إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من سيرة شهداء الطف (57 ) جنادة بن الحارث ألأنصاري رضى الله عنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من سيرة شهداء الطف (57 ) جنادة بن الحارث ألأنصاري رضى الله عنه



    جنادة بن الحارث ألأنصاري :

    كان جنادة ممن صحب الحسين ( عليه السلام )
    من فلما كان يوم الطف تقدم إلى القتال فقتل في الحملة الأولى .
    هو جنادة بن كعب ألأنصاري الخزرجي من الشيعة المخلصين في الولاء وممن صحب ألإمام الحسين عليه السلام من مكة وجاء معه وزوجته
    (أم عمرو ) وولده عمرو قتل في الحملة ألأولى (3)وذكره السيد بحر العلوم(1) إبصار العين : ص 169 .

    (2) المجموعة الموضوعية : ج4 ص 376 .
    (3) السماوي : ألإبصار ص
    124 .
    البالغون الفتح في كربلاء317

    وقال قتل في الحملة ألأولى ولكن إبن شهر آشوب يذكر له في المناقب ج4 ص 104 قتل مبارزة(1)،
    قال المامقاني : فلما كان يوم الطف وشب القتال ،
    وحمل أهل الكوفة على عسكر الحسين عليه السلام تقدم جنادة هذا وقاتل حتى نال شرف الشهادة في الحملة ألأولى ،
    ثم شرف بتخصيص الحجة المنتظر (عج) بالتسليم عليه بقوله (السلام على جنادة بن كعب بن الحارث ألأنصاري الخزرجي ،
    وإبنه عمر بن جنادة)(2).
    جاء في موسوعة كربلاء :
    خرج جنادة بن الحارث ألأنصاري وهو يقول :
    لست بخوار ولا بناكث
    أنا جنادة وأنا إبن الحارث
    من فوق شلوٍ في الصعيد ماكث(3)
    عن بيعتي حتى يقوم وارث


    وجاء في أنصار الحسين عليه السلام أنه من اليمن ومن عرب الجنوب وقال لا نعرف عنه شيئا آخر .
    يقول إبن شهر آشوب ولم يزل يقاتل حتى قتل ستة عشر رجلا ثم قتل رضوان ألله عليه مكة وجاء معه هو وأهله .













  • #2
    بارك الله فيك أخي الأبراهيمي على هذا الأبداع المتواصل
    لقد رأينا صور مضيئة للسعادة الحقيقية في واقعة الطف بيوم العاشر من محرم، والتي امتزجت بها جميع أنواع وفئات البشر لنصرة الإمام الحسين عليه السلام، من شيخ كبير، وطفل صغير، وشاب، ومروراً بالمرأة، ومن مختلف الأجناس فالأبيض والأسود والعربي وغير العربي، جميعهم اجتمعوا وقلبهم واحد وموقف واحد، وكلمة واحدة وصرخة واحدة:
    ((الحمد لله الذي شرفّنا بالقتل))


    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

    [/CENTER]

    تعليق


    • #3


      مشرفنا وشيخنا المحترم الرضا
      بارك الله عز وجل في شخصكم الكريم
      وجعلكم من انصار الامام المهدي ( عليه السلام )
      لطلب بثارة الحسين ( عليه السلام )
      اسل الله عز وجل ان لايحرمنا من شرف مروركى الكريم
      في مواضيعي البسيطة
      بحق محمد واله الطيبين الطاهرين ان تكون من الذين
      يجلسون بجوار محمد يوم لايشفع الا محمد وال بيت
      ( عليهم السلام )














      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X