إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الشهيد العملاق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشهيد العملاق



    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف




    عمر الرضيع بعمر رحلة الإمام الحسين (ع)


    اي شخصية في العالم لو اردنا الكتابة عنها لاهميتها فاننا لا بد من ان نذكر اقوالها اعمالها نتاجاتها مواقفها تاثيرها على مجتمعها حتى تكون الكتابة ذات هدف.

    لو قيل لنا اكتبوا عن عبد الله ابن الحسين عليه السلام الذي عمره ستة اشهر ؟ بهذا العمر لا يمكن ان يكون له تاريخ الا اذا رافق مولده اعجازات تحدث عنها التاريخ، ولكن لو علمنا انه قتل في الطف بسهم غادر من حقير فاجر وهو في حضن ابيه.

    هنا ستثار الاسئلة عن الكيف والسبب، ومن مقتله يمكن لنا الحديث عنه .

    هل تعلمون ان عمر الرضيع الشهيد هو بعمر رحلة الحسين عليه السلام من المدينة منذ ان رفض بيعة الفاسق يزيد الى ساعة استشهاده في عاشوراء.

    حيث بويع ليزيد بالخلافة في بداية رجب وولد عبد الله الرضيع في 11 رجب وخرج الحسين عليه السلام من المدينة منتصف رجب وبدأت رحلة الطف.



    أُم تتحمل عناء السفر ومعها وليدها الذي ولدته قبل يوم او يومين من سفرالحسين عليه السلام، اي مصاعب تحملها الحسين عليه السلام وهو يرى زوجته الرباب وهي تصارع الالم وتحتضن طفلها خشية عليه من الطوارئ ولا تعلم انها تسير صوب حتفه، رحلة الحسين عليه السلام استغرقت 175 يوم وعمر الرضيع ستة اشهر.



    كل الذين استشهدوا في الطف حملوا السيف الا الرضيع ماذا حمل ؟ حمل شهادة على قوم تدينهم عند مليك مقتدر، والذي هو العلامة البارزة والدلالة الفارزة على خبث وحقد ولؤم يزيد واتباعه. ولو روينا قصة استشهاده فأي عين لا تدمع وأي قلب لا ينفطر لهذا المشهد المروع، وهذه قصة استشهاده:

    صاح الحسين عليه السلام: أيها الناس، فَاشْرَأَبَّتْ الأعناق نحوه، فقال ( عليه السلام ):

    أيُّها الناس، إن كان ذنب للكبار فما ذنب الصغار وهو يحمل الرضيع بيده.

    فاختلف القوم فيما بينهم، فمنهم من قال: لا تسقوه، ومنهم من قال: أُسقوه، ومنهم من قال: لا تُبقُوا لأهل هذا البيت باقية.

    عندها إلتفت عُمَر بن سعد إلى حرملة بن كاهل الأسدي ( لعنه الله ) وقال له: يا حرملة، إقطع نزاع القوم.

    يقول حرملة: فهمت كلام الأمير، فَسَدَّدتُ السهم في كبد القوس، وصرت أنتظر أين أرميه.

    فبينما أنا كذلك إذ لاحت مني التفاتة إلى رقبة الطفل، وهي تلمع على عضد أبيه الحسين (عليه السلام ) كأنها إبريق فِضَّة.

    فعندها رميتُهُ بالسهم، فلما وصل إليه السهم ذبحه من الوريد إلى الوريد، وكان الرضيع مغمىً عليه من شدة الظمأ، فلما أحس بحرارة السهم رفع يديه من تحت قِماطِهِ واعتنق أباه الحسين (عليه السلام )، وصار يرفرف بين يديه كالطير المذبوح، فَيَالَهَا من مصيبة عظيمة

    وعندئذٍ وضع الحسين ( عليه السلام ) يده تحت نَحرِ الرضيع حتى امتلأت دماً، ورمى بها نحو السماء قائلا:

    اللَّهم لا يَكُن عليك أَهْوَنُ مِن فَصِيلِ نَاقةِ صَالح، فعندها لم تقع قطرة واحدة من تلك الدماء المباركة إلى الأرض، ثم عاد به الحسين ( عليه السلام ) إلى المخيم.

    اي جريمة هذه؟... اي خسة هذه؟... اي دموع تفي حق هذه الماساة ؟!!



    ان الحرقة التي سببها هذا اللعين حرملة بقيت في صدر الامام السجاد عليه السلام حتى انه لما علم بثورة المختار سال السجاد عليه السلام عن راس حرملة فيروي المنهال أنّه لما أراد الخروج من مكّة بعد واقعة الطف بسنوات، التقى هناك بالإمام السجاد. وسأله الإمام السجاد عليه السلام عن حرملة، فقال: هو حي بالكوفة، فرفع الإمام يديه وقال: "اللّهّم أذقه حرّ الحديد، اللّهمّ أذقه حرّ النار". ولما قدم المنهال إلى الكوفة قصد المختار، وبينما هو عنده إذ جاءه بحرملة، فأمر بقطع يديه ورجليه ثمّ رميه في النار.

    فأخبره المنهال بدعاء زين العابدين على حرملة. فابتهج المختار كثيراً لأن إجابة دعوة الإمام السجاد تحقّقت على يده(سفينة البحار 1: 246، إثبات الهداة 5: 229).

    وعندما علم بذلك الامام السجاد قيل لاحت لاول مرة على شفتاه ابتسامة شكرلله عز وجل حيث اطفات بعض الالم المخزون في صدره من واقعة الطف ومن ثم دعا للمختار رضوان الله تعالى عليه.

    هذه الرواية تظهر حجم الالم الذي خلفه مقتل الطفل الرضيع عليه السلام والذي ليس له اخ من امه سوى سكينة وما ادراك ما سكينة التي عاشت 75 سنة قضتها في العبادة والصوم وقراءة القران.

    طفل استشهد فتحيى له الذكرى ويحفظ له التاريخ قصة استشهاده ويكون دمه الوحيد الذي صعد الى السماء من كف الحسين ولم ينزل الارض ليبقى الشاهد يوم المحشر على قوم يزيد واتباعه من الاولين والاخرين، وله مرقد في حضن ابيه، هذا هو الرضيع، وهنا السؤال اين حرملة ؟ اين عمرو بن سعد ؟ اين ابن زياد ؟ اين يزيد ؟ انه الحكم الالهي في تخليد عترة المصطفى (ص) واذلال قاتليهم في الدنيا واثناء موتهم وبعد موتهم ويوم محشرهم .


    دعوة لكل الأعضاء والعضوات ان نكتب عن الشهيد العملاق عبد الله الرضيع ماذا حفظ التاريخ لنا ماذا قال الأئمة عليهم السلام في الرضيع ماذا قال الغرب لننشر قصة الرضيع ونضيء الصفحات بقصة هذا البطل العظيم
    اللهم صلى على محمد وآل محمد



  • #2



    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف



    ● كان عبد الله الرضيع "ع" أصغر من قتل في كربلاء ، لكنه كان أكبر جنود الحق في عاشوراء.


    ● عبد الله الرضيع "ع" ، هو أعظم شهداء الإسلام لأنه كان أصغر من أريق دمه الطاهر في المواجهة مع الباطل.


    تعليق


    • #3
      اللهم العن كل من آذى آل بيت محمد
      سلمت يداك اختي العزيزة
      تقبلي ودي

      تعليق


      • #4

        على النساء ، وهن الأكثر فهما لبرائة الطفولة ، أن يتحملن مسؤلياتهن في الوقوف مع عبد الله الرضيع بإقامة مجالس العزاء الخاصة به ، والمشاركة الفاعلة في الأنشطة المرتبطة به..



        من أراد الآخرة فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أراد الدنيا فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أرادهما معا فعليه بعبد الله الرضيع.

        تعليق


        • #5

          ● عندما أريعت قطرات دمائه على وجه الحسين "ع" كان الإمام بذلك يوقع على وثيقة شهادته الكبرى أمام محكمة التاريخ.


          ● لقد إعتدى بنو أمية على الطفل الرضيع فسقطوا في فخ عدم القدرة على تبرير حربهم الظالمة على آل البيت .. فمن يا ترى يستطيع أن يبرر مقتل مثل هذا الطفل في التاريخ.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سهاد مشاهدة المشاركة


            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف




            عمر الرضيع بعمر رحلة الإمام الحسين (ع)


            اي شخصية في العالم لو اردنا الكتابة عنها لاهميتها فاننا لا بد من ان نذكر اقوالها اعمالها نتاجاتها مواقفها تاثيرها على مجتمعها حتى تكون الكتابة ذات هدف.

            لو قيل لنا اكتبوا عن عبد الله ابن الحسين عليه السلام الذي عمره ستة اشهر ؟ بهذا العمر لا يمكن ان يكون له تاريخ الا اذا رافق مولده اعجازات تحدث عنها التاريخ، ولكن لو علمنا انه قتل في الطف بسهم غادر من حقير فاجر وهو في حضن ابيه.

            هنا ستثار الاسئلة عن الكيف والسبب، ومن مقتله يمكن لنا الحديث عنه .

            هل تعلمون ان عمر الرضيع الشهيد هو بعمر رحلة الحسين عليه السلام من المدينة منذ ان رفض بيعة الفاسق يزيد الى ساعة استشهاده في عاشوراء.

            حيث بويع ليزيد بالخلافة في بداية رجب وولد عبد الله الرضيع في 11 رجب وخرج الحسين عليه السلام من المدينة منتصف رجب وبدأت رحلة الطف.



            أُم تتحمل عناء السفر ومعها وليدها الذي ولدته قبل يوم او يومين من سفرالحسين عليه السلام، اي مصاعب تحملها الحسين عليه السلام وهو يرى زوجته الرباب وهي تصارع الالم وتحتضن طفلها خشية عليه من الطوارئ ولا تعلم انها تسير صوب حتفه، رحلة الحسين عليه السلام استغرقت 175 يوم وعمر الرضيع ستة اشهر.



            كل الذين استشهدوا في الطف حملوا السيف الا الرضيع ماذا حمل ؟ حمل شهادة على قوم تدينهم عند مليك مقتدر، والذي هو العلامة البارزة والدلالة الفارزة على خبث وحقد ولؤم يزيد واتباعه. ولو روينا قصة استشهاده فأي عين لا تدمع وأي قلب لا ينفطر لهذا المشهد المروع، وهذه قصة استشهاده:

            صاح الحسين عليه السلام: أيها الناس، فَاشْرَأَبَّتْ الأعناق نحوه، فقال ( عليه السلام ):

            أيُّها الناس، إن كان ذنب للكبار فما ذنب الصغار وهو يحمل الرضيع بيده.

            فاختلف القوم فيما بينهم، فمنهم من قال: لا تسقوه، ومنهم من قال: أُسقوه، ومنهم من قال: لا تُبقُوا لأهل هذا البيت باقية.

            عندها إلتفت عُمَر بن سعد إلى حرملة بن كاهل الأسدي ( لعنه الله ) وقال له: يا حرملة، إقطع نزاع القوم.

            يقول حرملة: فهمت كلام الأمير، فَسَدَّدتُ السهم في كبد القوس، وصرت أنتظر أين أرميه.

            فبينما أنا كذلك إذ لاحت مني التفاتة إلى رقبة الطفل، وهي تلمع على عضد أبيه الحسين (عليه السلام ) كأنها إبريق فِضَّة.

            فعندها رميتُهُ بالسهم، فلما وصل إليه السهم ذبحه من الوريد إلى الوريد، وكان الرضيع مغمىً عليه من شدة الظمأ،
            فلما أحس بحرارة السهم رفع يديه من تحت قِماطِهِ واعتنق أباه الحسين (عليه السلام )،
            وصار يرفرف بين يديه كالطير المذبوح، فَيَالَهَا من مصيبة عظيمة


            وعندئذٍ وضع الحسين ( عليه السلام ) يده تحت نَحرِ الرضيع حتى امتلأت دماً، ورمى بها نحو السماء قائلا:

            اللَّهم لا يَكُن عليك أَهْوَنُ مِن فَصِيلِ نَاقةِ صَالح، فعندها لم تقع قطرة واحدة من تلك الدماء المباركة إلى الأرض، ثم عاد به الحسين ( عليه السلام ) إلى المخيم.

            اي جريمة هذه؟... اي خسة هذه؟... اي دموع تفي حق هذه الماساة ؟!!



            ان الحرقة التي سببها هذا اللعين حرملة بقيت في صدر الامام السجاد عليه السلام حتى انه لما علم بثورة المختار سال السجاد عليه السلام عن راس حرملة فيروي المنهال أنّه لما أراد الخروج من مكّة بعد واقعة الطف بسنوات، التقى هناك بالإمام السجاد. وسأله الإمام السجاد عليه السلام عن حرملة، فقال: هو حي بالكوفة، فرفع الإمام يديه وقال: "اللّهّم أذقه حرّ الحديد، اللّهمّ أذقه حرّ النار". ولما قدم المنهال إلى الكوفة قصد المختار، وبينما هو عنده إذ جاءه بحرملة، فأمر بقطع يديه ورجليه ثمّ رميه في النار.

            فأخبره المنهال بدعاء زين العابدين على حرملة. فابتهج المختار كثيراً لأن إجابة دعوة الإمام السجاد تحقّقت على يده(سفينة البحار 1: 246، إثبات الهداة 5: 229).

            وعندما علم بذلك الامام السجاد قيل لاحت لاول مرة على شفتاه ابتسامة شكرلله عز وجل حيث اطفات بعض الالم المخزون في صدره من واقعة الطف ومن ثم دعا للمختار رضوان الله تعالى عليه.

            هذه الرواية تظهر حجم الالم الذي خلفه مقتل الطفل الرضيع عليه السلام والذي ليس له اخ من امه سوى سكينة وما ادراك ما سكينة التي عاشت 75 سنة قضتها في العبادة والصوم وقراءة القران.

            طفل استشهد فتحيى له الذكرى ويحفظ له التاريخ قصة استشهاده ويكون دمه الوحيد الذي صعد الى السماء من كف الحسين ولم ينزل الارض ليبقى الشاهد يوم المحشر على قوم يزيد واتباعه من الاولين والاخرين، وله مرقد في حضن ابيه، هذا هو الرضيع، وهنا السؤال اين حرملة ؟ اين عمرو بن سعد ؟ اين ابن زياد ؟ اين يزيد ؟ انه الحكم الالهي في تخليد عترة المصطفى (ص) واذلال قاتليهم في الدنيا واثناء موتهم وبعد موتهم ويوم محشرهم .


            دعوة لكل الأعضاء والعضوات ان نكتب عن الشهيد العملاق عبد الله الرضيع ماذا حفظ التاريخ لنا ماذا قال الأئمة عليهم السلام في الرضيع ماذا قال الغرب لننشر قصة الرضيع ونضيء الصفحات بقصة هذا البطل العظيم
            اللهم صلى على محمد وآل محمد


            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            يقول المؤرخون على لسان اللعين حرملة :

            أن عبدالله الرضيع لم أحس بحرارة السهم أخرج يديه من القماط واحتضن رقبة والده الحسين (عليهما السلام) ...


            وهنا نتسائل : ما تفسير هذا الفعل ؟؟؟

            [ لعل هذا الرضيع أراد أن يثبت للعالم بأنه لا يريد أن يفوته شرف المعانقة مع سيد الشهداء (عليه السلام)

            حيث أن الامام (عليه السلام) كان قد عانق ولده علي الأكبر وابن أخيه القاسم (عليهم السلام) وغيرهما

            فلم يرد عبد الله الرضيع (عليه السلام) أن يخرج من الدنيا دون أن يفوز بعناق أخير عناق الوداع مع أبيه وسيد شباب الجنة الامام الحسين (عليه السلام) ]

            يقول الامام (عليه السلام) في زيارة عبدالله الرضيع ) :

            " السلام على عبد الله الرضيع ، المرمي الصريع ، المتشحط دماً ، المصعد بدمه الى السماء ، المذبوح في حجر أبيه ، لعن الله قاتليه ، حرملة بن كاهل الأسدي وذويه "




            أحسنتم أختنا الفاضلة : سهاد

            عظّم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء وأجزل لكم الثواب




            عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
            سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
            :


            " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

            فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

            قال (عليه السلام) :

            " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


            المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الصدوق مشاهدة المشاركة


              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

              يقول المؤرخون على لسان اللعين حرملة :

              أن عبدالله الرضيع لم أحس بحرارة السهم أخرج يديه من القماط واحتضن رقبة والده الحسين (عليهما السلام) ...


              وهنا نتسائل : ما تفسير هذا الفعل ؟؟؟

              [ لعل هذا الرضيع أراد أن يثبت للعالم بأنه لا يريد أن يفوته شرف المعانقة مع سيد الشهداء (عليه السلام)

              حيث أن الامام (عليه السلام) كان قد عانق ولده علي الأكبر وابن أخيه القاسم (عليهم السلام) وغيرهما

              فلم يرد عبد الله الرضيع (عليه السلام) أن يخرج من الدنيا دون أن يفوز بعناق أخير عناق الوداع مع أبيه وسيد شباب الجنة الامام الحسين (عليه السلام) ]

              يقول الامام (عليه السلام) في زيارة عبدالله الرضيع ) :

              " السلام على عبد الله الرضيع ، المرمي الصريع ، المتشحط دماً ، المصعد بدمه الى السماء ، المذبوح في حجر أبيه ، لعن الله قاتليه ، حرملة بن كاهل الأسدي وذويه "




              أحسنتم أختنا الفاضلة : سهاد

              عظّم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء وأجزل لكم الثواب

              الحقيقة آضافتك اذهلتني
              وحضورك طاف بزوايا صفحتي فخراً

              ونثر زخات من رحيق الشرف صدقاً
              أنتشى بعبير رقيق
              وأسعد برذاذ عطر سموك
              تحياتي وتقديري

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X