تويت
بسم الله المصور
اللهم صل على محمد وآل محمد
الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العلاقة بين الأفراد يفترض أن تكون طيبة مبنية على الكلمة المنتقاة التي تبقيها في إطار ينبثق منه بقاء واستمرار ومودة لاتنفك مع مرور الأيام
وطبيعي أن يكون هناك خلل مختلف الدرجات حسب الموازين المطروحة داخل كيان العلاقة ومع ذلك الرجوع عادة مطلب لدوام العلقة
دراسة الأطراف لبعضها أمر جيد من شأنه اتاحة الفرصة لخلق مدخلية مناسبة تمرغ من خلالها الإشارات المطلوبة
والمهيئة لنوعية المداخلة والتي ينبغي أن تكون نتائجها كما هو متوقع منها أن تظهر
المودة والرحمة ملاكهما جعل رباني بين البشر وبين الأزواج خاصة اذ لامفر منهما خلال مسيرة الحياة والا كان هناك هدم للعلاقة ولو بصورة جزئية وهما ركنان يعول عليهما بناء جسر قوي من شأنه دعم حركة المسير في ظلال ايمان وتقوى مانعة من كسر جدار هذه العلاقة الطيبة
أدب المعاملة مطلب ومحبوب كلغة خطابة بينهما لأن للكلمة الصوتية أثر بالغ في القبول أو الرفض والرفض طريق طويل متنوع المسالك والقبول اذا كان أمر مسوغ طبيعي أن يكون محبوبا أيضا
الكلمة الصوتية اذا كانت بنوع يبعث الإستفزاز من شأنها قتل المحاورة بينهما والوصول الى نتيجة ايجابية والإحترام هو الآخر طريق ومطلب والغاء جميع الحواجز بخلق هذه الحشرجة داخل عنق العلاقة انما القول اللين خيط حريري جميل
للنقش فوق هذه اللوحة الجميلة وناعم الملمس
الإبتسامة الجميلة تبدو كاللؤلؤ من فم صانعها وهي مريحة للنفس ومدخلية طيبة رائحتها زكية وللقبول من خلالها طريق جيد وللقلب معها ألفة ومودة
الوقت له أهميته لمعاينة اللبس الحاصل أو حتى الأمور العادية فهو عامل مساعد لفهم مايطرح ودراسته ووضح الحول الناجعة وربما أٍسرع في القبول حينها ولكل طريقه أيضا فهو الأقرب لنقطة الأوج
ليس القصد أن مسيرة الحياة مشحونة كدورة انما لاتخلو عادة نوعا ما ولو بشكل يسير والعصمة لمن عصمهم الله عز وجل والتنازل ولو كان يسيرا ممكن يغير من الكدورة الحاصلة ويخفف العناء والمشقة الى أجواء ممطرة معطرة
تحياتي 000 والى لقاء جديد
************************************************** ***********************************************
الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العلاقة بين الأفراد يفترض أن تكون طيبة مبنية على الكلمة المنتقاة التي تبقيها في إطار ينبثق منه بقاء واستمرار ومودة لاتنفك مع مرور الأيام
وطبيعي أن يكون هناك خلل مختلف الدرجات حسب الموازين المطروحة داخل كيان العلاقة ومع ذلك الرجوع عادة مطلب لدوام العلقة
دراسة الأطراف لبعضها أمر جيد من شأنه اتاحة الفرصة لخلق مدخلية مناسبة تمرغ من خلالها الإشارات المطلوبة
والمهيئة لنوعية المداخلة والتي ينبغي أن تكون نتائجها كما هو متوقع منها أن تظهر
المودة والرحمة ملاكهما جعل رباني بين البشر وبين الأزواج خاصة اذ لامفر منهما خلال مسيرة الحياة والا كان هناك هدم للعلاقة ولو بصورة جزئية وهما ركنان يعول عليهما بناء جسر قوي من شأنه دعم حركة المسير في ظلال ايمان وتقوى مانعة من كسر جدار هذه العلاقة الطيبة
أدب المعاملة مطلب ومحبوب كلغة خطابة بينهما لأن للكلمة الصوتية أثر بالغ في القبول أو الرفض والرفض طريق طويل متنوع المسالك والقبول اذا كان أمر مسوغ طبيعي أن يكون محبوبا أيضا
الكلمة الصوتية اذا كانت بنوع يبعث الإستفزاز من شأنها قتل المحاورة بينهما والوصول الى نتيجة ايجابية والإحترام هو الآخر طريق ومطلب والغاء جميع الحواجز بخلق هذه الحشرجة داخل عنق العلاقة انما القول اللين خيط حريري جميل
للنقش فوق هذه اللوحة الجميلة وناعم الملمس
الإبتسامة الجميلة تبدو كاللؤلؤ من فم صانعها وهي مريحة للنفس ومدخلية طيبة رائحتها زكية وللقبول من خلالها طريق جيد وللقلب معها ألفة ومودة
الوقت له أهميته لمعاينة اللبس الحاصل أو حتى الأمور العادية فهو عامل مساعد لفهم مايطرح ودراسته ووضح الحول الناجعة وربما أٍسرع في القبول حينها ولكل طريقه أيضا فهو الأقرب لنقطة الأوج
ليس القصد أن مسيرة الحياة مشحونة كدورة انما لاتخلو عادة نوعا ما ولو بشكل يسير والعصمة لمن عصمهم الله عز وجل والتنازل ولو كان يسيرا ممكن يغير من الكدورة الحاصلة ويخفف العناء والمشقة الى أجواء ممطرة معطرة
تحياتي 000 والى لقاء جديد
************************************************** ***********************************************