تويت
1- كبر عيني الطفل يجب أن يدفع الأهل إلى الاستشارة الطبية{صح {خطأ
2- هناك نوعان من الفشل التنفسي
{صح {خطأ
3- لا خطر من الاستهلاك العشوائي للأدوية التي تصرف من دون وصفة
{صح {خطأ
4- قلة الحركة عند كبار السن تسبب تراجعاً في الكتلة العضلية
{صح {خطأ
5- صمامات القلب في الجهة اليمنى أكثر تعرضاً للاعتلال
{صح {خطأ
6- الضحك يخفض ضغط الدم
{صح {خطأ
1- صح. كثيراً ما ينخدع الأهل بكبر حجم العينين عند طفلهم متصورين أنه علامة من علامات الحسن والجمال، ولكن مهلاً، فعلى الوالدين أن يأخذا حذرهما من هذه العلامة لأنها قد تخفي وراءها الإصابة بالغلوكوما الخلقية (ارتفاع الضغط داخل العين، أو ما يسمى في العامية بالماء الأزرق)، فزيادة ضغط السائل داخل العين تؤدي إلى ارتشاحه إلى دهاليز القرنية فيعاني الطفل من التدميع الشديد عند التعرض للضوء، ومن ظهور عتامات رمادية أو زرقاء في القرنية، من هنا يجب عرض الولد على الطبيب المختص عند ملاحظة كبر غير عادي في حجم العينين، وكذلك لدى رؤية علامات أخرى مثل اختلاف في حجم العينين، وتغير في لون العين، والتدميع خصوصاً عند تعرض الطفل للأضواء الساطعة.
2- صح. الفشل التنفسي نوعان: الفشل التنفسي الحاد، الذي يتميز بحدوث انخفاض حاد في مستوى غاز الأوكسيجين في الدم منذ فترة قصيرة، وقد يكون مآل هذا النوع سيئاً للغاية في حال عدم علاجه بتطبيق التنفس الاصطناعي. أما إذا لم يتم علاج الفشل الحاد فإنه يتحول إلى النوع الثاني وهو الفشل التنفسي المزمن الذي يدوم من أشهر إلى سنوات. ولسبب من الأسباب قد يترافق الفشل التنفسي مع تدهور واضح في الوضع الصحي. ويتظاهر الفشل التنفسي بعدد من العوارض والعلامات مثل الضجر (عدم الشعور بالراحة)، والصداع، وصعوبة في التنفس، والتعب المزمن، وسرعة في ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم.
3- خطأ. إن الكثيرين من الناس ينقادون خلف الأدوية التي تباع من دون وصفة طبية، فتراهم يستهلكونها كيفما كان ظناً منهم أن لا أخطار تترتب عنها، وهذا هو الغلط بأم عينه، من هنا يتوجب تصحيح هذه النظرة المغلوطة في عقول هؤلاء عن طريق نشر الوعي الصحي إضافة إلى وضع ملصقات توضيحية على علب الأدوية توفر معلومات واضحة وضرورية للمستهلك ليكون على بينة من أمره.
4- صح. قلة الحركة عند كبار السن تسبب الضمور العضلي لديهم وهذا ما يؤدي إلى حوادث السقوط التي غالباً ما تنتهي بالكسور خصوصاً في عظام الحوض والعمود الفقري. ويبدأ الضمور العضلي اعتباراً من سن الخمسين، ويزداد مع التقدم في العمر ليبلغ أوجه بعد سن السبعين. لذا يجب على كبار السن أن يضعوا النشاط الرياضي نصب أعينهم، لأنه يحافظ على القوة العضلية التي تجعل أصحابها أكثر قدرة على الحركة وعلى الاستقلالية لأطول فترة ممكنة من دون الحاجة للاعتماد على الآخرين.
5- خطأ. صمامات القلب الواقعة في الجهة اليسرى، أي الصمام الأبهري والصمام التاجي، هي الأكثر تعرضاً للاعتلال من تلك الواقعة في الجهة اليمنى، ويرجع السبب إلى الضغط العالي للدم في الجهة اليسرى للقلب مقارنة بالضغط الموجود في الجهة اليمنى. وتعتبر الحمى الروماتزمية من أهم أسباب مرض صمامات القلب اليسرى لأنها تسبب التهابات قد تعرضها للتلف الدائم الذي قد ينتهي بهبوط حاد في وظيفة القلب وما يتطلبه من حاجة لعمليات جراحية في المستقبل. وتحصل الحمى الروماتيزمية نتيجة الإصابة بالجراثيم العقدية التي تظهر على شكل التهاب في الحلق أو في اللوزتين في مرحلة الطفولة خصوصاً في البلدان النامية.
6- صح. كشفت التحريات السريرية أن الضحك يفيد في خفض أرقام الضغط الشرياني، إذ أنه يعمل على إرخاء العضلات الملساء الموجودة في جدران الأوعية الدموية الأمر الذي يقود إلى إزالة التشنج عنها وبالتالي إلى تحسين الجريان الدموي فيها. وعلى صعيد الضحك سبق لدراسة علمية حديثة أجراها علماء من جامعة ستانفورد الأميركية أن بينت أن الضحك والمرح يعتبران من أفضل الأساليب العلاجية لتخفيف التوتر العصبي وارتفاع ضغط الدم.
2- هناك نوعان من الفشل التنفسي
{صح {خطأ
3- لا خطر من الاستهلاك العشوائي للأدوية التي تصرف من دون وصفة
{صح {خطأ
4- قلة الحركة عند كبار السن تسبب تراجعاً في الكتلة العضلية
{صح {خطأ
5- صمامات القلب في الجهة اليمنى أكثر تعرضاً للاعتلال
{صح {خطأ
6- الضحك يخفض ضغط الدم
{صح {خطأ
1- صح. كثيراً ما ينخدع الأهل بكبر حجم العينين عند طفلهم متصورين أنه علامة من علامات الحسن والجمال، ولكن مهلاً، فعلى الوالدين أن يأخذا حذرهما من هذه العلامة لأنها قد تخفي وراءها الإصابة بالغلوكوما الخلقية (ارتفاع الضغط داخل العين، أو ما يسمى في العامية بالماء الأزرق)، فزيادة ضغط السائل داخل العين تؤدي إلى ارتشاحه إلى دهاليز القرنية فيعاني الطفل من التدميع الشديد عند التعرض للضوء، ومن ظهور عتامات رمادية أو زرقاء في القرنية، من هنا يجب عرض الولد على الطبيب المختص عند ملاحظة كبر غير عادي في حجم العينين، وكذلك لدى رؤية علامات أخرى مثل اختلاف في حجم العينين، وتغير في لون العين، والتدميع خصوصاً عند تعرض الطفل للأضواء الساطعة.
2- صح. الفشل التنفسي نوعان: الفشل التنفسي الحاد، الذي يتميز بحدوث انخفاض حاد في مستوى غاز الأوكسيجين في الدم منذ فترة قصيرة، وقد يكون مآل هذا النوع سيئاً للغاية في حال عدم علاجه بتطبيق التنفس الاصطناعي. أما إذا لم يتم علاج الفشل الحاد فإنه يتحول إلى النوع الثاني وهو الفشل التنفسي المزمن الذي يدوم من أشهر إلى سنوات. ولسبب من الأسباب قد يترافق الفشل التنفسي مع تدهور واضح في الوضع الصحي. ويتظاهر الفشل التنفسي بعدد من العوارض والعلامات مثل الضجر (عدم الشعور بالراحة)، والصداع، وصعوبة في التنفس، والتعب المزمن، وسرعة في ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم.
3- خطأ. إن الكثيرين من الناس ينقادون خلف الأدوية التي تباع من دون وصفة طبية، فتراهم يستهلكونها كيفما كان ظناً منهم أن لا أخطار تترتب عنها، وهذا هو الغلط بأم عينه، من هنا يتوجب تصحيح هذه النظرة المغلوطة في عقول هؤلاء عن طريق نشر الوعي الصحي إضافة إلى وضع ملصقات توضيحية على علب الأدوية توفر معلومات واضحة وضرورية للمستهلك ليكون على بينة من أمره.
4- صح. قلة الحركة عند كبار السن تسبب الضمور العضلي لديهم وهذا ما يؤدي إلى حوادث السقوط التي غالباً ما تنتهي بالكسور خصوصاً في عظام الحوض والعمود الفقري. ويبدأ الضمور العضلي اعتباراً من سن الخمسين، ويزداد مع التقدم في العمر ليبلغ أوجه بعد سن السبعين. لذا يجب على كبار السن أن يضعوا النشاط الرياضي نصب أعينهم، لأنه يحافظ على القوة العضلية التي تجعل أصحابها أكثر قدرة على الحركة وعلى الاستقلالية لأطول فترة ممكنة من دون الحاجة للاعتماد على الآخرين.
5- خطأ. صمامات القلب الواقعة في الجهة اليسرى، أي الصمام الأبهري والصمام التاجي، هي الأكثر تعرضاً للاعتلال من تلك الواقعة في الجهة اليمنى، ويرجع السبب إلى الضغط العالي للدم في الجهة اليسرى للقلب مقارنة بالضغط الموجود في الجهة اليمنى. وتعتبر الحمى الروماتزمية من أهم أسباب مرض صمامات القلب اليسرى لأنها تسبب التهابات قد تعرضها للتلف الدائم الذي قد ينتهي بهبوط حاد في وظيفة القلب وما يتطلبه من حاجة لعمليات جراحية في المستقبل. وتحصل الحمى الروماتيزمية نتيجة الإصابة بالجراثيم العقدية التي تظهر على شكل التهاب في الحلق أو في اللوزتين في مرحلة الطفولة خصوصاً في البلدان النامية.
6- صح. كشفت التحريات السريرية أن الضحك يفيد في خفض أرقام الضغط الشرياني، إذ أنه يعمل على إرخاء العضلات الملساء الموجودة في جدران الأوعية الدموية الأمر الذي يقود إلى إزالة التشنج عنها وبالتالي إلى تحسين الجريان الدموي فيها. وعلى صعيد الضحك سبق لدراسة علمية حديثة أجراها علماء من جامعة ستانفورد الأميركية أن بينت أن الضحك والمرح يعتبران من أفضل الأساليب العلاجية لتخفيف التوتر العصبي وارتفاع ضغط الدم.
تعليق