنة والضلالة, والذين يريدون أن يبرؤا يزيد من جريمته الفضيعة بقتل الإمام الحسين عليه السلام.

    وللمعلومية هذه الأحاديث من كتب ومصادر أهل السنة, ومن فمك ندينك.

    وهي تثبت أن قاتل الإمام الحسين عليه السلام, هو يزيد بن معاوية بن هند أكلة الأكباد.

    فلعن الله يزيد ولعن الله معاوية ولعن الله
    التعديل الأخير تم بواسطة الهادي; الساعة 20-08-2011, 04:07 PM.


  • #2

    مصادر أهل السنة: أبن الحرام المتوحش يزيد بن معاوية يضرب رأس الإمام الحسين المقطوع.!!!










    أبن الحرام المتوحش يزيد بن معاوية يقتل 700 صحابي من حملة القرآن الكريم.؟!!!

    مقدمة من كتب ومصادر أهل السنة والجماعة في أبن الحرام المتوحش يزيد بن معاوية لعنه الله.

    المصدر الأول (من كتب السنة):

    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 242 / 243 )
    - قال المدائني ، عن شيخ من أهل المدينة ، قال : سألت الزهري كم كان القتلى يوم الحرة قال : سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، ووجوه الموالي وممن لا أعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة الآف.

    - قال إبن جرير : وقد رويت قصة الحرة على غير ما رواه أبو مخنف : فحدثني أحمد بن زهير ، ثنا : أبي ، سمعت وهب بن جرير ، ثنا : جويرية بن أسماء قال : سمعت أشياخ أهل المدينة يحدثون أن معاوية لما حضرته الوفاة دعا إبنه يزيد فقال له : إن لك من أهل المدينة يوماًً ، فإن فعلوا فارمهم بمسلم بن عقبة فإنه رجل قد عرفت نصيحته لنا ، فلما هلك معاوية وفد إلى يزيد وفد من أهل المدينة ، وكان ممن وفد إليه عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر - وكان شريفاً فاضلاً سيداً عابداًً - ومعه ، ثمانية بنين له فأعطاه يزيد مائة الف درهم ، وأعطى بنيه كل واحد منهم عشرة الآف سوى كسوتهم وحملاتهم ، ثم رجعوا إلى المدينة ، فلما قدمها أتاه الناس فقالوا له : ما وراءك ؟ ، فقال : جئتكم من عند رجل والله لو لم أجد إلاّ بني هؤلاء لجاهدته بهم ، قالوا : قد بلغنا أنه أعطاك وأخدمك وأحذاك وأكرمك قال : قد فعل وما قبلت منه ألا لا تقوى به على قتاله ، فحض الناس فبايعوه ، فبلغ ذلك يزيد فبعث إليهم مسلم بن عقبة ، وقد بعث أهل المدينة إلى كل ماء بينهم وبين الشام فصبوا فيه زقاً من قطران وغوروه ، فأرسل الله على جيش الشام السماء مدراراً بالمطر ، فلم يستقوا بدلو حتى وردوا المدينة ، فخرج أهل المدينة بجموع كثيرة وهيئة لم ير مثلها ، فلما رآهم أهل الشام هابوهم وكرهوا قتالهم ، وكان أميرهم مسلم شديداًًً الوجع ، فبينما الناس في قتالهم إذ سمعوا التكبير من خلفهم في جوف المدينة ، قد أقحم عليهم بنو حارثة من أهل الشام وهم على الجدر ، فإنهزم الناس فكإن من أصيب في الخندق أعظم ممن قتل ، فدخلوا المدينة وعبد الله بن حنظلة مستند إلى الجدار يغط نوماً ، فنبهه إبنه ، فلما فتح عينيه ورأى ما صنع الناس ، أمر أكبر بنيه فتقدم فقاتل حتى قتل ، فدخل مسلم بن عقبة المدينة فدعا الناس للبيعة على أنهم خول ليزيد بن معاوية ، ويحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء.


    المصدر الثاني (من كتب السنة):

    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 244 )

    - وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد ، وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يحد ولا يوصف ، مما لا يعلمه إلاّ الله عز وجل ، وقد أراد بارسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه ، ودوام أيامه من غير منازع ، فعاقبه الله بنقيض قصده ، وحال بينه وبين ما يشتهيه ، فقصمه الله قاصم الجبابرة ، وأخذه أخذ عزيز مقتدر وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديداً.

    المصدر الثالث (من كتب السنة):

    إبن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الحديث : ( 147 )
    - وكان سبب وقعة الحرة إنه وفد هو وغيره من أهل المدينة إلى يزيد بن معاوية فرأوا منه مالاً يصلح ، فلم ينتفعوا بما أخذوا منه فرجعوا إلى المدينة وخلعوا يزيد وبايعوا لعبد الله بن الزبير ، ووافقهم أهل المدينة فأرسل إليهم يزيد مسلم بن عقبة المرى وهو الذى سماه الناس بعد وقعة الحرة مجرماً ، فأوقع بأهل المدينة وقعة عظيمة قتل فيها كثيراًً منهم في المعركة وقتل كثيراًً صبراً.

    المصدر الرابع (من كتب السنة):

    إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 241 )
    - ثم أباح مسلم بن عقبة ، الذي يقول فيه السلف مسرف بن عقبة قبحه الله من شيخ سوء ما أجهله المدينة ثلاث أيام كما أمره يزيد ، لا جزاه الله خيراً ، وقتل خلقاً من أشرافها وقرائها وإنتهب أموالاً كثيرة منها ، ووقع شر عظيم وفساد عريض على ما ذكره غير واحد.

    ====

    الآن نأتي للقصة كاملة لوقعة الحرة في المدينة المنورة في زمن المتوحش يزيد بن معاوية لعنه الله ولعنه الله الوهابية الذين يترضون عليه.

    يتشدق الكثير من العرب دائما، ان دولة الخلافة كانت هي الدولة الحق، وان العدالة والقضاء على الظلم هم من اهم سماتها، الى اخره من الاحاديث التي ليس لها وجود الا في عقولهم ومن يروج لهم. نستعرض اليوم من اكثر الغزوات وحشية ودموية والتي حدثت في كنف واحدة من اكبر دول الخلافة الاسلامية واعظمها على الاطلاق، وهي دولة الخلافة الاسلامية الاموية، وبالتحديد في زمن امير الفاسقين يزيد بن معاوية بن ابي سفيان لعنه الله.

    بعد ان قضى هذا الخليفة على ثورة الحسين عليه السلام, الذي ثار عليه ورفض ان يبايعه، جاءته الاخبار ان جميع الصحابة والمهاجرين في مدينة رسول الله ـ المدينة المنورة ـ لايريدون مبايعته بل خلعه، ويعتبروه فاسقا، فبعث الى مسلم بن عقبة المري وامره بتجهيز جيش من ابناء الشام قوامه اثنا عشر جندي وامره بالتوجه للمدينة وان يدعوهم ثلاثة ايام فان اجابوه والا فقاتلهم واذا انتصرت عليهم فابح المدينة ثلاثة ايام وافعل بهم ما تشاء.

    فدعاهم كما امره يزيد الى بيعته فلم يقبلوا، فقاتلهم وانتصر عليهم، واباح المدينة ثلاثة ايام كما امره يزيد لعنه الله, وكان ذلك في الثالث من ذي الحجة عام 63 هجرية. اما ماحصل في تلك الوقعة من جرائم حرب وسفك دماء، فتندى الجباه له وتخجل الشفاه من ان تقوله، فلم يترك جنود مسلم بيتا الا ونهبوه او دمروه، وسبوا النساء وقتلوا الرجال والاطفال والشيوخ، حتى قيل ان الف امرأة من اهل المدينة قد ولدت بدون زواج فما بالك باللواتي اغتصبن وقتلن او اللواتي اغتصبن ولم يلدن. وكان القتلى من وجهاء القوم المهاجرين والانصار 700 وقد قتل جميع من شارك ببدر في تلك الواقعة ـ انتقاما فيما يبدو على هزيمة الامويين في بدر ـ اما القتلى من الباقين من احرار او عبيد او نساء فقد بلغ عشرة الاف، حتى ان الدماء وصلت قبر الرسول من شدة القتل وامتلأ مسجد الرسول بالقتلى ولم يسلم مكان فيه من القتل حتى حجرة الرسول ومنبره.

    ومن الاحداث التي ظلت عالقة في اذهان الناس احد المناظر المؤلمة، عندما دخل الجنود احد البيوت ولم يكن فيه الا امرأة ترضع طفها، ففتشوا في البيت فلم يجدوا شيء ينهبوه، فسالوا المرأة، فاخبرتهم بانها لا تملك شيء، فسحب احدهم الطفل من راسه ورماه بقوة على الحائط فتفرق مخه على الارض، وبعد هذا جلس قائدهم ياتوه بالاسرى فيقول لكل واحد منهم بايع على انك عبد ليزيد بن معاوية يفعل بك وباهلك ما يشاء فان رفض قطع رأسه.!


    تعليق


    • #3
      السيوطي: يزيد ارسل جيش للمدينة ، قتل خلق من الصحابة ، وافتض فيها ألف عذراء!! ( وثيقة )











      تعليق للعلامة آية الله السيد كمال الحيدري دام عزه: ( باللون الأحمر )




      وفي سنة 63 بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه وخلعوه فأرسل إليهم جيشاً كثيفاً وأمرهم بقتالهم ثم المسير إلى مكة لقتال ابن الزبير، فجاءوا وكانت وقعة الحرة على باب طيبة، وما أدراك ما وقعة الحرة، ذكرها الحسن مرة فقال: والله ما كاد ينجو منهم أحد، قتل فيها خلق من الصحابة ومن غيرهم ونهبت المدينة - التفتوا جيداً أيها المسلمون الغيارى- وافتض فيها ألف عذراء. كأنهم من الغجر، ومن السند، لا استطيع أن أقول من اليهود والنصارى فحتى لو كانوا من اليهود والنصارى لا يحق لنا أن نفعل هذا. إن هذا الإنسان كان إنساناً واقعاً! كان وحشاً، واقعاً يأسف الإنسان ويربأ بنفسه أن يسميه إنسان، لا أنه منافق فحسب بل هو ليس بإنسان. وافتض فيها ألف عذراء، فإنا لله وإنا إليه راجعون




      ===============================




      تهذيب التهذيب - الحافظ ابن حجر العسقلاني - مؤسسة الرسالة، الجزء الرابع من هذا الكتاب، ص429


      ..ولد في خلافة عثمان وعهد إليه أبوه بالخلافة فبويع سنة ستين وأبي البيعة عبدالله ابن الزبير ولاذ بمكة والحسين بن علي ونهض إلى الكوفة وأرسل ابن عمه مسلم بن عقيل ابن أبي طالب ليبايع له بها فقتله عبيد الله بن زياد وأرسل الجيوش إلى الحسين فقتلكما تقدم في ترجمته سنة احدى وستين ثم خرج أهل المدينة على يزيد وخلعوه في سنة ثلاث وستين فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري وأمره أن يستبيح المدينة ثلاثة أيام وأن يبايعهم على أنهم خول وعبيد ليزيد فإذا فرغ منها نهض إلى مكة لحرب ابن الزبير ففعل بها مسلم الافاعيل القبيحة وقتل بها خلقا من الصحابة وابنائهم وخيار التابعين وأفحش القضية إلى الغاية ثم توجه إلى مكة فأخذه الله تعالى قبل وصوله واستخلف على الجيش حصين بن نمير السكوني فحاصروا ابن الزبير ونصبوا على الكعبة المنجنيق فأدى ذلك إلى وهي أركانها ووهي بنائها ثم أحرقت وفي اثناء أفعالهم البقيحة فجئهم الخبر بهلاك يزيد بن معاوية فرجعوا



      وكفى الله المؤمنين القتال وكان هلاكه في نصف ربيع الاول سنة أربع وستين ولم يكمل الاربعين وأخباره مستوفاة في تاريخ دمشق لابن عساكر وليست له رواية تعتمد وقال يحيى بن عبدالملك بن أبي غنية أحد الثقات ثنا نوفل بن أبي عقرب ثقة قال كنت عند عمر بن عبد العزيز فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال قال امير المؤمنين يزيد فقال عمر تقول امير المؤمنين يزيد وأمر به فضرب عشرين سوطا..





      الوثيقة












      البداية والنهاية - ابن كثير


      ..وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشا في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام، وهذا خطأ كبير فاحش، مع ما انضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم، وقد تقدم أنهقتل
      الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.
      وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يحد ولا يوصف، مما لا يعلمه إلا الله عز وجل،

      وقد أراد بارسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه، ودوام أيامه من غير منازع،فعاقبه الله بنقيض قصده، وحال بينه وبين ما يشتهيه، فقصمه الله قاصم الجبابرة، وأخذه أخذ عزيز مقتدر وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد.







      الوثيقة








      نورد تعليق على النص لآية الله السيد كمال الحيدري دام عزه للفائده: ( تعليق السيد باللون الأزرق )

      ..وقد أخطأ يزيد خطأً فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام، إذن لم يكن اجتهاداً من مسلم، كما حاولوا في قضية ابن زياد، لا أبداً، كان قد أمره بذلك، أن يبيح المدينة،




      وهذا خطأ كبير فأنه وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة.




      يا أخوان تعلمون أين؟ لم تقع في غير بلاد المسلمين، لم تقع في بلاد المسلمين فحسب،




      بل وقعت في أقدس مدينة عندنا بعد مكة، وهي مدينة الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله)، هذا الإنسان لو كان يعتقد حرمة لرسول الله حتى لو خلعوه حتى لو كانوا على باطل،
      كان ينبغي أن يعمل بقاعدة ألف عين لأجل عين تكرم. كان ينبغي لأجل مدفن رسول الله،





      لو كان يعتقد بالخلفاء الأول والثاني والثالث كان يعتقد بحرمة الخليفة الثالث عثمان الذي هو من بني أمية، كان ينبغي له أن يحترم هذا المكان،




      ولكن هذا الإنسان لا عقيدة له،...




      التفتوا إلى تعبير ابن كثير وهو منهم، ما لا حد ولا وصف مما لا يعلمه إلا الله عز وجل. وقد أراد بإرسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه ودوام أيامه فعاقبه الله بنقيض قصده، فقصمه الله قاصم الجبابرة وأخذه أخذ عزيز مقتدر.




      وأنا لا أعلم أي منطق يقول أن يزيد أمير المؤمنين وأن ابن تيمية يقول أن من لم يبايعه مات ميتة جاهلية. هذا منطق ابن كثير وذاك منطق ابن تيمية.

      ===============================




      فما رأيكم بيزيد يا وهابية.؟؟؟


      هذا هو خليفة رسول الله ؟؟؟

      فما لكم كيف تحكمون !!!

      ملاحظة:

      1- كل الاحاديث الواردة من كتب اهل العامة

      وهي حقائق تاريخية
      فإن اعترض احدهم على الموضوع

      فاليعترض على كتبه


      2- هذا الموضوع هو ردة فعل للأساءة الى سبطي الرحمة

      وامامي النجاة الحسن والحسين عليهما السلام

      كفى مجاملات على حساب العقيدة!!!




      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X