تويت
حب آل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام فرض على كل مسلم وإن بغضهم يؤدي للهلاك والعقاب ولا تقبل اعمال عبد إلا بموالاة اهل البيت ع ومودتهم
فلقد أوصى النبي الأكرم (ص) بعترته حيث قال (أوصيكم بأهل بيتي خيرا ) وقال ع ( لاتلقوني على الحوض غدا وقد ابغضتم عترتي وقتلتموهم )
وخص عليا عليه السلام بأحاديثه فقال (لايحبك إلا مؤمن ولايبغضك إلا منافق) (بغض علي سيئة لاتنفع معها حسنة) (من لقي الله عز وجل وفي قلبه بغض علي بن أبي طالب لقي الله وهو يهودي) (من زعم انه آمن بما جئت وهو مبغض عليا فهو كاذب ليس بمؤمن)
ومع هذا التصريح الواضح من النبي الأكرم (ص) انقلبت الأمة على أعقابها ونبذت احكام كتابها وبدلا من أن تكرم ذرية النبي وعترته ع وامتثال أمر الله سبحانه بقوله (قل لا اسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) عمدت لإيذائهم وتنحيتهم عن مراتبهم التي رتبهم الله فيها وماكفاهم كل هذا الظلم بل أصغوا لنداء الشيطان فسولت لهم أنفسهم سفك دماء ذرية النبي (ص) وتشريدهم فقتلوا وسجنوا وسمموا ونشروا بغض علي ع بين الناس
وامتد بغض وظلم المنافقين الذين يدعون الإيمان الى يومنا هذا حتى أنهم يدعون أن الموالين يعبدون أئمتهم.. المقامات قبلتهم.. عباد الحجارة والقبور.. اسم علي اصبح مدعاة بغض وكره منهم لأتباع أهل البيت ع يسخرون من كراماتهم ع وليس هذا الجهل غريبا على قوم منافقين لايلتزمون بأحكام الدين
إن حب أهل البيت ع بمثابة أجر العبادة عند الله عز وجل وليس هناك موال يعبد عليا ولا حتى النبي (ص) وليس منا من يجعل القبر قبلته
فلا تعدل بأهل البيت خلقا..
فأهل البيت هم أهل السيادة..
وبغضهم من الإنسان كفر..
حقيقي وحبهم عبادة..
كيف يفهم الولاية من كان أعمى البصر والبصيرة
الامام علي ع هو الوصي بعد النبي (ص) هو حجة الله وكتاب الله الناطق وحبله المتين أمده الله بفيض منه وخصه بغامض علمه ومكنون سره وأيده بقوة منه وفضل.. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده
ان مثل هؤلاء المنافقين المعاندين لأوامر الله ورسوله (ص) كتبوا مصيرهم الأسود بيدهم وخسروا شفاعة النبي الأكرم (ص) يوم الدين.. والنبي صلى الله عليه وآله بشرنا بقوله:
ألا ومن مات على حب آل محمد مات شهيدا
ألا ومن مات على حب آل محمد مات مستكمل الايمان
ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفورا له
هكذا حياتنا نموت ونحيا بحب محمد وآل محمد عليهم السلام
فلقد أوصى النبي الأكرم (ص) بعترته حيث قال (أوصيكم بأهل بيتي خيرا ) وقال ع ( لاتلقوني على الحوض غدا وقد ابغضتم عترتي وقتلتموهم )
وخص عليا عليه السلام بأحاديثه فقال (لايحبك إلا مؤمن ولايبغضك إلا منافق) (بغض علي سيئة لاتنفع معها حسنة) (من لقي الله عز وجل وفي قلبه بغض علي بن أبي طالب لقي الله وهو يهودي) (من زعم انه آمن بما جئت وهو مبغض عليا فهو كاذب ليس بمؤمن)
ومع هذا التصريح الواضح من النبي الأكرم (ص) انقلبت الأمة على أعقابها ونبذت احكام كتابها وبدلا من أن تكرم ذرية النبي وعترته ع وامتثال أمر الله سبحانه بقوله (قل لا اسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى) عمدت لإيذائهم وتنحيتهم عن مراتبهم التي رتبهم الله فيها وماكفاهم كل هذا الظلم بل أصغوا لنداء الشيطان فسولت لهم أنفسهم سفك دماء ذرية النبي (ص) وتشريدهم فقتلوا وسجنوا وسمموا ونشروا بغض علي ع بين الناس
وامتد بغض وظلم المنافقين الذين يدعون الإيمان الى يومنا هذا حتى أنهم يدعون أن الموالين يعبدون أئمتهم.. المقامات قبلتهم.. عباد الحجارة والقبور.. اسم علي اصبح مدعاة بغض وكره منهم لأتباع أهل البيت ع يسخرون من كراماتهم ع وليس هذا الجهل غريبا على قوم منافقين لايلتزمون بأحكام الدين
إن حب أهل البيت ع بمثابة أجر العبادة عند الله عز وجل وليس هناك موال يعبد عليا ولا حتى النبي (ص) وليس منا من يجعل القبر قبلته
فلا تعدل بأهل البيت خلقا..
فأهل البيت هم أهل السيادة..
وبغضهم من الإنسان كفر..
حقيقي وحبهم عبادة..
كيف يفهم الولاية من كان أعمى البصر والبصيرة
الامام علي ع هو الوصي بعد النبي (ص) هو حجة الله وكتاب الله الناطق وحبله المتين أمده الله بفيض منه وخصه بغامض علمه ومكنون سره وأيده بقوة منه وفضل.. ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده
ان مثل هؤلاء المنافقين المعاندين لأوامر الله ورسوله (ص) كتبوا مصيرهم الأسود بيدهم وخسروا شفاعة النبي الأكرم (ص) يوم الدين.. والنبي صلى الله عليه وآله بشرنا بقوله:
ألا ومن مات على حب آل محمد مات شهيدا
ألا ومن مات على حب آل محمد مات مستكمل الايمان
ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفورا له
هكذا حياتنا نموت ونحيا بحب محمد وآل محمد عليهم السلام
تعليق