المساجلة هي رد بابيات من نفس الوزن والقافية والغرض أونفس الوزن والغرض كقول احد الاشراف قرب ضريح راس الحسين عليه السلام
اولئك ابائي فجئني بمثلهم اذا جمعتنا ياجرير المجامع
فاجابه صاحبه
يفاخرون باباء لهم سلفوا نعم الجدود ولكن بئس ما خلفوا
وهذه المساجلة بين حافظ وشوقي
قال حافظ لشوقي :
يقولون أن الشوق نارٌ ولوعةٌ فمال شوقي اليوم أصبح باردا
فرد شوقي :
حملت إنساناً وكلباً أمانة فخانه الإنسان والكلب حافظ
وفيهما فن من الفنون البلاغة ألا وهو التورية لا يخفى
اما هذه الايام يطلقون فن الحفظ (المطاردة الشعرية ) على المساجلة والمطاردة ان يجيء المتسابق ببيت اوله اخر قافية .
اولئك ابائي فجئني بمثلهم اذا جمعتنا ياجرير المجامع
فاجابه صاحبه
يفاخرون باباء لهم سلفوا نعم الجدود ولكن بئس ما خلفوا
وهذه المساجلة بين حافظ وشوقي
قال حافظ لشوقي :
يقولون أن الشوق نارٌ ولوعةٌ فمال شوقي اليوم أصبح باردا
فرد شوقي :
حملت إنساناً وكلباً أمانة فخانه الإنسان والكلب حافظ
وفيهما فن من الفنون البلاغة ألا وهو التورية لا يخفى
اما هذه الايام يطلقون فن الحفظ (المطاردة الشعرية ) على المساجلة والمطاردة ان يجيء المتسابق ببيت اوله اخر قافية .
تعليق