إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الى متى تصدقون هذه الخرافات ايها الشيعة؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الى متى تصدقون هذه الخرافات ايها الشيعة؟؟

    ...بسم الله الرحمن الرحيم...
    ...اللهم صلي على محمد و آل محمد والعن اعدائهم...

    يذكر إن شخصاً سافر من إيران إلى كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم تكن آنذاك أية وسيلة للنقل من وسائل هذه الأيام، وحينما وصل ذلك الزائر الإيراني إلى قرب نهر الفرات في قضاء (المسيّب). رآه أحد المزارعين وكان من النواصب، فضحك منه، وقال له: أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات، وتظلّون تبكون، وتقرؤون التعازي، وتأتون لزيارة شخص مات قبل (1200) عام...

    فلما سمع الزائر قول ذلك تأثر كثيراً، وقال له سأشكوك عند أمير المؤمنين، فأخذ الرجل يستهزئ به، فلما وصل الزائر الإيراني إلى النجف الأشرف خاطب الإمام (عليه السلام) قائلاً: يا مولاي، يا ابن عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إني كنت قد جئتك بعشرات الحاجات، ولكني الآن لي حاجة واحدة فقط، وهي مجازاة ذلك المزارع حيث أخذ يستهزأ بي وبعقيدتي...

    وفي الليل وبينما كان الزائر نائماً، رأى في منامه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يكلمه، ويقول له: يا فلان إنك ومن أجل زيارتنا قطعت هذه المسافات الطويلة، فلك عندنا المنزلة والجاه والمقام، ولكنا لا نستطيع أن نجيب ك إلى ما طلبت من معاقبة الرجل فإن لذلك حقاً علينا: ففي أحد الأيام، وحينما كان يحرث الأرض بقرب الفرات، وقع بصره مرّة على الماء، فتذكر عطش أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، وقال في نفسه: كم هم ظالمون أهل الكوفة، إذ لم يسقوا الحسين (عليه السلام) وعياله قطرة من هذا الماء الجاري، ثم سقطت من عينه قطرة من الدمع، لذا فإن له حقاً عندنا.
    بعد ذلك وبعد أن قضى عدة أيام في النجف وكربلاء، عاد الزائر ومن نفس الطريق إلى إيران، فمر أثناء عودته بذلك المزارع، فقال له المزارع: أيها الإيراني هل اشتكيتني إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟؟؟

    فقال له الإيراني: نعم شكوتك، ولكن الإمام (عليه السلام) أجابني بكذا وكذا، ثم ذكر له جواب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) مفصّلاً، فبكى ذلك المزارع كثيراً، وتشيَّع من ساعته...

    فسأله الإيراني: عن سبب بكائه وتشيعه؟
    فقال له المزارع: إن ما قاله لك الإمام (عليه السلام) صحيح جداً، ولم يعلم بهذا الخبر إلا الله وأنا...

    لذا فعرفت أن إمامكم على الحق، لأنه اطّلع على ما في باطني...

    ...اللهم صلي على محمد وآل محمد...


    منقول

    اللهـم صلِ على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين والعن اعدائهم إلى يوم الدين


    يذكر إن شخصاً سافر من إيران إلى كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم تكن آنذاك أية وسيلة للنقل من وسائل هذه الأيام، وحينما وصل ذلك الزائر الإيراني إلى قرب نهر الفرات في قضاء (المسيّب). رآه أحد المزارعين وكان من النواصب، فضحك منه، وقال له: أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات، وتظلّون تبكون، وتقرؤون التعازي، وتأتون لزيارة شخص مات قبل (1200) عام.
    فلما سمع الزائر قول ذلك الناصبي تأثر كثيراً، وقال له سأشكوك عند أمير المؤمنين، فأخذ الرجل يستهزئ به، فلما وصل الزائر الإيراني إلى النجف الأشرف خاطب الإمام (عليه السلام) قائلاً: يا مولاي، يا ابن عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إني كنت قد جئتك بعشرات الحاجات، ولكني الآن لي حاجة واحدة فقط، وهي مجازاة ذلك المزارع الناصبي حيث أخذ يستهزأ بي وبع قيدتي.

    وفي الليل وبينما كان الزائر نائماً، رأى في منامه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يكلمه، ويقول له: يا فلان إنك ومن أجل زيارتنا قطعت هذه المسافات الطويلة، فلك عندنا المنزلة والجاه والمقام، ولكنا لا نستطيع أن نجيب ك إلى ما طلبت من معاقبة الرجل الناصبي، فإن لذلك الناصبي حقاً علينا: ففي أحد الأيام، وحينما كان يحرث الأرض بقرب الفرات، وقع بصره مرّة على الماء، فتذكر عطش أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، وقال في نفسه: كم هم ظالمون أهل الكوفة، إذ لم يسقوا الحسين (عليه السلام) وعياله قطرة من هذا الماء الجاري، ثم سقطت من عينه قطرة من الدمع، لذا فإن له حقاً عندنا.

    بعد ذلك وبعد أن قضى عدة أيام في النجف وكربلاء، عاد الزائر ومن نفس الطريق إلى إيران، فمر أثناء عودته بذلك المزارع، فقال له المزارع: أيها الإيراني هل اشتكيتني إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟

    فقال له الإيراني: نعم شكوتك، ولكن الإمام (عليه السلام) أجابني بكذا وكذا، ثم ذكر له جواب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) مفصّلاً، فبكى ذلك المزارع كثيراً، وتشيَّع من ساعته.فسأله الإيراني: عن سبب بكائه وتشيعه؟

    فقال له المزارع: إن ما قاله لك الإمام (عليه السلام) صحيح جداً، ولم يعلم بهذا الخبر إلا الله وأنا. لذا فعرفت أن إمامكم

    على الحق، لأنه اطّلع على ما في باطني.

    س

    ...بسم الله الرحمن الرحيم...

    ...اللهم صل على محمد و آل محمد والعن اعدائهم...



    يذكر إن شخصاً سافر من إيران إلى كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم تكن آنذاك أية وسيلة للنقل من وسائل هذه الأيام، وحينما وصل ذلك الزائر الإيراني إلى قرب نهر الفرات في قضاء (المسيّب). رآه أحد المزارعين وكان من النواصب، فضحك منه، وقال له: أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات، وتظلّون تبكون، وتقرؤون التعازي، وتأتون لزيارة شخص مات قبل (1200) عام...



    فلما سمع الزائر قول ذلك تأثر كثيراً، وقال له سأشكوك عند أمير المؤمنين، فأخذ الرجل يستهزئ به، فلما وصل الزائر الإيراني إلى النجف الأشرف خاطب الإمام (عليه السلام) قائلاً: يا مولاي، يا ابن عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إني كنت قد جئتك بعشرات الحاجات، ولكني الآن لي حاجة واحدة فقط، وهي مجازاة ذلك المزارع حيث أخذ يستهزأ بي وبعقيدتي...



    وفي الليل وبينما كان الزائر نائماً، رأى في منامه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يكلمه، ويقول له: يا فلان إنك ومن أجل زيارتنا قطعت هذه المسافات الطويلة، فلك عندنا المنزلة والجاه والمقام، ولكنا لا نستطيع أن نجيبك إلى ما طلبت من معاقبة الرجل فإن له حقاً علينا: ففي أحد الأيام، وحينما كان يحرث الأرض بقرب الفرات، وقع بصره مرّة على الماء، فتذكر عطش أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، وقال في نفسه: كم هم ظالمون أهل الكوفة، إذ لم يسقوا الحسين (عليه السلام) وعياله قطرة من هذا الماء الجاري، ثم سقطت من عينه قطرة من الدمع، لذا فإن له حقاً عندنا.


    بعد ذلك وبعد أن قضى عدة أيام في النجف وكربلاء، عاد الزائر ومن نفس الطريق إلى إيران، فمر أثناء عودته بذلك المزارع، فقال له المزارع: أيها الإيراني هل اشتكيتني إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟؟؟



    فقال له الإيراني: نعم شكوتك، ولكن الإمام (عليه السلام) أجابني بكذا وكذا، ثم ذكر له جواب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) مفصّلاً، فبكى ذلك المزارع كثيراً، وتشيَّع من ساعته...



    فسأله الإيراني: عن سبب بكائه وتشيعه؟


    فقال له المزارع: إن ما قاله لك الإمام (عليه السلام) صحيح جداً، ولم يعلم بهذا الخبر إلا الله وأنا...



    لذا فعرفت أن إمامكم على الحق، لأنه اطّلع على ما في باطني...



    ...اللهم صل على محمد وآل محمد...



    منقول


    ...بسم الله الرحمن الرحيم...
    ...اللهم صلي على محمد و آل محمد والعن اعدائهم...

    يذكر إن شخصاً سافر من إيران إلى كربلاء المقدسة لزيارة الإمام الحسين (عليه السلام)، ولم تكن آنذاك أية وسيلة للنقل من وسائل هذه الأيام، وحينما وصل ذلك الزائر الإيراني إلى قرب نهر الفرات في قضاء (المسيّب). رآه أحد المزارعين وكان من النواصب، فضحك منه، وقال له: أنتم الشيعة إلى متى تصدّقون هذه الخرافات، وتظلّون تبكون، وتقرؤون التعازي، وتأتون لزيارة شخص مات قبل (1200) عام...

    فلما سمع الزائر قول ذلك تأثر كثيراً، وقال له سأشكوك عند أمير المؤمنين، فأخذ الرجل يستهزئ به، فلما وصل الزائر الإيراني إلى النجف الأشرف خاطب الإمام (عليه السلام) قائلاً: يا مولاي، يا ابن عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله)، إني كنت قد جئتك بعشرات الحاجات، ولكني الآن لي حاجة واحدة فقط، وهي مجازاة ذلك المزارع حيث أخذ يستهزأ بي وبعقيدتي...

    وفي الليل وبينما كان الزائر نائماً، رأى في منامه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) يكلمه، ويقول له: يا فلان إنك ومن أجل زيارتنا قطعت هذه المسافات الطويلة، فلك عندنا المنزلة والجاه والمقام، ولكنا لا نستطيع أن نجيب ك إلى ما طلبت من معاقبة الرجل فإن لذلك حقاً علينا: ففي أحد الأيام، وحينما كان يحرث الأرض بقرب الفرات، وقع بصره مرّة على الماء، فتذكر عطش أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، وقال في نفسه: كم هم ظالمون أهل الكوفة، إذ لم يسقوا الحسين (عليه السلام) وعياله قطرة من هذا الماء الجاري، ثم سقطت من عينه قطرة من الدمع، لذا فإن له حقاً عندنا.
    بعد ذلك وبعد أن قضى عدة أيام في النجف وكربلاء، عاد الزائر ومن نفس الطريق إلى إيران، فمر أثناء عودته بذلك المزارع، فقال له المزارع: أيها الإيراني هل اشتكيتني إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)؟؟؟

    فقال له الإيراني: نعم شكوتك، ولكن الإمام (عليه السلام) أجابني بكذا وكذا، ثم ذكر له جواب الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) مفصّلاً، فبكى ذلك المزارع كثيراً، وتشيَّع من ساعته...

    فسأله الإيراني: عن سبب بكائه وتشيعه؟
    فقال له المزارع: إن ما قاله لك الإمام (عليه السلام) صحيح جداً، ولم يعلم بهذا الخبر إلا الله وأنا...

    لذا فعرفت أن إمامكم على الحق، لأنه اطّلع على ما في باطني...

    ...اللهم صلي على محمد وآل محمد...

    </b></i>__________________
    ذاب في أمشاج لحمي حُب مولاي عـلـــي
    منتدى الكفيل
    الراية الحمراء


  • #2
    عن رسول الله (ص): قال: الا ومن احب عليا فقد احبني، ومن احبني رضي الله عنه، ومن رضي الله عنه كافأه الجنة.

    وعنه ايضا (ص): قال: حب علي ابن ابي طالب يأكل السيئات كما تأكل النار الحطب.

    شكرا اخي على هذا الموضوع القيم والكلمات الرائعة
    بارك الله بك

    تعليق


    • #3
      شكرا لك اخي على القصة
      جعلها الله في ميزان حسناتك
      ووفقك لما يحب ويرضى

      تعليق


      • #4
        احسنتم الموضوع جميل ورائع ياريت ينقل الى قسم فضائل اهل البيت عليهم السلام

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك اخي على القصة المعبرة
          sigpic

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد

            الف شكر الك اخي على الروايه الرائعه

            تعليق


            • #7

              شكرا لك على القصه الجميله
              والموضوع المميز
              sigpic
              السلام عليك يا قمر بن هاشم

              تعليق


              • #8
                الشكر لله عز وجل ارجو ان تكونوا استفدتم من الموضوع
                منتدى الكفيل
                الراية الحمراء

                تعليق


                • #9
                  اللهم صلي على محمد وال محمد
                  بارك الله بك
                  وفقك الله
                  جزيت خيرا
                  تحياتي
                  قتـلونــا بــقتـلك وقـتلنــاهــم بــحبـــــك
                  يــــا حـــــــسين
                  قــــررنــا ان نـــــعشــــق فـــاعـــشقنــــا الــحسيـــن

                  تعليق


                  • #10
                    ششششكككرا (حسون العراقي )ارجو انك استفدت
                    منتدى الكفيل
                    الراية الحمراء

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X