|
|||||||||||
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
خلاصة عقائد الشيعة أعزّهم الله
تقليص
X
-
خلاصة عقائد الشيعة أعزّهم الله
sigpicالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
أحسنت بار? الله ب?م أخي الفاضل
جزا?م الله خیرا
وشرح هذا العقائد:
زيارة الإمام الحجة عليه السلام (آل يس)سَلاَمٌ عَلَىٰ آلِ يَس، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَ آيَاتِهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَنَاصِرَ حَقِّهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إِرَادَتِهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وَتَرْجُمَانَهُ ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأَطْرَافِ نَهَارِكَ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مِيثَاقَ اللهِ ٱلَّذِي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا وَعْدَ اللهِ ٱلَّذِي ضَمِنَهُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَالْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ وَالْغَوْثُ وَٱلرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ، وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقوُمُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكَبِّرُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ حِينَ تُصْبِحُ وَتُمْسِي، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ فِي ٱللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا ٱلإِمَامُ الْمَأْمُونُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ، ٱلسَّلاَمُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ ٱلسَّلاَمُ.
أُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ لاَ حَبِيبَ إِلاَّ هُوَ وَأَهْلُهُ، وَأُشْهِدُكَ يَا مَوْلاَيَ أَنَّ عَلِيّاً أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ وَالْحَسَنَ حُجَّتُهُ وَالْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ وَعَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَجَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَموُسَىٰ بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بْنَ موُسَىٰ حُجَّتُهُ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ، وَالْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ حُجَّةُ اللهِ.
أَنْتُمُ ٱلأَوَّلُ وَٱلآخِرُ وَأَنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لاَ رَيْبَ فِيهَا يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً، وَأَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ، وَأَنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ، وَأَشْهَدُ أَنَّ ٱلنَّشْرَ حَقٌّ، وَالْبَعْثَ حَقٌّ، وَأَنَّ ٱلصِّرَاطَ حَقٌّ، وَالْمِرْصَادَ حَقٌّ، وَالْمِيزَانَ حَقٌّ، وَالْحَشْرَ حَقٌّ، وَالْحِسَابَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةَ وَٱلنَّارَ حَقٌّ، وَالْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ.
يَا مَوْلاَيَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ، فَأَشْهَدْ عَلَىٰ مَا أَشْهَدْتُكَ عَلَيْهِ، وَأَنَا وَلِيٌّ لَكَ بَريءٌ مِنْ عَدُوِّكَ، فَالْحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ، وَالْبَاطِلُ مَا أَسْخَطْتُمُوهُ، وَالْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بِهِ، وَالْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِاللهِ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولِهِ وَبِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَبِكُمْ يَا مَوْلاَيَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ، وَنُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَكُمْ آمِينَ آمِينَ.
أللهمّ صَلِّ عَلی محمّد و آل محمّد و عجّل فرجهم و العَن أعدائهم أجمعین
- اقتباس
- تعليق
تعليق