قال امير المؤمنين ( عليه السلام )
( بئس الزّاد إلى المعاد العدوان على العباد ) .
المعنى
كل الذنوب يرجى أن يغفرها اللّه إلا الظلم و الشرك حتى الشرك ، يغفر بالتوبة ،
أما الظلم فلا غفران له و إن تاب الظالم و ندم إلا اذا رضي المظلوم و سامح . .
و لفظاعة الظلم كان لتركه عند اللّه أثر ليس لسواه من ترك أي محرم من المحرمات ،
فقد ثبت بالنص عن رسول اللّه ( ص ) : « إن من أصبح و هو لا يهم بظلم أحد غفر اللّه له ما اجترم » .
( بئس الزّاد إلى المعاد العدوان على العباد ) .
المعنى
كل الذنوب يرجى أن يغفرها اللّه إلا الظلم و الشرك حتى الشرك ، يغفر بالتوبة ،
أما الظلم فلا غفران له و إن تاب الظالم و ندم إلا اذا رضي المظلوم و سامح . .
و لفظاعة الظلم كان لتركه عند اللّه أثر ليس لسواه من ترك أي محرم من المحرمات ،
فقد ثبت بالنص عن رسول اللّه ( ص ) : « إن من أصبح و هو لا يهم بظلم أحد غفر اللّه له ما اجترم » .