تويت
عصر التكامل في دولة الامام الهدي(عج).....
ان المرحلة العضمى في تاريخ الانسانية وهي الحتمية او نهاية الحتمية أو نهاية البداية لتطور الانسانية تتم بظهور الامام عليه السلام فيكون المجتمع الذي يقوده الامام والذي يصنعه الامام غير المجتمع الذي نحن فية
وهذة نقاط بشكل مجمل تبين كيف ان الامام يغير الانسان.
ان الانسان كانسان وكنوع-سواء كان مسلما اوغير مسلم_يصل الى مستوى تتشخص فيه قوى الخير من قوى الشر فلا يوجد انسان وسط بل هو حينئذ اما انسان خير مطلقا واما انسان شرير مطلقا وانما تصل البشرية الى هذة المرحلة عندما تدخل البشرية آخر مرحلة من مراحل التغير للمجتمع الانساني في ظهور الامام (ع) فلذلك قوانين التحكم سوف تتغير بتشريع من السماء سوف تتغير وتنقلب به كثير من الموازيين وبعض التغييرات يشخصها الامام ويتحرك بها الروايات المرويةعن الامام الباقر (ع) أنه قال
اذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد فجمع بها عقولهم وكملت به احلامهم)وكمال الحلم يعني العقل ايضا فهذا الكمال هو الكمال العقلي سواء كانت الرواية ترمز ال ان تلك الحركه من يد الامام(ع) المقدسة ام انها يده على تعبير المجاز ؟ واليد تعني القوة والسطوة التي يستخدمها الامام ان القوة التي تكون السبب المركزي لتكامل العقل الانساني اننا الان مبهورون بما وصلت اليه الانسانية من التكنلوجيا والتطور الذي نشاهده لكن اذا ظهر الامام فيتكامل العقل الانساني في كل ابعاده كما انها سوف تتكامل الممهدة للعقل الانساني التي من جملتها التطور التكنلوجي الذي يكون في عصره وهكذا نجد في زمانه عليه السلام ان اصحابه يكلم منهم من في المشرق من في المغرب فالذي كان نوعا من انواع الاعجاز في زمن صار الان من البديهة وذلك بواسطة التقدم التكنلوجي .
روايات اخرى تتحدث عن هذا التغير في قوى الانسان واكثر من رواية تتحدث عن هذا التغير في قوى الانسان المهدوي من جملتها انه اذا ظهر عليه السلام مسح بيدة على روؤس العباد فلا يبقى مؤمن الاصار قلبة اشد من زبر الحديد وأعطاه الله قوة اربعين رجلا
كما تعرفون ان هذا العدد ثلاثون واربعون وسبعون يأتي للمبالغة والكثرة يعني اه تصل قوه الرجل الى ما لانهاية من القوى البدنية والجسمية والله اعلم بالتغير الفسلجي الذي سوف يحدث في انسان عصر الامام المهدي (عج) اذا هذا التكامل للانسان ليس على مستوى الادراك والعقل فقط وانما يشمل التكامل الجسماني ايصا والقوى الاخرى التي تحكم هذه الدنيا تغير الدنيا تبدل الدنيا كالاكتغاء بنور الامام علية السلام عن ضوء الشمس والقمر فهذة المرحلة المهمة في تاريخ البشرية فهي تعبر عن غاية الكمال الكوني والكمال الانساني والذي يتم ويتحقق في ار مرحلة من مراحل التطور الانساني في حركة الامام المهدي علية السلام والمعبر عنة بالحتمية الالهية
وهذة نقاط بشكل مجمل تبين كيف ان الامام يغير الانسان.
ان الانسان كانسان وكنوع-سواء كان مسلما اوغير مسلم_يصل الى مستوى تتشخص فيه قوى الخير من قوى الشر فلا يوجد انسان وسط بل هو حينئذ اما انسان خير مطلقا واما انسان شرير مطلقا وانما تصل البشرية الى هذة المرحلة عندما تدخل البشرية آخر مرحلة من مراحل التغير للمجتمع الانساني في ظهور الامام (ع) فلذلك قوانين التحكم سوف تتغير بتشريع من السماء سوف تتغير وتنقلب به كثير من الموازيين وبعض التغييرات يشخصها الامام ويتحرك بها الروايات المرويةعن الامام الباقر (ع) أنه قال
اذا قام قائمنا وضع يده على رؤوس العباد فجمع بها عقولهم وكملت به احلامهم)وكمال الحلم يعني العقل ايضا فهذا الكمال هو الكمال العقلي سواء كانت الرواية ترمز ال ان تلك الحركه من يد الامام(ع) المقدسة ام انها يده على تعبير المجاز ؟ واليد تعني القوة والسطوة التي يستخدمها الامام ان القوة التي تكون السبب المركزي لتكامل العقل الانساني اننا الان مبهورون بما وصلت اليه الانسانية من التكنلوجيا والتطور الذي نشاهده لكن اذا ظهر الامام فيتكامل العقل الانساني في كل ابعاده كما انها سوف تتكامل الممهدة للعقل الانساني التي من جملتها التطور التكنلوجي الذي يكون في عصره وهكذا نجد في زمانه عليه السلام ان اصحابه يكلم منهم من في المشرق من في المغرب فالذي كان نوعا من انواع الاعجاز في زمن صار الان من البديهة وذلك بواسطة التقدم التكنلوجي .روايات اخرى تتحدث عن هذا التغير في قوى الانسان واكثر من رواية تتحدث عن هذا التغير في قوى الانسان المهدوي من جملتها انه اذا ظهر عليه السلام مسح بيدة على روؤس العباد فلا يبقى مؤمن الاصار قلبة اشد من زبر الحديد وأعطاه الله قوة اربعين رجلا
كما تعرفون ان هذا العدد ثلاثون واربعون وسبعون يأتي للمبالغة والكثرة يعني اه تصل قوه الرجل الى ما لانهاية من القوى البدنية والجسمية والله اعلم بالتغير الفسلجي الذي سوف يحدث في انسان عصر الامام المهدي (عج) اذا هذا التكامل للانسان ليس على مستوى الادراك والعقل فقط وانما يشمل التكامل الجسماني ايصا والقوى الاخرى التي تحكم هذه الدنيا تغير الدنيا تبدل الدنيا كالاكتغاء بنور الامام علية السلام عن ضوء الشمس والقمر فهذة المرحلة المهمة في تاريخ البشرية فهي تعبر عن غاية الكمال الكوني والكمال الانساني والذي يتم ويتحقق في ار مرحلة من مراحل التطور الانساني في حركة الامام المهدي علية السلام والمعبر عنة بالحتمية الالهية