سعت مجلة رياض الزهراء لتكون الصوتالنسوي الفاعل من خلال ترسيخ المديات التأثيرية المعبرة عن حراك جمالي ينوع صفحات المنجز سعيالأحتواء الصوت المبدع والتلقي المعبر عن استيعاب الهم العام وقد عبرت ( صفحة لحياة افضل )عن روحالانتماء الحقيقي باحتواءها المشهد الكلي العام أثر انشغالاتها المتنوعة والتي تأخذ صفة الأختصاص لكلسمة من السمات المؤثرة والقادرة على الولوج في خصوصيات كل مشكلة منالمشاكل الانسانية المعروضة وشكلت الدكتورة ( ايمان الموسوي ) المحور الاساسي في استقبال هذه النصوص والرد عليها بصورة مقنعة لوجود كفاءة عالية في تعزيز ساحة التواصل ـ وتقديم النصيحة التي لايمكن لها ان تتفاعل دون اسناد فهمي ينبع من ذات الواقع ، ونجد ان بعض القضايا المعروضة ، تمثل العوالمالاجتماعية المعاشة ، وتقدم المشكلة بوعي ،مثل قضية زوجة تعاني من ضمور الحنو العائلي واختفاء التعامل العاطفي ولاشك اناي نصيحة تطلق لهذه المرأة لابد ان تكون عارفة في بؤر التراضي والتنبيه الى مصدر الخلل ، وامرأة ثانية تشكو من عدم امتلاكها مواصفات الجذب دون ان توضح معالم العيب فلا يكون امام الاستشارة سوى مراجعة الطبيب واجراء عمليات التجميل أوتعويض جماليات الشكل بجماليات الاخلاق ، ولابد منصياغة أجوبة تحمل امكانيات معرفية لتنوير المتلقي من جانبه الاجتماعي والابداعي لتكون مادة تواصلية تفرض مشاهد حياتية مثلت ذروة وجودها كفعل انساني مجاهد ـ يسوق معناه عبر شكواه ، فأمرأة قتل زوجها في الأحداثالطائفية ولها خمسة اولاد بنت واحدة رعتهم وحين كبروا بدأوا التمرد، فكانت الاستشارة تطالب بتحسين المعاملة عبر طرق زرعالثقة فيهم بحدود تجعلهم يعرفون بانهم مسؤولون عن عائلة كاملة منحتهم فسحة استقلالية ذات افاق نفسية ـ وقد لاحظت تكرار هذا المحور المهم والذي يشكل جانبا سلبيا في حياة اولادنا كالتمرد والتذمر والعناد ـ فأوصت في احدىاستشاراتها بالانتباه الى بدايات المراهقة ـ طور النمو ـ والتي تحتاج الأم فيه الى القراءة والمطالعة وتوسيع المدارك التربوية ـ ولكي تؤسس دافعا معنويا محفزاللأولاد بالقراءة والمطالعة ، وأمرأةاخرى تشكو عقوق وحيدها ، فترى الدكتورة ان محاولة الجلوس معه بصفاء وقراءة الاسباب التي أدت الى نفوره والاستعانة بمن له كلمة مطاعة عنده من الاقارب ، وتأخذ الاستشارة خصوصية ابداعية حيث ترسم الدكتورة ايمان الموسويملامح الواقع العام ، لكون الاستشارة التخصصية تمثل الواقع نفسه وتخاطب كل اصحاب المشاكل التي لديهم قضايا تشبه المشكلة المعروضة ، ويعني الولوج الىالواقع العام ... لأن الخطاب الحواري والاستشارة اساسا تعني تمثيل الواقع نفسهورؤية الواقع السلوكي ، الجمعي المعاش مثلا هناك امر أة تشكو غرور زوجها وتعاليه رغم انها من اصحاب الشهادات العليا، فتباركها الدكتورة على الصبر وتوصيهابمحاولة التقرب من زوجها ووكذلك محاولة اشاعة الصوت القرآني في البيت كي يعمالأطمئنان الى النفس ، وامرأة اخرىتشكو تصرفات كنتها الغير لائقة دون معرفة ماهية هذا الغير لائق ـ وتقول العمة انها زوجت ابنها من يتيمة كانت تعيش الحياة دون مستقر قبل زواجها ، فباركتها الدكتورة واوصتها بجعلالعلاقة خاصة معها ومع الكنة وبناء صداقة ودودة كي تسمع كلامك باحترام ، وفي زاوية اخرى اطلت شكوى مراة اخرى يهددهاابنها بالانتحار لو تم رفض زاوجه منحبيبته الهاربة من اهلها ، يتخصصالتشخيص او المشورة في ملامح القدرة الفعلية القادرة على فعل شيء وتراها تبحث في جميع مكونات القضية في بحث يعتمد على الرؤى النفسية والاعتماد على فهم النواظم والضوابط التي تحد د نفسية كل شخصية ، رغم ان بعض القضايا غريبة على مجتمعنا العراقي ، كهروب الفتاة من الاهل وغير ذلك التي نجدها من فعل المستورداتالاعلامية، ورغم كل هذا ترى الدكتورة ان للنفور سطوة التيه فلابد من معرفة تفاصيل هذا الهروب ان لم يكن هناك ما يشين ، ولابد من السعي لصلاح الموقف ، قضايا تتفاوت فياهميتها وصعوبتها ، وافآق الرؤية المشخصة ، فهي تدرك ان الواقع يفرض سلطه على أي رأي ولذلك يجب الابتعاد عن التنظير الفاره والخطابيةالبطرة ، والتوجه الى ذات النقطة المثارة ، نقف امام قصةبطلتها بعمر الخامسة عشرة من العمر تشكو الغيرة وهنا يأتي دور القراءة السليمة علىتوصيف مباشر يكشف مديات الامومة التي تشعر بهاالفتاة وحنو الأبوة وعدم امكانية التميز والتمايز الا علىحساب مواقف بسيطة آنية ـ كصغر السن أو مرض احداهن فتكون الرعاية اكثر من باقي أخواتها ، والغيرةحسب مفهوم الدكتورة ايمان وسواس لابد ان تستعيذ به بالصبر والصلاة والدعاء والتوكل على الله ، وتلفت النظر الى مسألة مهمة وهي خشية ان تستشري الحالة لتصل الى درجة الأزمة ويصبح الانكسار مأساويا في حياة الانسان ، وفتاة أخرى تعاني منضغط عائلي لمجرد انها تتعرض لمحاسبة الاهل وللاسف بعضالاعلاميين والكتاب يسوقون مثل هذه القضايا نحو تسميات مزيفة وشعارت ترمم لايجاد صراع الذكوري والاناثي ، بينما المطلوب اجتماعيا وما اطلقت عليه الدكتورة بالواقع التقليدي ، لابد من تقبله واستحضار البعد الانساني والنظر نحو المسألة الايجابية في حرصالاهل ـ وربما افضل الاثر في التمسك باسلوبهم فقد يولد تصورا بالتحدي ولابد من التاقلم ومحاولة اظهار الولاء والطاعة ، أمرأة اخرى تعاني من الصراع الطبقي ، فهي من ابنةناس اغنياء وزوجة رجل فقير مرفوض من قبلاهلها فلذا تراها تعيش العوز ودون مساعدة اهلها ، فتقرأالدكتورة مابين سطور هذه القضية وتجد ان تحدي رغبة الاهل يعني الاقتناع التام بالاختيار، وهذا الاقتناع يحتاج الى من يتحمل مسؤوليته ، وربما اختيار الوسيط المؤثر وسيلة تنهي حصار الأهل ، نلاحظ ان اغلب هذه القضايا المطروحة هي قضايا نفسية تستفحل لتصبح راسبا ذهنيا يشكل قدرة الصبر والتصابر ومعايشة الواقع كقضية امرأة تعيش لسنوات في بيت اهل زوجها ، و قسم الأبميراثه وهو حي ، فصارت الدار التي يسكن بها جميع العائلة حصة لزوجها ، شعرت بالغبن لكونها تشعر بان الجميع قد تمتع بحصصه ولم يحصل زوجها على ما يتمتع به آنيا ، وترى الدكتورة ، عليها منذ البداية ان تفكر في وضع حدود تستطيع من خلالها ممارسة حياتها داخل السكن بشكل أفضل و لابد منمصارحة الزوج بحل لايؤذي اهله من الممكن الاستقلال داخل البيت ،والنصيحة التي هي عمود الفقري لمثل هذه المواضيع ، عبارة عن تشخيص يحمل أفق الرؤية الصائبة ومعرفة ما يحتمه الواقع على عوالم المرأة كيلاتعيش الانكسار اثر الحيرة او الموقف الذي يخضع لأرادة أكبر من ارادتها مثل مشكلة احدى المتقدمات ، امرأة مطلقة تعيش واولادها في بيتوالدها الرجل الثمانيني الارمل الذي يلح على الزواج وبالمقابلجميع المخطوبات يطلبن امتلاك البيت ضمانا لحياتها، وكانت المشورة تنصح بالتفاهم معه ومنالممكن ايجاد البدائل مثل تقسيم البيت او اشياء اخرى تسهل الامر ، واجد ان مثل هذاالخطاب التواصلي المؤثر هو الانتماء الىالواقع الى مفاهيم واعية لتحويل الكد التدويني الى وظيفة اجتماعية ـ اصلاحية تشيد قوتها منقدسية المنشأ ، ومجلة رياض الزهراء قدمت ومنذ نشأتها مشروعهاالتواصلي لتكون رياضا تمثل اسمى الرموز المقدسة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
(مجلة رياض الزهراءوالمنحى التواصلي ) ج1
تقليص
X
-
(مجلة رياض الزهراءوالمنحى التواصلي ) ج1
سعت مجلة رياض الزهراء لتكون الصوتالنسوي الفاعل من خلال ترسيخ المديات التأثيرية المعبرة عن حراك جمالي ينوع صفحات المنجز سعيالأحتواء الصوت المبدع والتلقي المعبر عن استيعاب الهم العام وقد عبرت ( صفحة لحياة افضل )عن روحالانتماء الحقيقي باحتواءها المشهد الكلي العام أثر انشغالاتها المتنوعة والتي تأخذ صفة الأختصاص لكلسمة من السمات المؤثرة والقادرة على الولوج في خصوصيات كل مشكلة منالمشاكل الانسانية المعروضة وشكلت الدكتورة ( ايمان الموسوي ) المحور الاساسي في استقبال هذه النصوص والرد عليها بصورة مقنعة لوجود كفاءة عالية في تعزيز ساحة التواصل ـ وتقديم النصيحة التي لايمكن لها ان تتفاعل دون اسناد فهمي ينبع من ذات الواقع ، ونجد ان بعض القضايا المعروضة ، تمثل العوالمالاجتماعية المعاشة ، وتقدم المشكلة بوعي ،مثل قضية زوجة تعاني من ضمور الحنو العائلي واختفاء التعامل العاطفي ولاشك اناي نصيحة تطلق لهذه المرأة لابد ان تكون عارفة في بؤر التراضي والتنبيه الى مصدر الخلل ، وامرأة ثانية تشكو من عدم امتلاكها مواصفات الجذب دون ان توضح معالم العيب فلا يكون امام الاستشارة سوى مراجعة الطبيب واجراء عمليات التجميل أوتعويض جماليات الشكل بجماليات الاخلاق ، ولابد منصياغة أجوبة تحمل امكانيات معرفية لتنوير المتلقي من جانبه الاجتماعي والابداعي لتكون مادة تواصلية تفرض مشاهد حياتية مثلت ذروة وجودها كفعل انساني مجاهد ـ يسوق معناه عبر شكواه ، فأمرأة قتل زوجها في الأحداثالطائفية ولها خمسة اولاد بنت واحدة رعتهم وحين كبروا بدأوا التمرد، فكانت الاستشارة تطالب بتحسين المعاملة عبر طرق زرعالثقة فيهم بحدود تجعلهم يعرفون بانهم مسؤولون عن عائلة كاملة منحتهم فسحة استقلالية ذات افاق نفسية ـ وقد لاحظت تكرار هذا المحور المهم والذي يشكل جانبا سلبيا في حياة اولادنا كالتمرد والتذمر والعناد ـ فأوصت في احدىاستشاراتها بالانتباه الى بدايات المراهقة ـ طور النمو ـ والتي تحتاج الأم فيه الى القراءة والمطالعة وتوسيع المدارك التربوية ـ ولكي تؤسس دافعا معنويا محفزاللأولاد بالقراءة والمطالعة ، وأمرأةاخرى تشكو عقوق وحيدها ، فترى الدكتورة ان محاولة الجلوس معه بصفاء وقراءة الاسباب التي أدت الى نفوره والاستعانة بمن له كلمة مطاعة عنده من الاقارب ، وتأخذ الاستشارة خصوصية ابداعية حيث ترسم الدكتورة ايمان الموسويملامح الواقع العام ، لكون الاستشارة التخصصية تمثل الواقع نفسه وتخاطب كل اصحاب المشاكل التي لديهم قضايا تشبه المشكلة المعروضة ، ويعني الولوج الىالواقع العام ... لأن الخطاب الحواري والاستشارة اساسا تعني تمثيل الواقع نفسهورؤية الواقع السلوكي ، الجمعي المعاش مثلا هناك امر أة تشكو غرور زوجها وتعاليه رغم انها من اصحاب الشهادات العليا، فتباركها الدكتورة على الصبر وتوصيهابمحاولة التقرب من زوجها ووكذلك محاولة اشاعة الصوت القرآني في البيت كي يعمالأطمئنان الى النفس ، وامرأة اخرىتشكو تصرفات كنتها الغير لائقة دون معرفة ماهية هذا الغير لائق ـ وتقول العمة انها زوجت ابنها من يتيمة كانت تعيش الحياة دون مستقر قبل زواجها ، فباركتها الدكتورة واوصتها بجعلالعلاقة خاصة معها ومع الكنة وبناء صداقة ودودة كي تسمع كلامك باحترام ، وفي زاوية اخرى اطلت شكوى مراة اخرى يهددهاابنها بالانتحار لو تم رفض زاوجه منحبيبته الهاربة من اهلها ، يتخصصالتشخيص او المشورة في ملامح القدرة الفعلية القادرة على فعل شيء وتراها تبحث في جميع مكونات القضية في بحث يعتمد على الرؤى النفسية والاعتماد على فهم النواظم والضوابط التي تحد د نفسية كل شخصية ، رغم ان بعض القضايا غريبة على مجتمعنا العراقي ، كهروب الفتاة من الاهل وغير ذلك التي نجدها من فعل المستورداتالاعلامية، ورغم كل هذا ترى الدكتورة ان للنفور سطوة التيه فلابد من معرفة تفاصيل هذا الهروب ان لم يكن هناك ما يشين ، ولابد من السعي لصلاح الموقف ، قضايا تتفاوت فياهميتها وصعوبتها ، وافآق الرؤية المشخصة ، فهي تدرك ان الواقع يفرض سلطه على أي رأي ولذلك يجب الابتعاد عن التنظير الفاره والخطابيةالبطرة ، والتوجه الى ذات النقطة المثارة ، نقف امام قصةبطلتها بعمر الخامسة عشرة من العمر تشكو الغيرة وهنا يأتي دور القراءة السليمة علىتوصيف مباشر يكشف مديات الامومة التي تشعر بهاالفتاة وحنو الأبوة وعدم امكانية التميز والتمايز الا علىحساب مواقف بسيطة آنية ـ كصغر السن أو مرض احداهن فتكون الرعاية اكثر من باقي أخواتها ، والغيرةحسب مفهوم الدكتورة ايمان وسواس لابد ان تستعيذ به بالصبر والصلاة والدعاء والتوكل على الله ، وتلفت النظر الى مسألة مهمة وهي خشية ان تستشري الحالة لتصل الى درجة الأزمة ويصبح الانكسار مأساويا في حياة الانسان ، وفتاة أخرى تعاني منضغط عائلي لمجرد انها تتعرض لمحاسبة الاهل وللاسف بعضالاعلاميين والكتاب يسوقون مثل هذه القضايا نحو تسميات مزيفة وشعارت ترمم لايجاد صراع الذكوري والاناثي ، بينما المطلوب اجتماعيا وما اطلقت عليه الدكتورة بالواقع التقليدي ، لابد من تقبله واستحضار البعد الانساني والنظر نحو المسألة الايجابية في حرصالاهل ـ وربما افضل الاثر في التمسك باسلوبهم فقد يولد تصورا بالتحدي ولابد من التاقلم ومحاولة اظهار الولاء والطاعة ، أمرأة اخرى تعاني من الصراع الطبقي ، فهي من ابنةناس اغنياء وزوجة رجل فقير مرفوض من قبلاهلها فلذا تراها تعيش العوز ودون مساعدة اهلها ، فتقرأالدكتورة مابين سطور هذه القضية وتجد ان تحدي رغبة الاهل يعني الاقتناع التام بالاختيار، وهذا الاقتناع يحتاج الى من يتحمل مسؤوليته ، وربما اختيار الوسيط المؤثر وسيلة تنهي حصار الأهل ، نلاحظ ان اغلب هذه القضايا المطروحة هي قضايا نفسية تستفحل لتصبح راسبا ذهنيا يشكل قدرة الصبر والتصابر ومعايشة الواقع كقضية امرأة تعيش لسنوات في بيت اهل زوجها ، و قسم الأبميراثه وهو حي ، فصارت الدار التي يسكن بها جميع العائلة حصة لزوجها ، شعرت بالغبن لكونها تشعر بان الجميع قد تمتع بحصصه ولم يحصل زوجها على ما يتمتع به آنيا ، وترى الدكتورة ، عليها منذ البداية ان تفكر في وضع حدود تستطيع من خلالها ممارسة حياتها داخل السكن بشكل أفضل و لابد منمصارحة الزوج بحل لايؤذي اهله من الممكن الاستقلال داخل البيت ،والنصيحة التي هي عمود الفقري لمثل هذه المواضيع ، عبارة عن تشخيص يحمل أفق الرؤية الصائبة ومعرفة ما يحتمه الواقع على عوالم المرأة كيلاتعيش الانكسار اثر الحيرة او الموقف الذي يخضع لأرادة أكبر من ارادتها مثل مشكلة احدى المتقدمات ، امرأة مطلقة تعيش واولادها في بيتوالدها الرجل الثمانيني الارمل الذي يلح على الزواج وبالمقابلجميع المخطوبات يطلبن امتلاك البيت ضمانا لحياتها، وكانت المشورة تنصح بالتفاهم معه ومنالممكن ايجاد البدائل مثل تقسيم البيت او اشياء اخرى تسهل الامر ، واجد ان مثل هذاالخطاب التواصلي المؤثر هو الانتماء الىالواقع الى مفاهيم واعية لتحويل الكد التدويني الى وظيفة اجتماعية ـ اصلاحية تشيد قوتها منقدسية المنشأ ، ومجلة رياض الزهراء قدمت ومنذ نشأتها مشروعهاالتواصلي لتكون رياضا تمثل اسمى الرموز المقدسة
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس