

شكرا للباري على نعمة عظيمة حباني اياها ألا وهي الوصول الى المراقد الشريفة بأرض العراق ، وروى ظمأ كنتُ له متعطشه ، وتحقيق حلم قديم يراودني كلما رحلت قدم الى هناك ، ولكن تلك الايام سرعان ما انتهت كالبرق الخاطف وليتها لم تنتهي بعد ، فالشوق والحنين عاد بأعظم مما كان ، فجسمي في بلادي وروحي في كربلاء والنجف

تعليق