تويت
بالصور/ الكاتب المسيحي "انطوان بارا" يشارك في الزحف المليوني الى كربلاء
شارك الكاتب السوري المسيحي انطوان بارا زوار اربعينية الامام الحسين عليه السلام وهو يسير على الاقدام من مدينة النجف الى كربلاء في ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام هذا العام.
شارك الكاتب السوري المسيحي انطوان بارا زوار اربعينية الامام الحسين عليه السلام وهو يسير على الاقدام من مدينة النجف الى كربلاء في ذكرى اربعينية الامام الحسين عليه السلام هذا العام.
ابنا: اعتبر الكاتب المسيحي انطوان بارا ان شعيرة المشي على الاقدام الى قبر الامام الحسين عليه السلام تطهير للنفوس وتذويب للفوارق الطبقية كما هي شعيرة الحج.
وقال بارا لمراسلين صحفيين "اثناء مشاركته بالمسير الى كربلاء برفقة الشاعر جليل الطباخ وشخصية مهمة من دولة الكويت الذين يواصلون المسير من النجف الاشرف الى كربلاء مع الزاحفين الى قبر الامام الحسين عليه السلام ، قال : هذه الشعيرة تطهير للنفوس وتذويب للفوارق الطبقية كما هي شعيرة الحج .
والجدير بالذكر انه من مواليد سوريا سنة 1943 م ، مسيحي الديانة وحاصل على بكالوريوس في منهاج عربي فرنسي يعمل في الصحافة منذ عام 1964 وحاليا مديرا لتحرير مجلة (شبكة الحوادث) وله مؤلفات عدة مطبوعة منها : "تعرف على شخصية الامام الحسين(عليه السلام)"، وله كتاب جديد قيد النشر :"زينب . . صخرة أكلمت مسيرة".
وأجمل ما قاله عن الامام الحسين عليه السلام: "لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين".
وقال بارا لمراسلين صحفيين "اثناء مشاركته بالمسير الى كربلاء برفقة الشاعر جليل الطباخ وشخصية مهمة من دولة الكويت الذين يواصلون المسير من النجف الاشرف الى كربلاء مع الزاحفين الى قبر الامام الحسين عليه السلام ، قال : هذه الشعيرة تطهير للنفوس وتذويب للفوارق الطبقية كما هي شعيرة الحج .
والجدير بالذكر انه من مواليد سوريا سنة 1943 م ، مسيحي الديانة وحاصل على بكالوريوس في منهاج عربي فرنسي يعمل في الصحافة منذ عام 1964 وحاليا مديرا لتحرير مجلة (شبكة الحوادث) وله مؤلفات عدة مطبوعة منها : "تعرف على شخصية الامام الحسين(عليه السلام)"، وله كتاب جديد قيد النشر :"زينب . . صخرة أكلمت مسيرة".
وأجمل ما قاله عن الامام الحسين عليه السلام: "لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين".
..................
