بسم الله الرحمن الرحيم
القران والعلاج الطبي
القران هو نغم الروح وربيعها وقد أثبت الباحثين من علماء اللغة العربية ومن غيرهم أن في القران الكريم نغما يلمسه القارىءعند الترتيل أو التجويد أوحتى في القراءة العادية ويحس به المستمع في مقاطع السورأو فواصل الايات وهذا النغم له خصوصية علاجية من خلال الاهتزازات الصوتية التي تصدرها من خلال القراءةتؤثر على خلايا الجسم البشري والحيواني والنباتي.فقد أشار الباحث الياباني مؤسس نظرية تبلور ذرات الماء (مسارليموتو )ومؤسس كتاب رسائل من الماء أن قراءة البسملة التي يستخدمها المسلمون عندما يتناولون الطعام أو عند شرب الماء أو عند الخلود الى النوم أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات من جزيئة الماء فائقة الجمال لها أشكال هندسية متميزة تختلف هذه الاشكال بأختلاف السور القرانية عند تعرض الماء لشريط القراءن الكريم . ويقول الباحث أن هذه الاشكال الهندسية المتميزة التي تتكون في جزيئات الماء ناتجةعن الاهتزازات الصوتيةعند قراءةالقران وهي صورة من صور الطاقة الكامنة للقران التي لها تأثير مباشر على مناعة الانسان من الامراض وعلاجه .
وفي قوله سبحانه وتعالى( وأن من شيء الايسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم ) الاسراء 44 أي أن كل شيء يتخاطب مابينه ولكننا لانسمع ولانفقه تلك الخطابات. وفي تجربة علمية أجراها باحث عراقي في الهندسة الزراعية على نوع واحد من المحاصيل الزراعية بزراعته في ثلاثة أماكن وأستخدم في المكان الاول صوت موسيقى هادئة والمكان الثاني صوت من الاصوات المزعجة وفي المكان الثالث أسمعه صوت القران الكريم فوجد أن الانتاج بالنمو والكثافة في المكان الذي اسمعه صوت القران افاق عشرين ضعفاً عن ما انتج بأسماعه من الصوت المزعج وعشرة اضعاف عن ما اسمع بالصوت الهادىء وهذا دليل التأثير المباشر للطاقة المخزونة في القران الكريم على النباتات فسبحان الذي قال (( والبلد الطيب يخرج نباته بأذن ربه والذي خبث لايخرج الا نكداً كذلك نصرف الايات لقوم يشكرون )) الاعراف 58 والان في الكثيرمن الامراض يستخدمون ايات وصور معينه للعلاج منها وخصوصا بعض الامراض المستعصية والنفسية فبالكلمة يحيي الناس وبالكلمة يموتون فأغلى شيء في الكون هي الكلمة الطيبة صدقة ولكن ما ارخصها عند اكثرالناس فتسبب امراضاً . فأذا مر الانسان بسرور وفرح وسعادة فهو العلاج لامحال وذلك بسبب الكلمة الطيبة (( هو الذي انزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا ايماناً مع ايمانهم ولله جنود السموات والارض وكان الله عليماً حكيماً)) الفتح 4
اخواني اخواتي ان بذكر الله تطمئن القلوب فمابالك بقراءة القران وهو كلام الله المباشر الذي تتفتح فيه الذهون وتتنور القلوب وهو النغم الازلي الذي تعشقه الروح لتنعش ربيعها وهو الدواء لكل داء .
اسالكم الدعاء
دكتور حسين
القران والعلاج الطبي
القران هو نغم الروح وربيعها وقد أثبت الباحثين من علماء اللغة العربية ومن غيرهم أن في القران الكريم نغما يلمسه القارىءعند الترتيل أو التجويد أوحتى في القراءة العادية ويحس به المستمع في مقاطع السورأو فواصل الايات وهذا النغم له خصوصية علاجية من خلال الاهتزازات الصوتية التي تصدرها من خلال القراءةتؤثر على خلايا الجسم البشري والحيواني والنباتي.فقد أشار الباحث الياباني مؤسس نظرية تبلور ذرات الماء (مسارليموتو )ومؤسس كتاب رسائل من الماء أن قراءة البسملة التي يستخدمها المسلمون عندما يتناولون الطعام أو عند شرب الماء أو عند الخلود الى النوم أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات من جزيئة الماء فائقة الجمال لها أشكال هندسية متميزة تختلف هذه الاشكال بأختلاف السور القرانية عند تعرض الماء لشريط القراءن الكريم . ويقول الباحث أن هذه الاشكال الهندسية المتميزة التي تتكون في جزيئات الماء ناتجةعن الاهتزازات الصوتيةعند قراءةالقران وهي صورة من صور الطاقة الكامنة للقران التي لها تأثير مباشر على مناعة الانسان من الامراض وعلاجه .
وفي قوله سبحانه وتعالى( وأن من شيء الايسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم ) الاسراء 44 أي أن كل شيء يتخاطب مابينه ولكننا لانسمع ولانفقه تلك الخطابات. وفي تجربة علمية أجراها باحث عراقي في الهندسة الزراعية على نوع واحد من المحاصيل الزراعية بزراعته في ثلاثة أماكن وأستخدم في المكان الاول صوت موسيقى هادئة والمكان الثاني صوت من الاصوات المزعجة وفي المكان الثالث أسمعه صوت القران الكريم فوجد أن الانتاج بالنمو والكثافة في المكان الذي اسمعه صوت القران افاق عشرين ضعفاً عن ما انتج بأسماعه من الصوت المزعج وعشرة اضعاف عن ما اسمع بالصوت الهادىء وهذا دليل التأثير المباشر للطاقة المخزونة في القران الكريم على النباتات فسبحان الذي قال (( والبلد الطيب يخرج نباته بأذن ربه والذي خبث لايخرج الا نكداً كذلك نصرف الايات لقوم يشكرون )) الاعراف 58 والان في الكثيرمن الامراض يستخدمون ايات وصور معينه للعلاج منها وخصوصا بعض الامراض المستعصية والنفسية فبالكلمة يحيي الناس وبالكلمة يموتون فأغلى شيء في الكون هي الكلمة الطيبة صدقة ولكن ما ارخصها عند اكثرالناس فتسبب امراضاً . فأذا مر الانسان بسرور وفرح وسعادة فهو العلاج لامحال وذلك بسبب الكلمة الطيبة (( هو الذي انزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا ايماناً مع ايمانهم ولله جنود السموات والارض وكان الله عليماً حكيماً)) الفتح 4
اخواني اخواتي ان بذكر الله تطمئن القلوب فمابالك بقراءة القران وهو كلام الله المباشر الذي تتفتح فيه الذهون وتتنور القلوب وهو النغم الازلي الذي تعشقه الروح لتنعش ربيعها وهو الدواء لكل داء .
اسالكم الدعاء
دكتور حسين
تعليق