تويت
المرجعية الدينية تبعث ممثلها ليتفقد المواكب الحسينية على طريق كربلاء
العراق - كربلاء - منتدى الكفيل: تفقد سماحة الشيخ علي النجفي نجل المرجع الديني الشيخ بشير النجفي وبصحبة مجموعة من أصحاب السماحة والفضيلة (العلامة الشيخ الدكتور محمد الجمعة، وسماحة العلامة عبد المنعم المصلي، وسماحة العلامة الشيخ حسن القبسي)، مدينة الحلة.
بعدها قام ممثل المرجعية بزيارة إلى ناحية القاسم حيث شارك سماحته في الشعائر الحسينية التي يقيمها أتباع ومحبو أهل البيت (عليهم السلام).
وقد حث الشيخ النجفي أثناء تفقده لتلك المواكب والهيئات المنتشرة على طول الطرق المؤدية نحو كربلاء الصمود والعزة والشموخ على إحياء هذه الشعائر التي هي امتداد لشعائر الله (عز وجل)، مؤكداً على أهمية أن يتحلى الفرد بأخلاق وسيرة الإمام الحسين وعائلته وما لاقوه من عظم المصيبة في سبيل الدين المحمدي الأصيل، وفي سبيل إعلاء راية الحق باذلين في ذلك أرواحهم ومهجهم من أجل نصرة هذا الدين والمحافظة عليه والتخلص من الظلم والاستبداد، وأن يستلهم الفرد الدروس من واقعة كربلاء الأليمة في الإخلاص لله سبحانه والتحمل والصبر على البلاء وعدم الجزع إن كان في سبيل الحق ومرضاة الله.
ثم توجه النجفي إلى طريق نجف كربلاء بغية نشر الوعي الديني والثقافي في هذه الزيارة المليونية، وحث الشباب والمؤمنين على التمسك بهذا الخط الأصيل الذي قدم لأجله أبناء العراق الغالي والنفيس، إحياءً ونصرة لدين الرسول الأعظم (ص)، والسير قدماً على خطى آل بيت العصمة والطهارة، مؤكداً على أهمية أن تكون هذه المسيرة صاقلة لشخوصنا وبانية لأرواحنا لنجسد تلك المعاني الخالدة التي جسدها سيد الشهداء وآله الكرام في واقعة الطف الأليمة، وأن نستمد يد العون من هذه الطريق الخالد الذي طالما أرتوي من شهداء أتباع أهل البيت (ع).
بعدها قام ممثل المرجعية بزيارة إلى ناحية القاسم حيث شارك سماحته في الشعائر الحسينية التي يقيمها أتباع ومحبو أهل البيت (عليهم السلام).
وقد حث الشيخ النجفي أثناء تفقده لتلك المواكب والهيئات المنتشرة على طول الطرق المؤدية نحو كربلاء الصمود والعزة والشموخ على إحياء هذه الشعائر التي هي امتداد لشعائر الله (عز وجل)، مؤكداً على أهمية أن يتحلى الفرد بأخلاق وسيرة الإمام الحسين وعائلته وما لاقوه من عظم المصيبة في سبيل الدين المحمدي الأصيل، وفي سبيل إعلاء راية الحق باذلين في ذلك أرواحهم ومهجهم من أجل نصرة هذا الدين والمحافظة عليه والتخلص من الظلم والاستبداد، وأن يستلهم الفرد الدروس من واقعة كربلاء الأليمة في الإخلاص لله سبحانه والتحمل والصبر على البلاء وعدم الجزع إن كان في سبيل الحق ومرضاة الله.
ثم توجه النجفي إلى طريق نجف كربلاء بغية نشر الوعي الديني والثقافي في هذه الزيارة المليونية، وحث الشباب والمؤمنين على التمسك بهذا الخط الأصيل الذي قدم لأجله أبناء العراق الغالي والنفيس، إحياءً ونصرة لدين الرسول الأعظم (ص)، والسير قدماً على خطى آل بيت العصمة والطهارة، مؤكداً على أهمية أن تكون هذه المسيرة صاقلة لشخوصنا وبانية لأرواحنا لنجسد تلك المعاني الخالدة التي جسدها سيد الشهداء وآله الكرام في واقعة الطف الأليمة، وأن نستمد يد العون من هذه الطريق الخالد الذي طالما أرتوي من شهداء أتباع أهل البيت (ع).