في صَحُوَتي وَمَنَامي
وَلا زَلتَ ذاكَ ألنَسِيمُ ألَذي يُداعِبُ
أورَاقي وَيُغَازلُ مَشَاعِري لأرسُمُها
شَذٌىً في خَوَاطرِ وأشعَاري
سَتَبقَى مُأرقي
ألَذي يَحرُمُ جَفُوني لُقياهُما
ويَجعَلَني مُشتَهياً
الى أغفَاءه
أستَجِيدها منْ حَرقَةِ فُراقَكِ لي
"غسق التميمي"
تعليق