تويت
السوداوية في الاعلام العربي العراقي اصبحت لعبة اعلامية تسخـّر لها كل همومنا وآلامنا ومأساتنا ومصائبنا؛ فهي تتحدث عن التفجيرات والتفخيخات، وعن حرب طائفية شرسة بشيء من البهجة والتلذذ، وتنقل صورة غير أمينة، وكأن الحرب الطائفية اشتد أوارها في كل بيت عراقي، ولم تترك مفردة من مفردات الالم إلا واستثمرتها اعلاميا ضد العراق، حتى صار اليوم يتيمنا العراقي أحد أهم ادوات الاعلام يتباكى عليه وهو خارج الحدود، دون ان يُقدمَ له شيء حقيقي.. خمسة ملايين يتيم، ومليون ارملة، حسب احصائيات الكتـّاب والاعلاميين... يا لفاجعة هذا العراق... اولا: نحن نحتاج الى استنهاض رسمي حكومي لمعالجة الموقف؛ لكننا نسأل هؤلاء الكتاب والاعلاميين: كم من اولئك الضحايا هم ضحايا النظام المنهار والطاغية المقبور؟ كم منهم غُيِّب آباؤهم في السجون والمعتقلات والمقابر الجماعية والحروب؟ كم يتيما منهم دفع ثمن الاطلاقات التي ذبحت ابيه؟ فأين كان الاعلام عنهم طيلة هذه المدة...؟ لعقود وايتام العراق يكثرون ولا من ينظر صوبهم... يا سبحان الله اليوم صار ايتام العراق معززين مكرمين (يكسرون الخاطر)!! هل من يسأل: كم من اولئك الخمسة ملايين يتيم يتمته قوى الارهاب والتفخيخات والعنف والذبح على الهوية؟ والى الآن الاعلاميات تسمِّي القتلة مقاومة دون رد حقيقي من اعلاميينا الاماجد. ايتام العراق لايحتاجون الى من يوصف لهم واقعا يعرفونه ويعيشون لظاه. فالتوصيف سهل وتحميل الآخرين المسؤولية اسهل.. اعلامي في ال.... واعلامي آخر في الا... وثلث في ال.... يبكون اليوم ايتامنا دون ان يكلفوا انفسهم شيئا سوى الكلام. وبدل ان تصب هذه التضحيات لصالح شعب مبتلى، صارت هذه التضحيات سبة عليه. تعالوا وادخلوا البلاد بدل (السوالف) الفارغة تعالوا وتحمّلوا مسؤولية المواطنة الحقة فيه. كفى هجرة وتهجيرا تحت يافطات مرعوبة. فالجهاد الحقيقي يكمن في العراق هنا... ما اجملكم وانتم تحضنون يتيما عراقيا يرى فيكم الاب والاخ وحنان امة بكاملها ارسلوا اليهم فوائد ما تكتبون عنهم... (وانعم الله عليكم)
-
السوداوية في الاعلام العربي العراقي اصبحت لعبة اعلامية تسخـّر لها كل همومنا وآلامنا ومأساتنا ومصائبنا؛ فهي تتحدث عن التفجيرات والتفخيخات، وعن حرب طائفية شرسة بشيء من البهجة والتلذذ، وتنقل صورة غير أمينة، وكأن الحرب الطائفية اشتد أوارها في كل بيت عراقي، ولم تترك مفردة من مفردات الالم إلا واستثمرتها اعلاميا ضد العراق، حتى صار اليوم يتيمنا العراقي أحد أهم ادوات الاعلام يتباكى عليه وهو خارج الحدود، دون ان يُقدمَ له شيء حقيقي.. خمسة ملايين يتيم، ومليون ارملة، حسب احصائيات الكتـّاب والاعلاميين... يا لفاجعة هذا العراق... اولا: نحن نحتاج الى استنهاض رسمي حكومي لمعالجة الموقف؛ لكننا نسأل هؤلاء الكتاب والاعلاميين: كم من اولئك الضحايا هم ضحايا النظام المنهار والطاغية المقبور؟ كم منهم غُيِّب آباؤهم في السجون والمعتقلات والمقابر الجماعية والحروب؟ كم يتيما منهم دفع ثمن الاطلاقات التي ذبحت ابيه؟ فأين كان الاعلام عنهم طيلة هذه المدة...؟ لعقود وايتام العراق يكثرون ولا من ينظر صوبهم... يا سبحان الله اليوم صار ايتام العراق معززين مكرمين (يكسرون الخاطر)!! هل من يسأل: كم من اولئك الخمسة ملايين يتيم يتمته قوى الارهاب والتفخيخات والعنف والذبح على الهوية؟ والى الآن الاعلاميات تسمِّي القتلة مقاومة دون رد حقيقي من اعلاميينا الاماجد. ايتام العراق لايحتاجون الى من يوصف لهم واقعا يعرفونه ويعيشون لظاه. فالتوصيف سهل وتحميل الآخرين المسؤولية اسهل.. اعلامي في ال.... واعلامي آخر في الا... وثلث في ال.... يبكون اليوم ايتامنا دون ان يكلفوا انفسهم شيئا سوى الكلام. وبدل ان تصب هذه التضحيات لصالح شعب مبتلى، صارت هذه التضحيات سبة عليه. تعالوا وادخلوا البلاد بدل (السوالف) الفارغة تعالوا وتحمّلوا مسؤولية المواطنة الحقة فيه. كفى هجرة وتهجيرا تحت يافطات مرعوبة. فالجهاد الحقيقي يكمن في العراق هنا... ما اجملكم وانتم تحضنون يتيما عراقيا يرى فيكم الاب والاخ وحنان امة بكاملها ارسلوا اليهم فوائد ما تكتبون عنهم... (وانعم الله عليكم)التعديل الأخير تم بواسطة الراصد الجديد; الساعة 27-09-2012, 05:14 AM. -
يا امير المؤمنين...من للايتام بعدك يا ابا الحسن ؟؟؟كنت كالاب العطوف عليهم ترعاهم وتهتم بهم...سلام اللة عليك يا ابا الايتام....
المتاجرة بالام الناس حالة منتشرة بكثرة ليحققو اهدافهم من شهرة والوصول للمناصب ....كم شخص يخرج لمناصرة الايتام ويدعي انهة مهتم وعندما يصل الى مبتغاة ((ولاجنكم يالكوم التعرفونة)) -
يا امير المؤمنين...من للايتام بعدك يا ابا الحسن ؟؟؟كنت كالاب العطوف عليهم ترعاهم وتهتم بهم...سلام اللة عليك يا ابا الايتام....
المتاجرة بالام الناس حالة منتشرة بكثرة ليحققو اهدافهم من شهرة والوصول للمناصب ....كم شخص يخرج لمناصرة الايتام ويدعي انهة مهتم وعندما يصل الى مبتغاة ((ولاجنكم يالكوم التعرفونة))تعليق
-
سلمت اختنا الزلزالتعليق
تعليق