إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

احاديث في مقتل الحسين عليه السلام من مصادر اهل السنة والجماعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احاديث في مقتل الحسين عليه السلام من مصادر اهل السنة والجماعه



    احاديث في مقتل الحسين عليه السلام من مصادر اهل السنة والجماعه

    بعض من الأحاديث الصحيحة والقوية الإسناد في مقتل الحسين بن علي عليهم السلام من مصادر المسلمين السنّه:[1]
    · كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جالسا ذات يوم في بيتي قال لا يدخل علي أحد فانتظرت فدخل الحسين عليه السلام فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبكي فاطلعت فإذا حسين عليه السلام في حجره والنبي عليه الصلاة والسلام يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله عز وجل ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت قال أفتحبه قلت أما في الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء فتناول جبريل عليه السلام من تربتها فأراها النبي عليه واله افضل الصلاة وازكا السلام فلما أحيط بحسين عليه السلام حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم كرب وبلاء وفي رواية صدق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أرض كرب وبلاء
    [2]
    · عن أم حكيم قالت: قتل الحسين عليه السلام فمكثت السماء أياما مثل العلقة[3]
    · عن سلمي:قالت دخلت على أم سلمة وهي تبكي قلت ما يبكيك قالت رأيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم تعني في المنام وعلى رأسه ولحيته التراب فقلت ما لك يا رسول الله قال شهدت قتل الحسين عليه السلام آنفا
    [4]
    · أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين بن علي عليه السلام ، فجعل في طست، فجعل ينكث، وقال في حسنه شيئا، فقال أنس : كان أشبههم برسول الله صلى الله عليه واله وسلم ، وكان مخصوبا بالوسمة[5]
    · عن ابن عباس قال رأيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم [ يعني في المنام ] نصف النهار أشعث أغبر معه قارورة فيها دم يلتقطه ويتتبعه فيها قال قلت يا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما هذا ؟ قال : دم الحسين عليه السلام وأصحابه لم أزل أتبعه منذ اليوم [ 6 ]
    · عن أم سلمة أنها سمعت الجن تنوح على الحسين بن علي عليه السلام [7]
    · كان جسد الحسين عليه السلام شبه جسد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم [8]

    · كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جالسا ذات يوم في بيتي قال لا يدخل علي أحد فانتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج رسول الله يبكي فاطلعت فإذا حسين عليه السلام في حجره والنبي يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت قال أفتحبه قلت أما في الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلاء فتناول جبريل من تربتها فأراها النبي فلما أحيط بحسين عليه السلام حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء فقال صدق الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم كرب وبلاء وفي رواية صدق رسول الله أرض كرب وبلاء[9]
    · لا تسبوا علياً ولا أحداً من أهل بيته فإن جاراً لنا قال: ألم تروا إلى هذا الفاسق قتله الله –يعني الحسين بن علي عليه السلام - فرماه الله بكوكبين في عينيه فطمس الله بصره[10]
    · ما رفع بالشام حجر يوم قتل الحسين عليه السلام إلا عن دم[11]
    · عن أبوقبيل:لما قتل الحسين بن علي عليه السلام انكسفت الشمس كسفة حتى بدت الكواكب نصف النهار حتى ظننا أنها هي[12]
    · قال لي عبد الملك أي واحد أنت إن أعلمتني أي علامة كانت يوم قتل الحسين بن علي عليه السلام فقال قلت لم ترفع حصاة ببيت المقدس إلا وجد تحتها دم عبيط فقال لي عبد الملك إني وإياك في هذا الحديث لقرينان[13]
    · لما قتل الحسين عليه السلام انتهبت جزور من عسكره فلما طبخت إذا هي دم[14]
    · كنا عند خالد بن عرفطة يوم قتل الحسين بن علي عليه السلام ما فقال لنا خالد هذا ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إنكم ستبتلون في أهل بيتي من بعدي
    [15]
    · إن ابني هذا - يعني الحسين عليه السلام - يقتل بأرض من أرض العراق – يقال لها كربلاء فمن شهد ذلك منكم فلينصره[16]
    · كنت مع علي بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال يحشر من هذا الظهر سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب [17]
    استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي في بيت أم سلمة فقال لا يدخل علينا أحد فجاء الحسين بن علي ما فدخل فقالت أم سلمة هو الحسين عليه السلام فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم دعيه فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه واله وسلم ويعبث به والملك ينظر فقال الملك أتحبه يا محمد قال أي والله إني لأحبه قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان فقال بيده فتناول كفا من تراب فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء
    من أقواله
    بعض من أقواله المشهورة:
    · "... اِلهي اُحصى عَدَداً وَذِكراً ام اَيُّ عَطاياكَ أقُومُ بِها شُكراً وَهِيَ يا رَبِّ اَكثَرُ مِن اَن يُحصِيَهَا العآدّوُنَ أو يَبلُغَ عِلماً بِهَا الحافِظُونَ ثُمَّ ما صَرَفتَ وَدَرَأتَ عَنّي اَللّهُمَّ مِنَ الضُرِّ وَالضَّرّآءِ أكثَرُ مِمّا ظَهَرَ لي مِنَ العافِيَةِ وَالسَّرّآءِ وَاَنَا اَشهَدُ يا اِلهي بِحَقيقَةِ ايماني وَعَقدِ عَزَماتِ يَقيني وَخالِصِ صَريحِ تَوحيدي وَباطِنِ مَكنُونِ ضَميري وَعَلائِقِ مَجاري نُورِ بَصَري وَاَساريرِ صَفحَةِ جَبيني وَخُرقِ مَسارِبِ نَفسي وَخَذاريفِ مارِنِ عِرنيني وَمَسارِبِ سِماخِ سَمعي وَما ضُمَّت وَاَطبَقَت عَلَيهِ شَفَتايَ وَحَرَكاتِ لَفظِ لِساني وَمَغرَزِ حَنَكِ فَمي وَفَكّي وَمَنابِتِ اَضراسي وَمَساغِ مَطعَمي وَمَشرَبي وَحِمالَةِ اُمِّ رَأسي وَبُلُوعِ فارِغِ حَباَّئِلِ عُنُقي وَمَا اشتَمَلَ عَليهِ تامُورُ صَدري وَحمائِلِ حَبلِ وَتيني وَنِياطِ حِجابِ قَلبي وَأفلاذِ حَواشي كَبِدي وَما حَوَتهُ شَراسيفُ اَضلاعي وَحِقاقُ مَفاصِلي وَقَبضُ عَوامِلي وَاَطرافُِ اَنامِلي وَلَحمي وَدَمي وَشَعري وَبَشَري وَعَصَبي وَقَصَبي وَعِظامي وَمُخّي وَعُرُوقي وَجَميعُِ جَوارِحي وَمَا انتَسَجَ عَلي ذلِكَ اَيّامَ رِضاعي وَما اَقلَّتِ الارضُ مِنّي وَنَومي وَيَقَظَتي وَسُكُوني وَحَرَكاتِ رُكُوعي وَسُجُودي اَن لَو حاوَلتُ وَاجتَهَدتُ مَدَى الاعصارِ وَالاحقابِ لَو عُمِّرتُها اَن أُؤَدِّيَ شُكرَ واحِدَةٍ مِن أنعُمِكَ مَا استَطَعتُ ذلِكَ اِلاّ بِمَنِّكَ المُوجَبِ عَلَيَّ بِهِ شُكرُكَ اَبَداً جَديداً وَثَنآءً طارِفاً عَتيداً اَجَل وَلو حَرَصتُ اَنَا وَالعآدُّونَ مِن اَنامِكَ أن نُحصِيَ مَدى اِنعامِكَ سالِفِهِ وَ انِفِهِ ما حَصَرناهُ عَدَداً وَلا اَحصَيناهُ اَمَداً هَيهاتَ أنّى ذلِكَ... " فقرة من دعاء عرفة قراءه في يوم عرفة في عرفات وهو واقف على الجبل مع جمع من أصحابه واهله الحجيج.[19]
    كتابي الحسين عليه السلام إلى بني هاشم في المدينة، وأولهم أخوه محمد الشهير بابن الحنفية. حيث كتب الكتاب الأول من مكة قبل أن يتوجه إلى العراق، وكتب الكتاب الثاني من كربلاء حين حطّت رحاله فيها. الكتاب الأول: ”بسم الله الرحمن الرحيم. من الحسين بن علي عليه السلام إلى محمد بن علي ومن قِبَلِهِ من بني هاشم، أما بعد؛ فإنه من لحق بي استشهد، ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح، والسلام“.
    الكتاب الثاني الذي أرسله الحسين عليه السلام حين وصوله إلى كربلاء، والذي كتب فيه: ”بسم الله الرحمن الرحيم. من الحسين بن علي عليه السلام إلى محمد بن علي عليه السلام ومن قِبَلِهِ من بني هاشم، أما بعد؛ فكأن الدنيا لم تكن وكأن الآخرة لم تزل،












المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X