إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سئلني السني هذا السؤال؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سئلني السني هذا السؤال؟؟؟


    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلِ على محمد وال محمد

    سئلني احدابناء السنة هذا ياتقوى لماذا تذكرون ابي الفضل كثيرا ولاتذكرون عمر وعثمان وابي بكر اولاد امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهم السلام


    فجوابي لمن يسئل هذا السؤال هو
    ان عمر بن علي بن ابي طالب في اوسع واشمل كتب التراجم والسير لم يذكره سوى انه متى ولد ومن امه ومتى توفي

    وكذلك الحال لاخوته فسيرة حياتهم محاطة بالغموض

    بعكس ابي الفضل العباس بن علي بن ابي طالب عليهم السلام

    فسيرة عمر بن علي عليهم السلام في سير اعلام النبلاء هي :


    وعثمان بن علي بن أبي طالب " ع " ) *
    وأمه أم البنين أيضا . قال يحيى بن الحسن عن علي بن إبراهيم عن عبيدالله بن الحسن وعبد الله ابن العباس ، قالا . قتل عثمان بن علي وهو ابن إحدى وعشرين سنة . وقال الضحاك المشرفي في الاسناد الاول الذي ذكرناه آنفا . إن خولى بن يزيد رمى
    عثمان بن علي بسهم فأوهطه وشد عليه رجل من بني أبان بن دارم فقتله واخد رأسه . وعثمان بن علي الذي روى عن علي أنه قال . إنما سميته باسم أخي عثمان ابن مظعون .

    ( وأبو بكر بن علي بن أبي طالب عليه السلام ) *
    لم يعرف اسمه ، وامه ليلى بنت مسعود بن خالد بن مالك بن ربعي بن سلم بن جندل بن نهشل بن دارم بن مالك بن حنظلة بن زيد مناة بن تميم ، وام ليلى بنت مسعود عميرة بنت قيس بن عاصم بن سنان بن خالد بن منقر سيد أهل الوبر بن عبيد ن الحارث وهو مقاعس ، وأمها عناق بنت عصام بن سنان بن خالد بن منقر وأمها بنت أعبد بن اسعد بن منقر ، وأمها بنت سفيان بن خالد بن عبيد بن مقاعس بن عمرو بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم . ولسلمى يقول الشاعر :
    تسود أقوام وليسوا بسادة * بل السيد الميمون سلم بن جندل

    ذكر أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين وفي الاسناد الذي تقدم : أن رجلا من همدان قتله . وذكر المدائني أنه وجد في ساقية مقتولا لا يدري من قتله .
    هؤلاء ولد علي بن أبي طالب " ع " لصلبه الذين قتلوا مع الحسين وهم سواه وقد ذكر محمد بن علي بن حمزة : أنه قتل يومئذ إبراهيم بن علي بن أبي طالب " ع " وأمه أم ولد . وما سمعت بهذا من غيره ولا رأيت لإبراهيم في شئ من كتب الانساب ذكرا .

    وذكر يحيى بن الحسن فيما حدثني به أحمد بن سعيد أن أبا بكر بن عبيدالله الطلحي حدثه عن أبيه أن عبيدالله بن علي قتل مع الحسين ، وهذا خطأ وإنما قتل عبيدالله يوم المدار ، قتله أصحاب المختار بن أبي عبيدة ، وقد رأيته بالمدار .
    ذكر ابو الفرج الاصهاني في كتايه مقاتل الطالبين :
    ا* ( والعباس بن علي بن أبي طالب " ع " ) *

    ويكنى أبا الفضل . وأمه أم البنين أيضا وهو أكبر ولدها وهو آخر من قتل من إخوته لامه وأبيه لانه كان له عقب ، ولم يكن لهم فقدمهم بين يديه فقتلوا جميعا فحاز مواريثهم ثم تقدم فقتل فورثهم وإياه عبيدالله ونازعه في ذلك عمه عمر بن علي فصولح على شئ رضى به . قال جرمي بن العلاء عن الزبير عن عمه .


    ولد العباس بن علي " ع " يسمونه السقا ويكنونه أبا قربة وما رأيت احدا من ولده ولا سمعت عمن تقدم منهم هذا - عليه السلام - . وفي العباس بن علي - عليه السلام - يقول الشاعر :

    احق الناس أن يبكي عليه * فتى أبكى الحسين بكربلاء
    أخوه وابن والده علي * أبو الفضل المضرج بالدماء
    ومن واساه لا يثنيه شئ * وجادله على عطش بماء

    وفيه يقول الكميت بن زيد :

    وابو الفضل إن ذكرهم الحلو * شفاء النفوس من اسقام
    قتل الادعياء إذا قتلوه * أكرم الشاربين صوب الغمام
    وكان العباس رجلا وسيما جميلا يركب الفرس المطهم ورجلاه تخطان في الارض وكان يقال له . قمر بني هاشم . وكان لواء الحسين بن علي " ع " معه يوم قتل .


    حدثني أحمد بن سعيد قال حدثني يحيى بن الحسن قال . حدثنا بكر بن عبد الوهاب قال . حدثني ابن ابي اويس عن ابيه عن جعفر بن محمد قال . عبأ الحسين بن علي اصحابه فأعطى رايته اخاه العباس بن علي عليه السلام .


    حدثني احمد بن عيسى قال . حدثني حسين بن نصر قال . حدثنا أبي قال . حدثنا عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر . أن زيد بن رقاد الجني وحكيم بن الطفيل الطائي قتلا العباس بن علي عليه السلام .


    وكانت أم البنين أم هؤلاء الاربعة الاخوة القتلى تخرج إلى البقيع فتندب بنيها اشجى ندبة واحرقها فيجتمع الناس إليها يسمعون منها فكان مروان يجئ فيمن يجئ لذلك فلا يزال يسمع ندبتها ويبكي . ذكر ذلك علي بن محمد بن حمزة عن النوفلي عن حماد بن عيسى الجهني عن معاوية بن عمار عن جعفر بن محمد .



    هذا بالنسبة الى ترجمتهم في كتب السنة ولاحظ ان الترجمة لاتفي بشخيصة هولاء الاطايب من اولاد علي عليه السلام لذا لماذا ان اهل السنة لم يذكروا سوى هذه الترجة اسمه واسم امه ومتى ولد ومتى مات ولم تذكر لهم مواقف في حين انهم يحتجون باسماء هولاء الاطايب على الشيعة قائلين ان تسمية اهل البيت لهم عليهم السلام دليل على حب خلفائهم الثلاثة في حين نرى انهم لانسمع لهم حسيسا ولانجوى في شأن محمد بن عمر بن علي وكيف قتل لاحظ ترجمة محمد بن عمر بن علي عليه السلام

    ولد عمر بن علي بن أبي طالب

    لا عقب لعمر بن علي بن أبي طالب إلا من محمد بن عمر ابنه فقط؛ منهم: أبو بكر بن عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي، كان شاعراً راوية؛ وابنه أحمد بن عيسى، محدث أيضاً: ومنهم: عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الله ابن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب، خرج باليمن على المأمون. ومنهم: عبيد الله بن محمد بن عمر بن علي، المدفون حياً بجانب بغداد، وقبره المعروف بقبر النذور؛ وابنه علي بن عبيد الله، محدث.







    اما السبب الاساسي في ذكر ابي الفضل عليه السلام وترديده دائما في خطب الشيعة ومجالس عزائهم هو ان ابي الفضل قد وصل الى اعلى درجات الايمان والتقوى حتى كان محل انتقاء اهل البيت له فلقد اختارامير المؤمنين امه من بين نساء العرب لتلد له فارس شجاع مقدام
    واختارته السيدة الحوراء زينب ع من دون اخوتها ليكن كفيلها من بين اخواتها وابناء اخوتها
    واختاره الامام الحسين عليه السلام ليكون حامل لواءه وكبش كتيبته
    ورفضهأمان الشمرله لأخوته :
    وبادر الخبيث الدنس شمر بن ذي الجوشن إلى سيّده ابن مرجانة فأخذ منه أماناً لأبي الفضل وأخوته الممجّدين ، وقد ظنّ أنّه سيخدعهم ، ويفردهم عن أخيهم أبي الأحرار ، وبذلك يضعف جيش الإمام ، لأنّه يخسر هؤلاء الأبطال الذين هم من أشجع فرسان العرب ، وجاء الخبيث يشتدّ كالكلب ، وقد وقف أمام جيش الحسين ، وهتف منادياً :
    « أين بنو أختنا العباس واخوته ؟ .. ».
    وهبّت الفتية كالأسود ، فقالوا له :
    « ما تريد يابن ذي الجوشن ؟ .. ».
    فانبرى مستبشراً يبدي لهم الحنان المزيّف قائلاً :
    « لكم الأمان .. ».

    وصاحوا به ، وهم يتميّزون من الغيظ ، فقد لذعهم قوله :
    « لعنك الله ، ولعن أمانك ، أتؤمننا ، وابن بنت رسول الله 9 ، لا أمان له ... »1
    روي أنّ الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) قال لأخيه عقيل ـ وكان نسّابة عالماً بأخبار العرب وأنسابهم ـ: (أبغي امرأة قد ولدتها الفحولة من العرب؛ لأتزوّجها فتلد لي غلاماً فارساً)، فقال له: أين أنت عن فاطمة بنت حزام الكلابية العامرية، فإنّه ليس في العرب أشجع من آبائها ولا أفرس، فتزوّجها أمير المؤمنين (2)، فولدت له وأنجبت، وأوّل ما ولدت العباس (عليه السلام)، وبعده عبد الله، وبعده جعفراً، وبعده عثمان.
    صفاته:
    كان العباس رجلاً وسيماً جسيماً، يركب الفرس المطهَّم، ورجلاه تخطَّان في الأرض (3).
    وقال الإمام الصادق (عليه السلام): (كان عمُّنا العباس بن علي نافذ البصيرة، صلب الإيمان، جاهد مع أبي عبد الله (عليه السلام)، وأبلى بلاءً حسناً، ومضى شهيداً) (4).
    وقد كان صاحب لواء الحسين (عليه السلام)، واللِّواء هو العلم الأكبر، ولا يحمله إلاَّ الشجاع الشريف في المعسكر.
    ترحّم الإمام عليه:
    قال الإمام زين العابدين (عليه السلام): (رحم الله العباس، فلقد آثر وأبلى، وفدى أخاه بنفسه حتّى قطعت يداه، فأبدله الله عزّ وجل بهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنّة كما جعل لجعفر بن أبي طالب، وإنّ للعباس عند الله تبارك وتعالى منزلة يغبطه بها جميع الشهداء يوم القيامة) (5).
    عدم قبوله أمان ابن زياد:
    لمَّا أخذ عبد الله بن حزام ابن خال العباس (عليه السلام) أماناً من ابن زياد للعباس وأخوته من أُمِّه، قال العباس وأخوته: (لا حاجة لنا في الأمان، أمانُ الله خير من أمان ابن سمية).
    ولمَّا نادى شمر: أين بنو أختنا؟ أين العباس وأخوته؟ فلم يجبه أحد، فقال الحسين (عليه السلام): (أجيبوه وإن كان فاسقاً، فإنَّه بعض أخوالكم) (6).
    فأجابه العباس (عليه السلام): (ماذا تريد)؟ فقال: أنتم يا بني أُختي آمنون، فقال له العباس (عليه السلام): (لعنك الله، ولعن أمانك، أتؤمِّننا وابن رسول الله لا أمان له)؟! وتكلَّم أخوته بنحو كلامه، ثمَّ رجعوا.
    إيصاله الماء إلى معسكر الحسين (عليه السلام):
    لمّا اشتد العطش على الحسين (عليه السلام) وأصحابه أمر أخاه العباس (عليه السلام) فسار في عشرين رجلاً يحملون القرب، وثلاثين فارساً، فجاءوا حتّى دنوا من الماء ليلاً، وأمامهم نافع بن هلال الجملي يحمل اللواء، فقال عمرو بن الحجّاج من الرجل؟ قال نافع، قال ما جاء بك؟ قال: جئنا نشرب من هذا الماء الذي حلأتمونا عنه، قال: فاشرب هنيئاً، قال: لا والله لا أشرب منه قطرة والحسين عطشان هو وأصحابه، فقالوا: لا سبيل إلى سقي هؤلاء، إنّما وضعنا بهذا المكان لنمنعهم الماء.
    فقال نافع لرجاله: املؤا قربكم فملئوها، وثار إليهم عمرو بن الحجّاج وأصحابه، فحمل عليهم العباس ونافع بن هلال فكشفوهم واقبلوا بالماء، ثمّ عاد عمرو بن الحجّاج وأصحابه، وأرادوا أن يقطعوا عليهم الطريق فقاتلهم العباس وأصحابه حتّى ردّوهم، وجاءوا بالماء إلى الحسين (عليه السلام) (7).
    موقفه ليلة العاشر:
    أتى أمر من عبيد الله بن زياد إلى عمر بن سعد يستحثه على المنازلة، فركبوا خيولهم وأحاطوا بالحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه، فأرسل الحسين (عليه السلام) أخاه العباس ومعه جملة من أصحابه، وقال: (سلهم التأجيل إلى غد إن استطعت) (8)، فذهب (عليه السلام) إلى قادة العسكر وتكلّم معهم على التأجيل فأجّلوه.
    موقفه يوم العاشر:
    لمّا اشتدَّ العطش بالحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم) يوم العاشر من المحرَّم، وسمع عويل النساء والأطفال يشكون العطش، طلب العباس (عليه السلام) من أخيه الحسين (عليه السلام) السماح له بالبراز لجلب الماء.
    فأذن له الحسين (عليه السلام)، فحمل على القوم، فأحاطوا به من كلِّ جانب، فقتل وجرح عدداً كبيراً منهم، وكشفهم وهو يقول:
    لا أرهبُ الموتَ إذا الموتُ رَقَا* حتّى أواري في المصَاليتِ لُقَى
    نفسي لنفسِ المُصطَفَى الطُّهر وَقَا* إنّي أنا العبَّاس أغدو بالسقَا
    *ولا أخافُ الشرَّ يوم المُلتَقَى (9).
    ووصل إلى ماء الفرات، فغرف منه غرفة ليطفئ لَظَى عطشه، (فلم يشرب لعلمه بعطش الحسين (عليه السلام))، ورمى بالماء وهو يرتجز ويقول:
    يَا نفسُ مِن بعد الحُسين هوني* مِن بعدِهِ لا كُنتِ أن تَكُوني
    هَذا الحسينُ وَارِدَ المَنونِ* وتشرَبينَ بَاردَ المَعينِ
    *تاللهِ مَا هَذي فِعَال دِيني
    فملأ القربة وعاد فحمل على القوم، وقتل وجرح عدداً منهم، فكمن له زيد بن ورقاء من وراء نخلة، وعاونه حكيم بن الطفيل السنبسي، فضربه على يمينه، فقطعها، فأخذ (عليه السلام) السيف بشماله، وحمل وهو يرتجز:
    واللهِ إنْ قَطعتُمُ يَميني* إنِّي أُحَامي أبداً عن ديني
    وعَن إمامٍ صَادِقِ اليقين* نَجلُ النبيِّ الطاهِرِ الأمينِ
    فقاتل (عليه السلام)، فكمن له الحَكَم بن الطفيل الطائي من وراء نخلة، فضربه على شماله فقطعها، فقال (عليه السلام):
    يا نفسُ لا تَخشي مِن الكُفَّارِ* وأبشِري بِرَحمة الجَبَّارِ
    مَعَ النَّبيِّ السيِّد المختار* قَد قطعوا بِبَغيِهم يَساري*
    فأصْلِهِم يَا ربِّ حَرَّ النَّارِ
    فأخذ القربة بِفَمِه، وبينما هو جاهد أن يوصلها إلى المخيَّم، إذ صُوِّب نحوه سهمان، أحدهما أصابَ عينه الشريفة، فَسالَت ونبت السهم فيها.
    وأمَّا الآخر فقد أصاب القِربة فَأُرِيق ماؤها، وعندها انقطع أمله من إيصال الماء، فحاول أن يخرج السهم الذي في عينه، فضربه ملعون بعمود من حديد على رأسه فقتله.
    وقد قال فيه الإمام الحسين (عليه السلام)، حين شهادته: (الآن اِنكَسَرَ ظَهرِي، وقَلَّتْ حِيلَتي).
    شهادته:
    استشهد العباس (عليه السلام) في العاشر من المحرّم 61 هـ بواقعة الطف في كربلاء، دفن فيها.
    ـ
    1ـأنساب الأشراف ٣ : ١٨٤.
    2ـ عمدة الطالب: 357.
    3ـ مقاتل الطالبيين: 56.
    4ـ عمدة الطالب: 356.
    5ـ الأمالي للشيخ الصدوق 548.
    6ـ عمدة الطالب: 357.
    7ـ تاريخ الطبري 4 / 312.
    8ـ أبصار العين: 31.
    9ـ مقتل الحسين: 179.



    واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وجعلنا واياكم من الناصرين لمولانا الحسين والمستشهدين في حبه

    ومن اراد المزيد من الاطلاع فليراجع الكتب في الروابط ادناه لاني استصغرت كلماتي في جنب مولاي ابي الفضل عليه السلام



    الصفحة الرئيسية - شبكة الكفيل العالمية



    التعديل الأخير تم بواسطة تقوى القلوب; الساعة 28-11-2011, 07:24 PM.




  • #2
    السلام عليك ياكفيل الحوراء زينب
    أبي الفضل العباس(ع)

    تعليق


    • #3
      السلام على كفيل زينبالحوراء
      وكافلي

      نورت اخية



      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X