روي إن رسول الله () كان اذا استهلّ هلال شهر رمضان استقبل القبلة بوجهه وقال : اَللّـهُمَّ اَهِلَّهُ عَلَيْنا بِالاَْمْنِ والاِيمانِ، وَالسَّلامَةِ وَالاِسْلامِ، وَالْعافِيَةِ الُْمجَلَّلَةِ وَدِفاعِ الاَسْقامِ، وَالْعَوْنِ َعَلَى الصَّلاةِ وَالصِّيامِ وَالْقِيامِ وَتِلاوَةِ الْقُرآنِ، اَللّـهُمَّ سَلَّمْنا لِشَهْرِ رَمَضانَ وَتَسَلِّمْهُ مِّنا، وَسَلِّمْنا فيهِ حَتّى يَنْقَضِيَ عَنّا شَهْرُ رَمَضانَ وَقَدْ عَفَوْتَ عَنّا وَغَفَرْتَ لَنا وَرَحِمْتَنا .
أكثر من أن تقول فيما بقي من هذا الشّهر:(اَللّـهُمَّ!.. اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا فيما مَضى مِنْ شَعْبانَ، فَاغْفِرْ لَنا فيما بَقِيَ مِنْهُ)
فإنّ الله -تبارك وتعالى- يعتق في هذا الشّهر رقاباً من النّار لحرمة هذا الشّهر.
فإنّ الله -تبارك وتعالى- يعتق في هذا الشّهر رقاباً من النّار لحرمة هذا الشّهر.