وأخيراً تمكنت من قلمي بين يديّ متمنياً أن يعبّر ويفرغ ماتحتويه ثنايا عقلي وقلبي من مشاعر يصعب على الكلمات أن تصفها ولكن.. أنا وقلمي سنحاول أن نحاكي مشاعر وقلوب الموالين فلن يدرك تلك العواطف إلا من عقد لواء رايته براية كربلاء الممزوجة بجميع ألوان الطيف ,,,
ممزوجة بالفداء والعقيدة بالفرح والحزن بالفخر والتذلل والوقار ....
هي ليست مدارس بل جامعات حوت شتى أنواع العلوم والمبادئ والغايات .... لنعي وندرك تلك العناوين
ساقف بين الحرمين الحسين صلوات الله وسلامه عليه عن يميني والقبلة أمامي والعباس صلوات الله وسلامه عليه عن شمالي...
أرض الطــــــف
متّعنا الباري تبارك وتعالى بالتصوّر,فعندما تود رؤية حالة ما يستطيع ذهنك أن يصورها لك... ولكن من أين سنبدأ ؟؟؟
أأبدأ من سيدي جون أم من سيدي ومولاي الحسين ع هل تستطيع أن تجزّأ شهداء الطف ...وصاحب القيادة يومها لم يجزئهم فتعدادهم كليات تفتح الأبواب امامنا لننتمي إلى إحداها حسب الأرضيّة التي رسخناها في أعماق نفوسنا ....
حبيب (رض) أدى العهد ,,,وعابس (رض) أدّى قمّة العقل والحر (رض) أدّى ناتج التفكّر وجون(رض) أدّى رد الجميل ,وغيره أدّى الغيرة وغيره الحميّة وآخر أدّى عظمة الاختيار, ومنهم من أدّى قمّة الصلاة وقمة الزكاة ومن أدّى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن أدى دروس العقيدة وآخر أدّى دروس المصيبة فتجسد قول عز من قائل:"والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سبلنا.."فالطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق ,,هكذا كان عدد كليات جامعة كربلاء الفداء
والعجب كل العجب أن تجد نفسك قد اختصصت في كل الكليات
أديباً,تقيّاً ,طاهراً,سخيّاً, كريماً,باذلاً,شجاعاً,غالياً,قديراً ,عالياً,مفزعاً,ودوداً,مؤنساً,جميلاً,نقيّاً,مميّزاً ,فائزاً, ممتلكاً,حائزاً,
واصلاً ,حيّاً,شهيدا......
يكفيه فخراً كل من بصم بوجوده في يوم الأربعين بعاصمة العرش العظيم على أرضه إلى يوم الدين كربلاء العظمة.....
الخلايا البعيده في عقلي ونفسي وروحي ستحاول أن تترجم لقلمي أن ينقل لكم ....انتظروني
مع تحيّاتي
مصطفى
ممزوجة بالفداء والعقيدة بالفرح والحزن بالفخر والتذلل والوقار ....
هي ليست مدارس بل جامعات حوت شتى أنواع العلوم والمبادئ والغايات .... لنعي وندرك تلك العناوين
ساقف بين الحرمين الحسين صلوات الله وسلامه عليه عن يميني والقبلة أمامي والعباس صلوات الله وسلامه عليه عن شمالي...
أرض الطــــــف
متّعنا الباري تبارك وتعالى بالتصوّر,فعندما تود رؤية حالة ما يستطيع ذهنك أن يصورها لك... ولكن من أين سنبدأ ؟؟؟
أأبدأ من سيدي جون أم من سيدي ومولاي الحسين ع هل تستطيع أن تجزّأ شهداء الطف ...وصاحب القيادة يومها لم يجزئهم فتعدادهم كليات تفتح الأبواب امامنا لننتمي إلى إحداها حسب الأرضيّة التي رسخناها في أعماق نفوسنا ....
حبيب (رض) أدى العهد ,,,وعابس (رض) أدّى قمّة العقل والحر (رض) أدّى ناتج التفكّر وجون(رض) أدّى رد الجميل ,وغيره أدّى الغيرة وغيره الحميّة وآخر أدّى عظمة الاختيار, ومنهم من أدّى قمّة الصلاة وقمة الزكاة ومن أدّى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن أدى دروس العقيدة وآخر أدّى دروس المصيبة فتجسد قول عز من قائل:"والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سبلنا.."فالطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق ,,هكذا كان عدد كليات جامعة كربلاء الفداء
والعجب كل العجب أن تجد نفسك قد اختصصت في كل الكليات
أديباً,تقيّاً ,طاهراً,سخيّاً, كريماً,باذلاً,شجاعاً,غالياً,قديراً ,عالياً,مفزعاً,ودوداً,مؤنساً,جميلاً,نقيّاً,مميّزاً ,فائزاً, ممتلكاً,حائزاً,
واصلاً ,حيّاً,شهيدا......
يكفيه فخراً كل من بصم بوجوده في يوم الأربعين بعاصمة العرش العظيم على أرضه إلى يوم الدين كربلاء العظمة.....
الخلايا البعيده في عقلي ونفسي وروحي ستحاول أن تترجم لقلمي أن ينقل لكم ....انتظروني
مع تحيّاتي
مصطفى
تعليق