إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يومي المباهلة و التصدق بالخاتم و إطعام الطعام 24 و 25 من شهر ذي الحجة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يومي المباهلة و التصدق بالخاتم و إطعام الطعام 24 و 25 من شهر ذي الحجة




    اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف









    يوم المباهلة



    قال الله سبحانه وتعالى في كتابه المجيد

    فمن حاجّك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين


    لقد كتب
    الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) إلى أهل نجران

    وأكثرهم نصارى، يدعوهم إلى الإسلام : أما بعد:

    فإني أدعوكم إلى عبادة
    الله

    أدعوكم إلى ولاية الله
    من ولاية العباد

    فوصل الكتاب إلى الأسقف، حيث قرأه فأصابه الذعر الشديد

    فأرسل على رجل هو (شرحبيل بن وداعة)، فاستشاره في ذلك

    فقال قد علمت ما وعد
    الله تعالى إبراهيم في ذرية إسماعيل
    من النبوة

    فما يؤمن أن يكون هذا الرجل نبيّاً، وليس لي في النبوة رأي

    لو كان أمراً من اُمور الدنيا أشرت عليك فيه وجهدت لك

    فبعث الأسقف إلى أهل نجران فكلمهم

    فاجتمع رأيهم على إرسال شرحبيل وابنه عبد الله

    وحبار بن قنص، ليستعلموا أمر
    رسول الله
    (صلى الله عليه وآله)

    فوصلوا إلى
    رسول الله (صلى الله عليه وآله) فسألوه عن عيسى بن مريم

    فقال
    (صلى الله عليه وآله): إنّه عبد الله

    وهم يحسبون أنه ابن
    الله
    : لأنه ولد من غير أب

    فنزلت الآية الكريمة: (
    فمن حاجّك فيه
    ...) فكانت تلك الآية البليغة في نفوسهم

    حيث تعبر عن
    علي (عليه السلام) بـ ( أنفسنا )، وعن فاطمة بـ ( نساءنا
    )

    وعن ال
    حسن والحسين (عليهما السلام) بـ ( أبناءنا
    )

    فكانت حجة دامغة فخرج
    النبي
    (صلى الله عليه وآله) وعليه مرط من شعر أسود

    وكان احتضن
    الحسين (عليه السلام) وأخذ بيد الحسن
    (عليه السلام)

    وفاطمة (عليها السلام) تمشي خلفه وعلي
    (عليه السلام) يمشي خلفها

    وهو
    يقول
    : إذا دعوت فأمّنوا

    فقال أسقف نجران: يا أبا القاسم، رأينا ألاّ نباهلك، وأن نقرّك على دينك

    فقال
    (صلى الله عليه وآله): فإذا أبيتم المباهلة فأسلموا, يكن لكم ماللمسلمين

    وعليكم ما على المسلمين. فأبوا.
    فقال
    (صلى الله عليه وآله): فإٍني اُناجزكم القتال

    فقالوا: مالنا بحرب العرب طاقة, ولكن نصالحك على أن لا تغزونا ولا تردّنا عن ديننا

    وعلى أن نؤدي إليك في كل عام ألفي حلّة؛ ألف في صفر، وألف في رجب

    وثلاثين درعاً عادية من حديد

    فصالحهم
    النبي
    (صلى الله عليه وآله) على ذلك، وقال: والذي نفسي بيده

    إنّ الهلاك قد تدلّى على أهل نجران، ولو لاعنوا لمسخوا قردة وخنازير

    ولاضطرم عليهم الوادي ناراً، ولاستأصل الله نجران وأهله حتى الطير على رؤوس الشجر

    ولما حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا

    عن القاسم بن سهل النوشجاني قال:

    كنت بين المأمون في ديوان أبي مسلم بـ «
    مرو
    »

    وعلي بن موسى الرضا
    (عليه السلام) قاعد عن يمينه، فقال لي المأمون:

    يا قاسم، أيّ فضائل صاحبك (
    يعني الرضا
    ) أفضل؟ فقلت: ليس شيء أفضل

    من آية المباهلة ، فإنّ
    الله جعل نفس الرسول (صلى الله عليه وآله) ونفس علي
    واحدة

    فقال لي : إن قال لك خصمك:

    إنّ الناس قد عرفوا الأبناء في هذه الآية والنساء

    وهم
    الحسن والحسين وفاطمة
    (عليهم السلام)

    وأما النفس فهي نفس
    رسول الله
    (صلى الله عليه وآله) وحده بأي شيء تجيبه؟

    قال النوشجاني:

    فا ظلمّ علي ما بينه وبيني... فقال المأمون
    للرضا
    (عليه السلام):

    ما تقول فيها يا
    أبا الحسن
    ؟

    فقال
    (عليه السلام) له :

    في هذا شيء لا مذهب عنه

    قال: وما هو؟

    قال
    (عليه السلام):

    هو أن
    رسول الله
    (صلى الله عليه وآله) داع

    ولذلك قال الله سبحانه:ـ

    (
    قل تعالوا
    ...) والداعي لا يدعو نفسه إنما يدعو غيره

    فلما دعا الأبناء والنساء ولم يصح أن يدعو نفسه، لم يصح أن يتوجه

    دعاء الأنفس إلاّ إلى
    علي بن أبي طالب
    (عليه السلام)

    إذ لم يكن بحضرته ـ بعد من ذكرناه ـ غيره ، ممن توجه دعاء الأنفس إليه

    ولو لم يكن ذلك كذلك لبطل معنى الآية

    قال النوشجاني : فا نجلى عن بصري

    وأمسك المأمون قليلاً، ثم قال له:

    يا أبا الحسن ، إذا اُصيب الصواب ، انقطع الجواب




    نسألكم الدعاء

    .
    .

  • #2
    اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف





    تصدّق الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) بالخاتم


    قال عزّ من قال :

    (إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)

    ورد في تفسير البرهان، وغاية المرام عن الصدوق، قال: إنّ رهطاً من اليهود أسلموا

    منهم: عبد الله بن سلام وأسد وثعلبة، فأتوا النبي (صلى الله عليه وآله) فقالوا:

    يا نبي الله ، إنّ موسى أوصى إلى يوشع بن نون

    فمن وصيّك يا رسول الله ؟ ومن وليّنا بعدك؟

    فنزلت الآية:

    (إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)

    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):

    قوموا. فقاموا وأتوا المسجد فإذا سائل خارج

    فقال (صلى الله عليه وآله): يا سائل هل أعطاك أحد شيئاً ؟

    قال: نعم، هذا الخاتم

    قال: من أعطاك؟

    قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي

    قال: على أي حال أعطاك؟

    قال: كان راكعاً

    فكبّر النبي (صلى الله عليه وآله) وكبّر أهل المسجد

    فقال النبي (صلى الله عليه وآله): علي وليّكم بعدي، قالوا:

    رضينا بالله رباً وبمحمد نبياً وبعليّ بن أبي طالب وليّاً

    فأنزل الله عزّ شأنه:

    (و من يتولّ الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون)

    وفي تفسير العياشي بإسناده عن الحسن بن زيد، قال:

    سمعت عمّار بن ياسر يقول: وقف لعلي بن أبي طالب سائل

    وهو راكع في صلاة تطوّع

    فنزع خاتمه فأعطاه السائل، فأتى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاُعلم بذلك

    فنزل على النبي (صلى الله عليه وآله) هذه الآية:

    (إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون

    الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)


    فقرأها رسول الله (صلى الله عليه وآله) علينا، ثم قال:

    من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم والِِ من والاه، وعادِ من عاداه

    وفي غاية المرام عن الصدوق، بإسناده عن أبي سعيد الورّاق

    في حديث مناشدة عليّ (عليه السلام) لأبي بكر

    حين ولّي أبوبكر الخلافة، وذكر (عليه السلام)

    فضائله لأبي بكر والنصوص عليه من رسول الله (صلى الله عليه وآله)

    فكان فيما قاله له: فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع ولاية رسول الله

    (صلى الله عليه وآله) في آية زكاة الخاتم أم لك؟ قال: بل لك

    فتبين من كل ذلك أن الآية قد نزلت في حق الإمام علي (عليه السلام)

    وقد اتفقت روايات العلماء في ذلك، وأنه يلي اُمور الاُمة

    بعد الرسول (صلى الله عليه وآله)، وكان قد ميّزه من الصحابة بهذه الألفاظ:

    « علي يقضي ديني، وينجز موعدي، وهو خليفتي عليكم بعدي »

    فالآيات والأخبار دالة على ذلك من الشيعة والسنة، إلاّ من شذّ

    وأنشأ حسان بن ثابت يقول:


    أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي

    وكل بطيء في الهدى ومسارعِ

    أيذهب مدحي في المحبّين ضائعاً

    و ما المدح في ذات الإله بضائعِ

    فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعاً

    فدتك نفوس القوم يا خير راكعِ

    بخاتمك الميمون يا خير سيّد

    و يا خير شار ثم يا خير بائعِ

    فأنزل فيك الله خير ولاية

    و بيّنها في محكمات الشرائعِ


    السلام عليك يا أمين الله في أرضه ، وحجته على عباده

    أشهد أنّك جاهدت في الله حق جهاده ، وعملت بكتابه واتبعت سنن نبيه

    (صلى الله عليه وآله)



    نسألكم الدعاء

    تعليق


    • #3
      اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف







      كيف تصدق أمير المؤمنين (ع) بالخاتم وهو راكع خاشع خاضع في صلاته؟

      بأهازيج الفرح والسرور نتقدم إليكم أيها الأحبه بأجمل التهاني

      والتبريكات بمناسبة ذكر تصديق أمير المؤمنين عليه السلام

      بالخاتم ونبارك لكم نزول آية الولاية

      (إنما وليكم الله و رسوله ...)

      وفي صياغ هذا الحدث يُروى .. ( لم جاء سائل في مسجد رسول الله يسأل الناس إن يعطوه من المال فلم يعطه احد ثم قال في مسجد النبي :

      اللهم أني في مسجد رسولك محمد ولم يعطني أحدا , فسمعه الإمام علي عليه وهو يصلي صلاة المستحبة

      ويثبت على ذلك انه يسأل الناس وهم في الدعاء أو انهم في النقاش الديني و الإمام علي راكع فأشار إلى السأل إن ينزع الخاتم الثمين من يد الإمام علي فأجد السائل الخاتم وعند خروجه اقبل عليه رسول الله وقال له من اعطاك فقال : أني سألت الناس فلم يعطني سواء هذا الراكع وهو الإمام علي . ثم نزلةعليه هذه الآية الكريمة بقول الله تعالى :

      {إنما وليكم الله ورسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون }( سورة المائدة آية 55)


      ثم قال رسول الله اللهم والي من والاه و عادي من عاداه ونصر من نصره و خدل من خدله


      ونحن نقول جميعا مع رسول الله و وكل عام وانتم بخير ونبارك لجميع المؤمنين و المؤمنات في مشارق الأرض و مغاربها



      هنا و لمحمد العرادي مقوله في يوم التصدق بالخاتم نقتبس مايناسب المناسبه منها :

      يقول :

      حين نقرأ الآية المباركة ((إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)) ونتسأل بشغف في محاولة منا لمعرفة تلك الشخصية، التي جسدت الأبعاد الإنسانية لقيمة التعاون بكل ابعادها، حتى نزلت بحقه آية مباركة يقرأها الأولين والآخرين من المسلمين، لابد أنها شخصية لا يقاس بها أحد من العالمين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

      وقد روت العامة والخاصة أن هذه الآيات نزلت في علي أمير المؤمنين عليه السلام لما تصدق بخاتمه وهو في الركوع، وفي بعض الأخبار أنه تصدق قبل ذلك أيضاً في صلاة أخرى بحلة قيمتها ألف دينار أرسلها النجاشي إلى النبي صلى الله عليه وآله فأهداها إلى علي عليه السلام

      وأمير المؤمنين عليه السلام كان يجسد الإسلام بكل معانيه،ويجسد آياته وكيف لا وهو القران الناطق، فقد نزلت هذه الآية المباركة عندما تصدق أميرالمؤمنين عليه السلام، بخاتمه على ذلك الفقير الضعيف المسكين الذي جاء إلى المسلمين، لكي يعينوه على أعباء الحياة ولو بجزء ضئيل يتصدقون به عليه عله يصل لحد الكفاف، فدخل المسجد باحثاً عن تلك الصدقة، من يد ذلك المتصدق ولكن لاأحد مد له يد العون، ماالذي حصل أين المسلمون أين المتصدقون؟؟ وبينما كان مستغرقاً في بحثه عن تلك اليد المتصدقة، وقع ناظريه على يد تومئ إليه في حالة الركوع والخشوع، وقف متسأل من هذا المتصدق في حال الركوع والخشوع ؟

      اتجه لتلك اليد الخاشعة المتصدقة ليأخذ ما جادت به، وإذا بخاتم يقدم له من يد بيضاء نقية تملئها العبادة والصلاح

      إن الحكمة من حادثة التصدق بالخاتم، لا تكمن في طريقة وممارسة التصدق، ولو كان كذلك لنفع من تصدق بخواتم كثيرة بعد هذه الحادثة ولكن دون جدوى، فالحكمة إذاً تكمن في مدى خشوع وروحانية المتصدق، وأمير المؤمنين يتفجر الخشوع منه سلام الله عليه، حقاً كانت حادثة التصدق بالخاتم حادثة عكست كل المعاني والأبعاد الإنسانية وعكست بذلك إنسانية الإسلام.

      فقالوا : يا أبا القاسم ، رأينا أنْ لا نُبَاهلك ، وأن نقرّك على دينك

      (يوم المباهله)


      نسألكم الدعاء

      تعليق


      • #4
        اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف











        أعمال يوم المباهلة و التصدق بالخاتم و إطعام الطعام


        قراءة دعاء


        ( اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه )


        قراءة الزيارة الجامعة الكبيرة


        صلاة ركعتين كصلاة عيد الغدير ثم الاستغفار 70 مرة


        ثم قراءة دعاء


        ( الحمد لله رب العالمين )


        التصدق


        زيارة الإمام أمير المؤمنين عليه السلام


        الصدقة


        الغسل


        الصيام



        صلاة آخر ذي الحجة


        ركعتان


        ( الحمد + التوحيد + 10 مرات آية الكرسي )


        ثم تقرأ دعاء


        ( اللهم ما عملت في هذه السنة)



        صلاة أول ليلة من محرم



        ركعتان


        ( الحمد + 11 مرة التوحيد )


        الصيام



        قراءة


        زيارة عاشوراء





        نسألكم الدعاء

        تعليق


        • #5
          اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف



          .



          نزف أسمى التهاني والتبريكات


          إلى مقام أهل البيت عليهم السلام


          مصابيح الدجى وسفن النجاة وسيدي ومولاي


          صاحب العصر والزمان ( عج )


          و إليكم يا مؤمنين أسمى آيات التهاني والتبريكات


          بذكرى يوم المباهله لسيد الوصييبن


          وابن عم خير الأنبياء


          حيدر الكرار وحجة الجبار


          وأبو الأئمة الأطهار


          المخصوص بذو الفقار ساقي


          أولياء الله من حوض النبي المختار


          قسيم الجنة والنار


          مصباح الأنوار



          البطل الضرغام


          المتهجد في غسق الظلام


          كافل الأرامل والأيتام


          الممدوح في سورة الأنعام


          الليث الهمام


          وعمود الإسلام


          والشفيع يوم الزحام




          نور المشارق والمغارب ومظهر العجائب ليث بني غالب


          الإمام عليّ بن أبي طالب عليهما السلام


          رزقنا الله وإياكم زيارته في الدنيا وشفاعته في الآخرة


          فبارك اللهم هذه الفضيلة واقض حوائج المحتاجين


          بحق محمد وعلي والعترة المعصومين عليهم السلام






          السلام عليك يا أمير المؤمنين

          السلام عليك ياامام المتقين

          السلام عليك ياولي الله

          السلام عليك يامام الهدى السلام عليك ياعلم التقى

          السلام عليك ياابا الحسن والحسن السلام عليك ياعمود الدين

          السلام عليك يا سيد الوصين السلام عليك يالمولود في الكعبة

          السلام السلام عليك يا اسد الله في الوغى

          السلام عليك يا صاحب الحوض وحامل اللواء

          السلام عليك يا قالع باب خيبر

          السلام عليك يا صاحب الشفاعة في يوم الورى

          السلام على سيد السادات

          السلام عليك يا صاحب المعجزات

          السلام عليك يا نور الله في الظلمات







          طوبى لِمََن سَكَن النَجَف


          بِجوارِ مَيمونِ الشرف


          الهاشمي الطــّالِبـــي



          عــليٍّ المَولى الاعَـف










          نسألكم الدعاء



          تعليق


          • #6
            بأهازيج الفرح والسرور نتقدم إليكم أيها الأحبه بأجمل التهاني

            والتبريكات بمناسبة ذكر تصديق أمير المؤمنين عليه السلام


            بالخاتم ونبارك لكم نزول آية الولاية

            (إنما وليكم الله و رسوله ...)

            الحمد لله على هذه النعمة الكبرى وله الشكر
            جزاك الله خيرا يا كعبة الأحزان على هذا المجهود المبارك ان شاء الله
            ورزقنا واياكم شفاعتهم يوم لاينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
            السلام عليك يا ابا الفضل العباس

            تعليق


            • #7
              اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

              تعطرت صفحتي بمرورك
              عطر الله أنفسك بعطرالجنة

              نسألكم الدعاء

              تعليق


              • #8
                نبارك لم يوم المباهلة و التصدق بالخاتم
                نسألكم الدعاء

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X