إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وجوب محبة الحسن وبغض اعداءه في صحيح البخاري .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وجوب محبة الحسن وبغض اعداءه في صحيح البخاري .

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه اجمعين محمد واله الطيبين الطاهرين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    في البداية نبارك للعالم الإسلامي ولادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) ريحانة رسول لله (صلى الله عليه واله ) وحبيبه.
    وفي هذه المناسبة بودي ان اذكر بعض الروايات التي وردت في صحاح اهل السنة والتي تؤكد على مكانة سبط رسول الله وريحانته
    الإمام الحسن المجتبى( عليه السلام) عند جده رسول الله (صلى الله عليه واله )
    حيث يروى البخاري في صحيحة في باب مناقب الحسن والحسين عدة روايات منها :

    صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين (ع) - رقم الحديث : ( 3278 )
    - حدثنا : ‏ ‏حجاج بن المنهال ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عدي ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏البراء ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏رأيت النبي ‏ (صلى الله عليه وسلم ) ‏ ‏والحسن بن علي ‏ ‏على عاتقه يقول ‏: ‏اللهم إني أحبه فأحبه.
    صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين (ع) - رقم الحديث : ( 3464 )
    - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏المعتمر ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏أبو عثمان ‏ ‏، عن ‏ ‏أسامة بن زيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏، عن النبي ‏ (صلى الله عليه وسلم) ‏: ‏أنه كان يأخذه ‏ ‏والحسن ‏ ‏ويقول :‏ ‏اللهم إني أحبهما فأحبهما .
    وروي ايضا في صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين
    3751 - حَدَّثَنِى يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَصَدَقَةُ قَالاَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ وَاقِدِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ
    قَالَ أَبُو بَكْرٍ ارْقُبُوا مُحَمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - فِى أَهْلِ بَيْتِهِ .
    اقول: هل امتثل السلفية لهذه الروايات الصحيحة الوارده في البخاري الكتاب العدل للقران عندهم ام لا ؟؟
    وهل احبوا الحسن المجتبى لحب رسول الله (صلى الله عليه واله ) ؟وهل اقتدوا برسول في محبة ريحانته الحسن المجتبى ام لا؟؟
    وهل راقبوا وحفظوا نبيهم محمد في الحفاظ على أهل بيته كما تصرح الرواية الأخيرة ام لا؟؟
    فلا يشك احد السلفية بصحة احاديث البخاري ؟ فعلى هذه الروايات الصريحة التي تبين مدى حب الرسول الأعظم لسبطه الحسن المجتبى (عليه السلام ) وان رسول الله لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى فاذا اقتدى احد اتباع أهل البيت برسول الله واحب الحسن المجتبى ودافع عنه فهل انه ملام ام لا ؟
    واذا بغضنا أعداء الإمام الحسن المجتبى وذلك امتثالاً لأمر رسول الله في بغض أعداء أهل بيته فهل نحن مخطئون !!
    واذا راجعنا التاريخ الإسلامي نجد ان أعداء أهل البيت وأعداء الإمام الحسن هم أولياء وخلفاء عند القوم كما يزعمون؟؟
    فكيف يكون الشخص خليفة وولي لله ونفس الوقت لم يمتثل امر الله وامر رسوله بل يبغض ويحارب اهل بيت نبيه المامؤر بمودتهم وحبهم.
    و الجميع مأمور بطاعة الرسول الأعظم ونفس الرسول الأعظم أكد انه يحب الحسن ويبغض من يبغض الحسن أو احد أهل بيته, ومعاوية ليس فقط ابغض الحسن وعلي وإنما حاربهما وقاتلهما لأجل السلطة .
    وفي النتيجة ان اراد المسلم طاعة الرسول محمد (صلى الله عليه واله ) فليحب اهل بيته ويتبعهم دون غيرهم ,ويبغض جميع اعداء اهل البيت (عليهم السلام ) ويتبرأ منهم . وهذا هو التولي والتبري.
    ـــــ التوقيع ـــــ
    أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
    و العصيان والطغيان،..
    أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
    والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

  • #2
    بوركت جهودك مولانا القدير أسأل الله تعالى أن يرزقك زيارة الأمام الحسن وشفاعته والعمل بما يحبه ويرضى به عنك

    تعليق


    • #3
      اللهم اني اوالي من والهم و اعادي من عاداهم
      احسنت جزيت خيرا موضوع راقي و طرح متميز
      دمت بخير

      الهي كفى بي عزاً
      ان اكون لك عبداً
      و كفى بي فخرا ً
      ان تكون لي رباً
      انت كما احب فاجعلني كما تحب


      تعليق


      • #4
        الأخ الأستاذ الهادي حفظك المولى ورعاك
        أخي كما تفضلت أن النبي صلى الله عليه وآله أكد على محبة سبطه الحسن المجتبى عليه السلام
        مّرة بمفرده ومّرة آخرى مع أخيه الحسين عليهم السلام ومّرة ثالثة مع أخيه وأميه وأبيه
        فقد روى عن ابو هريرة أنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن
        أبغضهما فقد أبغضني. وروي ابن عساكر عن زيد بن ثابت - قال:
        قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب هؤلاء فقد أحبني ومن أبغضهم فقد أبغضني
        يعني الحسن والحسين وفاطمة وعليا ( عليهما السلام ) م -.
        وروي الطبراني عن علي ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب هذين، يعني
        الحسن والحسين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة. ر
        وي الطبراني في
        الكبير عن سلمان قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من
        أحب الحسن والحسين أحببته ومن أحببته أحبه الله ومن أحبه الله أدخله جنات النعيم،
        ومن أبغضهما أو بغي عليهما أبغضته، ومن أبغضته أبغضه الله، ومن أبغضه الله أدخله
        نار جهنم وله عذاب مقيم.
        ومع كل هذه الروايات
        نرى أقرب الناس من الرسول صلى الله عليه وآله وهي زوجته عائشة
        تعلن عن بغضها للحسن عليه السلام
        وتحربه وهو جثة كما حاربة أبوه في حرب الجمل
        فقد روي عن صادق آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم في بحار الأنوار في الجزء الأربعة والأربعون في الصفحة 155 ما يلي : (لما حضرت الحسن بن علي عليه السلام الوفاة بكى بكاء شديدا وقال : إني أقدم على أمر عظيم وهول لم أقدم على مثله قط ثم أوصى أن يدفنوه بالبقيع ، فقال : يا أخي احملني على سريري إلى قبر جدي رسول الله صلى الله عليه وآله لاجدد به عدهي : ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة بنت أسد فادفني فستعلم يا ابن ام أن القوم يظنون أنكم تريدون دفني عند رسول الله ، فيجلبون في منعكم ، وبالله اقسم عليك أن تهرق في أمري محجمة دم .
        فلما غسله وكفنه الحسين عليه السلام وحمله على سريره وتوجه إلى قبر جده رسول الله صلى الله عليه وآله ليجدد به عهدا ، أتى مروان بن الحكم ومن معه من بني امية فقال : أيدفن عثمان في أقصى المدينة ويدفن الحسن مع النبي ؟
        لا يكون ذلك أبدا ولحقت عائشة على بغل وهي تقول : ما لي ولكم ؟ تريدون أن تدخلوا بيتي من لا احب )
        فقال ابن عباس لمروان بن الحكم ، لا نريد دفن صاحبنا فانه كان أعلم بحرمة قبر رسول الله من أن يطرق عليه هجما ، كما طرق ذلك غيره ، ودخل بيته بغير إذنه ، انصرف فنحن ندفنه بالبقيع كما وصى .
        ثم قال لعائشة : واسوأتاه يوما على بغل ويوما على جمل
        وفي رواية يوما تجملت ويوما تبغلت ، وإن عشت تفيلت ...

        ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
        فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

        فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
        وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
        كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

        [/CENTER]

        تعليق


        • #5




          بغض الحسن و الحسين يدخل النار

          رَوى في مستدرك الصحيحين بسنده عن سلمان .
          قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم يقول : " الحسن و الحسين ابناي ، من أحبهما أحبَّني ، و من أحبني أحبه الله ، و من أحبه الله أدخله الجنة ، و من أبغضهما أبغضني ، و من أبغضني أبغضه الله ، و من أبغضه الله أدخله النار " .
          قال : هذا الحديث صحيح على شرط الشيخين [1] .

          ====

          [1] مستدرك الصحيحين : 3 / 166 .




          السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا محمد

          أيها الحسن المجتبى

          بوركتم مشرفنا الفاضل الهادي وجزاكم الله خيراً

          لما تتحفونا به من درر نورانيه قيمة جعلها الله في موازين أعمالكم

          تعليق


          • #6
            السلام على الحسن المجتبى المظلوم
            أخي الهادي كما يقال من الحب ما قتل
            يا حبيبي عائشة من شدة حبها للحسن عليه السلام
            ركبت بغل تقود آل مروان من أجل تشيع السبط الحسن عليه السلام
            نعم من الحب ما قتل :




            إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
            فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة يازهراء مشاهدة المشاركة
              بوركت جهودك مولانا القدير أسأل الله تعالى أن يرزقك زيارة الأمام الحسن وشفاعته والعمل بما يحبه ويرضى به عنك
              حيالله الاخت المشرفة الفاضلة
              وجزيت خيرا على دعائك واحسن الله اليك بحق فاطمة الزهراء

              ـــــ التوقيع ـــــ
              أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
              و العصيان والطغيان،..
              أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
              والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نور العترة مشاهدة المشاركة
                اللهم اني اوالي من والهم و اعادي من عاداهم
                احسنت جزيت خيرا موضوع راقي و طرح متميز
                دمت بخير

                الاخت الفاضلة جزيت خيرا
                واثابك الله على مولاتك لمحمد واله الطيبين الطاهرين
                واشكرك على المرور

                ـــــ التوقيع ـــــ
                أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
                و العصيان والطغيان،..
                أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
                والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة
                  الأخ الأستاذ الهادي حفظك المولى ورعاك
                  أخي كما تفضلت أن النبي صلى الله عليه وآله أكد على محبة سبطه الحسن المجتبى عليه السلام
                  مّرة بمفرده ومّرة آخرى مع أخيه الحسين عليهم السلام ومّرة ثالثة مع أخيه وأميه وأبيه
                  فقد روى عن ابو هريرة أنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن
                  أبغضهما فقد أبغضني. وروي ابن عساكر عن زيد بن ثابت - قال:
                  قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب هؤلاء فقد أحبني ومن أبغضهم فقد أبغضني
                  يعني الحسن والحسين وفاطمة وعليا ( عليهما السلام ) م -.
                  وروي الطبراني عن علي ( عليه السلام ) قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من أحب هذين، يعني
                  الحسن والحسين وأباهما وأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة. ر
                  وي الطبراني في
                  الكبير عن سلمان قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: من
                  أحب الحسن والحسين أحببته ومن أحببته أحبه الله ومن أحبه الله أدخله جنات النعيم،
                  ومن أبغضهما أو بغي عليهما أبغضته، ومن أبغضته أبغضه الله، ومن أبغضه الله أدخله
                  نار جهنم وله عذاب مقيم.
                  ومع كل هذه الروايات
                  نرى أقرب الناس من الرسول صلى الله عليه وآله وهي زوجته عائشة
                  تعلن عن بغضها للحسن عليه السلام
                  وتحربه وهو جثة كما حاربة أبوه في حرب الجمل
                  فقد روي عن صادق آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم في بحار الأنوار في الجزء الأربعة والأربعون في الصفحة 155 ما يلي : (لما حضرت الحسن بن علي عليه السلام الوفاة بكى بكاء شديدا وقال : إني أقدم على أمر عظيم وهول لم أقدم على مثله قط ثم أوصى أن يدفنوه بالبقيع ، فقال : يا أخي احملني على سريري إلى قبر جدي رسول الله صلى الله عليه وآله لاجدد به عدهي : ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة بنت أسد فادفني فستعلم يا ابن ام أن القوم يظنون أنكم تريدون دفني عند رسول الله ، فيجلبون في منعكم ، وبالله اقسم عليك أن تهرق في أمري محجمة دم .
                  فلما غسله وكفنه الحسين عليه السلام وحمله على سريره وتوجه إلى قبر جده رسول الله صلى الله عليه وآله ليجدد به عهدا ، أتى مروان بن الحكم ومن معه من بني امية فقال : أيدفن عثمان في أقصى المدينة ويدفن الحسن مع النبي ؟
                  لا يكون ذلك أبدا ولحقت عائشة على بغل وهي تقول : ما لي ولكم ؟ تريدون أن تدخلوا بيتي من لا احب )
                  فقال ابن عباس لمروان بن الحكم ، لا نريد دفن صاحبنا فانه كان أعلم بحرمة قبر رسول الله من أن يطرق عليه هجما ، كما طرق ذلك غيره ، ودخل بيته بغير إذنه ، انصرف فنحن ندفنه بالبقيع كما وصى .
                  ثم قال لعائشة : واسوأتاه يوما على بغل ويوما على جمل
                  وفي رواية يوما تجملت ويوما تبغلت ، وإن عشت تفيلت ...
                  الاخ الفاضل والاستاذ المحترم الرضا
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  وايدك الله تعالى مادمت مدافعا عن محمد واله الطاهرين
                  وجزيت خيرا على هذه الاضافة الموفقة

                  ـــــ التوقيع ـــــ
                  أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
                  و العصيان والطغيان،..
                  أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
                  والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سهاد مشاهدة المشاركة




                    بغض الحسن و الحسين يدخل النار

                    رَوى في مستدرك الصحيحين بسنده عن سلمان .
                    قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم يقول : " الحسن و الحسين ابناي ، من أحبهما أحبَّني ، و من أحبني أحبه الله ، و من أحبه الله أدخله الجنة ، و من أبغضهما أبغضني ، و من أبغضني أبغضه الله ، و من أبغضه الله أدخله النار " .
                    قال : هذا الحديث صحيح على شرط الشيخين [1] .

                    ====

                    [1] مستدرك الصحيحين : 3 / 166 .




                    السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا ابا محمد

                    أيها الحسن المجتبى

                    بوركتم مشرفنا الفاضل الهادي وجزاكم الله خيراً

                    لما تتحفونا به من درر نورانيه قيمة جعلها الله في موازين أعمالكم
                    الاخت الفاضلة سهاد بارك الله بك على هذه الاضافة القيمة والرواية التي هي بمثابة السيف في يد اتباع اهل البيت والتي يقصى بها ظهر كل عنيد ومتعصب لايحب ال محمد ويوالي اعدائهم ,بل وفيها دلاله واضحة على ان الذين حاربوا الحسن المجتبى والحسين الشيهد انه في قعر جهنم .
                    ونعلم ان هناك ممن ابغض الحسن المجتبى واخذ حقه الذي نصبه الله به وهو عندهم مرضي!! فكيف يقدمون رضاهم على رضا الله ورسوله بل و يرضون ويوالون على من اسخط الله عليه ورسوله .
                    ـــــ التوقيع ـــــ
                    أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
                    و العصيان والطغيان،..
                    أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
                    والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X