اللهم صل على محمد وآل محمد
الزهراء النور الساطع ....
الزهــــــــــــــــــــــــراء........اسم ينير عقل قائلة ويبسط السكينة فالنفوس ويثير عبرة لا تسكن ..عبرة تخرج من بين عشرات العبرات ولكنها حرى فتزفر روحا تزهر الورود وتحيي الضمير ..سيدتي ماذا اقول ومن له القدرة على الكلام واي لسان لا يصاب بالخرس حين يستذكر مصيبتك فمن يدعي الإسلام هو من قتلك ومن يدعيه هو من كسر ضلعك سيدتي
..يا من اراها في منامي شمعة متقدة تنير الارض أمثلك تضرب أمثلك تسرق أمثلك يكسر ضلعها أمثلك يسقط ولدها ...اي معاناة أخفيتي.
مولاتي باتت الكلمات تتلجلج بين أطباق فمي فلا استطيع ان ابوح بما يكنه قلبي لك .... سيدتي بكائك كان لك نديم ولكن خافوا ان تغرقهم بحار دموعك الحرى فيتغلغلوا في حميم آن .....
سيدتي الك قبر اتحسسه نعم لك قبر اتحسسه قبرك في قلبي بين شرايين تسقي ترابه بدم من حرقة لا تنتهي ..... لننقل الفاجعة لننقل المصيبة .....وانا اخاطبكم يا مسلمين
في عالم تسوده المجاملة والمداهنة نحن أحوج إلى الاقتراب من نبع الطهر والقداسة فاطمة الزهراء (عليها السلام )
لنطرح قضيتها فلا قضية تكبر على قضيتها، تلك القضية التي استشهدت في سبيلها.
ولن نخترع لأنفسنا أهدافا فقد وضعتها لنا الصديقة الطاهرة وأهل البيت (عليهم السلام) وبينها لنا مراجعنا
ومسؤوليتنا تقتضي .......
أن نرفع لواء آل محمد عليهم السلام ونحمل قضاياهم
وندعو إلى وصاياهم وأخلاقهم الحميدة .
وأن نبقى على هديهم في الدفاع عن المرتكزات والثوابت التي أسسوها وحرصت الحوزة والمرجعية الدينية على بيانها، وذلك هو المعيار في أن يكون الشخص صاحب قضية ومبدأ وأن لا يكون، ناهيك أن يكون صاحب قضية كبرى!!
وأن نبقى مدافعين عن ظلامة الزهراء (عليها السلام) وحقها المضيع حتى لا يخفي الأمر على بعض المؤمنين ممن عرف الحق بالرجال فقال إن كان هذا الحق وتلك المصيبة ثابتتين للزهراء (عليها السلام) فكيف عظم هذا الشخص وتلك العمامة منكر مصائبها ولم يبينوا ولو في موقف واحد أن ما يقوله من الضلال والانحراف؟!
وأن نسعى لبيان الحق للمؤمنين بالحكمة والموعظة الحسنة ، وأن نلم شملهم على الحق بالكلمة الطيبة فلا صلاح للمؤمنين بغير ذلك
وأن لا نكترث في سبيل أداء الموقف الحق بما يقوله الآخرون مهما توسعوا في قاموس شتائمهم!! فالعزة كل العزة في الحق .
الزهراء النور الساطع ....
الزهــــــــــــــــــــــــراء........اسم ينير عقل قائلة ويبسط السكينة فالنفوس ويثير عبرة لا تسكن ..عبرة تخرج من بين عشرات العبرات ولكنها حرى فتزفر روحا تزهر الورود وتحيي الضمير ..سيدتي ماذا اقول ومن له القدرة على الكلام واي لسان لا يصاب بالخرس حين يستذكر مصيبتك فمن يدعي الإسلام هو من قتلك ومن يدعيه هو من كسر ضلعك سيدتي
..يا من اراها في منامي شمعة متقدة تنير الارض أمثلك تضرب أمثلك تسرق أمثلك يكسر ضلعها أمثلك يسقط ولدها ...اي معاناة أخفيتي.
مولاتي باتت الكلمات تتلجلج بين أطباق فمي فلا استطيع ان ابوح بما يكنه قلبي لك .... سيدتي بكائك كان لك نديم ولكن خافوا ان تغرقهم بحار دموعك الحرى فيتغلغلوا في حميم آن .....
سيدتي الك قبر اتحسسه نعم لك قبر اتحسسه قبرك في قلبي بين شرايين تسقي ترابه بدم من حرقة لا تنتهي ..... لننقل الفاجعة لننقل المصيبة .....وانا اخاطبكم يا مسلمين
في عالم تسوده المجاملة والمداهنة نحن أحوج إلى الاقتراب من نبع الطهر والقداسة فاطمة الزهراء (عليها السلام )
لنطرح قضيتها فلا قضية تكبر على قضيتها، تلك القضية التي استشهدت في سبيلها.
ولن نخترع لأنفسنا أهدافا فقد وضعتها لنا الصديقة الطاهرة وأهل البيت (عليهم السلام) وبينها لنا مراجعنا
ومسؤوليتنا تقتضي .......
أن نرفع لواء آل محمد عليهم السلام ونحمل قضاياهم
وندعو إلى وصاياهم وأخلاقهم الحميدة .
وأن نبقى على هديهم في الدفاع عن المرتكزات والثوابت التي أسسوها وحرصت الحوزة والمرجعية الدينية على بيانها، وذلك هو المعيار في أن يكون الشخص صاحب قضية ومبدأ وأن لا يكون، ناهيك أن يكون صاحب قضية كبرى!!
وأن نبقى مدافعين عن ظلامة الزهراء (عليها السلام) وحقها المضيع حتى لا يخفي الأمر على بعض المؤمنين ممن عرف الحق بالرجال فقال إن كان هذا الحق وتلك المصيبة ثابتتين للزهراء (عليها السلام) فكيف عظم هذا الشخص وتلك العمامة منكر مصائبها ولم يبينوا ولو في موقف واحد أن ما يقوله من الضلال والانحراف؟!
وأن نسعى لبيان الحق للمؤمنين بالحكمة والموعظة الحسنة ، وأن نلم شملهم على الحق بالكلمة الطيبة فلا صلاح للمؤمنين بغير ذلك
وأن لا نكترث في سبيل أداء الموقف الحق بما يقوله الآخرون مهما توسعوا في قاموس شتائمهم!! فالعزة كل العزة في الحق .
..[ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻚِ ﻳﺎﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ ]..
تعليق