عندما ضهر الخلوي في العراق فان الناس فرحت بة واخذ الناس يقتنوة لمل فية من فائدة حيث يقرب البعيد والتواصل السريع مع الاشخاص عبر هذة الجهاز الصغير لاكن
في الاونة الاخيرة ضهرت حالة وهية العلاقات الغير شرعية التي تنشا عبر الموبايل بين الشباب والفتيات الى اين هذة الضاهرة تؤدي نعم الى اين لاشك انها تؤدي الى انتشار الفساد في المجتمع وانتشار الرذيلة وهذا ما لايرضاة الينا ديننا الحنيف خصوصا ان المجتمع الاسلامي من المجتمعات المحافضة والحريصة على حفض الشرف وصيانة الفتاة وحفض كرامتها السؤال الذي يطرح نفسة هو اين العائلة واين الرقابة الابوية على ابنائهم وماهو دور العائلة في التصدي لهذة الضواهر الغريبة على مجتمعنا
ارجو من الاخوةالاعضاء المشاركة في ارائهم حول هذا الموضوع وهو من المواضيع الخطيرة التي نتعرض لها في الاونة الاخيرة
في الاونة الاخيرة ضهرت حالة وهية العلاقات الغير شرعية التي تنشا عبر الموبايل بين الشباب والفتيات الى اين هذة الضاهرة تؤدي نعم الى اين لاشك انها تؤدي الى انتشار الفساد في المجتمع وانتشار الرذيلة وهذا ما لايرضاة الينا ديننا الحنيف خصوصا ان المجتمع الاسلامي من المجتمعات المحافضة والحريصة على حفض الشرف وصيانة الفتاة وحفض كرامتها السؤال الذي يطرح نفسة هو اين العائلة واين الرقابة الابوية على ابنائهم وماهو دور العائلة في التصدي لهذة الضواهر الغريبة على مجتمعنا
ارجو من الاخوةالاعضاء المشاركة في ارائهم حول هذا الموضوع وهو من المواضيع الخطيرة التي نتعرض لها في الاونة الاخيرة
تعليق