إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نقد مقولة : { السيد الخوئي يرى صحة كل روايات تفسير القمي كالبخاري عند السنة }

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نقد مقولة : { السيد الخوئي يرى صحة كل روايات تفسير القمي كالبخاري عند السنة }

    بسم الله الرحمن الرحيم

    سألني بعض الاحبة بعض الاسئلة كان من بينها هذا السؤال : هل السيد الخوئي يرى صحة روايات تفسيرعلي بن

    ابراهيم القمي واعتبار كل ماجاء فيه من روايات من اوله الى اخره نظير مايراه السنة في البخاري كما قال بعض

    الاساتذة حفظه الله تعالى ؟

    وبعد ان اجبت اقترح علي ان اكتب مختصرا لبعض ما اجبتُ بهسيما هذا السؤال فاستحسنت الفكرة على صعوبتها

    لضيق وقتي وما لا يدرك كله لا يترك كله فدونكم ما جاد علي به الوقت .


    الجواب : هذا فاسد قطعا وبيان فساده يقع في نقاط :


    النقطة الأولى : بيان رأي السيد الخوئي في التفسير .

    رأي السيد الخوئي في تفسير علي بن ابراهيم هو التوثيق العام لكل من وقع في اسناد التفسير المذكور .

    قال تحت عنوان " التوثيقات العامة " في معجم رجال الحديث 1/49

    ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين

    عليهم السلام . فقد قال في مقدمة تفسيره :

    ( ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا ، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم . . ) فإن في هذا

    الكلام دلالة ظاهرة على أنه لايروي في كتابه هذا إلا عن ثقة ، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في

    كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت

    أحاديثها عن أهل بيت العصمة عليهم السلام أن كل من وقع في إسناد روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى

    المعصومين عليهم السلام ، قد شهد علي بن إبراهيم بوثاقته ، حيث قال :

    ( وشهد علي بن إبراهيم أيضا بثبوت أحاديث تفسيره وأنها مروية عن الثقات عن الائمة عليهم السلام ) .

    أقول : أن ما استفاده - قدس سره- في محله ، فإن علي بن إبراهيم يريد بما ذكره إثبات صحة تفسيره ، وأن

    رواياته ثابتة وصادرة من المعصومين عليهم السلام ، وإنها إنتهت إليه بوساطة المشايخ والثقات من الشيعة .

    وعلى ذلك فلا موجب لتخصيص التوثيق بمشايخه الذين يروي عنهم علي بن إبراهيم بلا واسطة كما زعمه

    بعضهم .اهـ



    النقطة الثانية : هل كلامه طاب ثراه يعني صحة كل روي في تفسيرالقمي ؟

    استفاد القائلون بتوثيق كل من وقع في تفسير علي بن ابراهيم ـ ومنهم السيد الخوئي في عبارته اعلاه ـ بشروط

    ثلاثة
    استفيدت من نفس عبارة القمي في مقدمة تفسيره " ( ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا ، ورواه

    مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم . . )


    والشروط باختصار كالتالي :

    اولا : اتصال السند ./ ولهذا قالالسيد الخوئي كما في العبارة التي نقلناها منه " وإنها إنتهت إليه بوساطة المشايخ

    "
    " مستفيدا ذلك من قول القمي: "بما ينتهي الينا ".

    ثانيا : ان يكون الثقة شيعيا ./ولهذا قال السيد الخوئي في عبارته اعلاه "وانها انتهت اليه بواسطة المشايخوالثقات

    من الشيعة " مستفيدا ذلك من عبارة القمي : " وثقاتنا " .


    ثالثا : ان تكون الرواية عن الائمة ./ ولهذا قال السيد الخوئي " وأن رواياته ثابتة وصادرة من المعصومين عليهم

    السلام " لقول القمي : " عن الذين فرض الله طاعتهم " .

    قال الشيخ الداوري حفظه الله في اصول علم الرجال ص 272 :

    ودلالة هذه الشهادة تامة وصريحةفي المدَّعى، إلاّ أنّ الحكم بوثاقة الرواة يتوقَّف على ثلاثة شروط :

    1 - أن يكون الراوي منّا أي لا يكون من العامّة، لقوله: «ثقاتنا» وهو في عرف أهل الحديث لا

    يشمل العامّي، نعم يدخل فيه من كان شيعياً وإن كان غير إمامي اثني عشري.

    2 - أن تكون الرواية متصلة، لقوله: «ينتهي إلينا من مشايخنا الثقات»، فتكون الرواية المقطوعة أو المرسلة خارجة.

    3 - أن تنتهي الرواية إلى المعصوم عليه السلام، لقوله: «عن الّذين فرض اللّه طاعتهم»،وعليه فما

    كان منتهياً إلى غير المعصوم عليه السلام، كابن عبّاس وغيره فهو خارج أيضاً.اهـ

    وقال في موضع آخر (318) :

    تنبيه:

    ولا يخفى أنّ شهادة علي بن إبراهيم في تفسيره على وثاقة الرواة تختصُّ بمن كان شيعيا إماميّاً أو غير إمامي، ولا

    تشمل غيره ممّن وقع في أسناد الكتاب إذا كان عاميا،كالسكوني، وابن جريح، ومقاتل بن سليمان، ويحيى بن أكثم

    وأمثالهم، وذلك بمقتضى قوله: «ورواه مشايخنا وثقاتنا»، ولا فرق في ذلك بين كلا القسمين.اهـ

    ولاشك ان صحة الحديث واعتباره شيء وتوثيق الرجال وصحةالسند شيء اخر فلا ملازمة بين الامرين ، فالمنقطع

    والمرسل وما رواه غير الشيعي وماانتهى الى غير المعصومين كل ذلك خارج عن حريم الحديث الصحيح .



    النقطة الثالثة : تضعيف السيدالخوئي لرجال وروايات في تفسير القمي .

    علاوة على ما تقدم من بيان بطلان دعوى تصحيح السيد الخوئي لجميع مرويات تفسير القمي فانا سنقوم بايراد

    بعض التطبيقات العملية لتضعيف السيد الخوئي لرجال في تفسير القمي لمعارضتها بتضعيفات اقوى منها من جهة

    ومن جهة اخرى تضعيفه لبعض الروايات في تفسير القمي فالكلام يقع في جهتين :

    الجهة الاولى : تضعيف رجال وردوافي تفسير القمي :

    واليك بعض النماذج :

    الراوي الاول : ( الحسين بن احمد المنقري )

    قال في التنقيح ج 9 ص 78 :

    وفي رواية يونس عن أبي عبد الله(ع): قال: قال: الصلاة على الجنائز...وهي ضعيفة بالحسين بن أحمد ..اهـ

    مع ان الحسين بن احمد المنقري ممن وقع في اسناد علي بن ابراهيم : لاحظ تفسيرالقمي ج : 2 ص : 112 وانما

    ضعفه السيد لتضعيف النجاشي له : حيث قال
    في ترجمته :


    118-الحسين بن أحمد المنقري

    التميمي أبو عبد الله روى عن أبي عبد الله عليه السلام رواية شاذة لا تثبت، وكان ضعيفا،ذكر ذلك أصحابنا رحمهم

    الله، روى عن داود الرقي وأكثر. له كتب، والرواية تختلففيه. أخبرنا أبو عبد الله بن عبد الواحد وغيره، عن علي

    بن حبشي بن قوني، قال حدثنا حميد بن زياد، قال حدثنا القاسم بن إسماعيل، قال حدثنا عبيس بن هشام، عن

    الحسين بن أحمد بكتابه.



    الراوي الثاني : ( موسى بن سلام ) .

    المعجم ج 20 ص 51 أقول : إن توثيق علي بن إبراهيم يعارضه تضعيف النجاشي المؤيد بتضعيف ابن الغضائري

    إياه ، فيصبح الرجل مجهول الحال ، فلا يعتد برواياته . وكيف كان ، فطريق الشيخ إليه صحيح ، وإن كان فيه ابن

    أبي جيد ، فإنه ثقةعلى الأظهر .

    الراوي الثالث : ( عمرو بن شمر ) .

    قال في ترجمته من المعجم : (8938) ما نصه : أقول : الرجل لم تثبت وثاقته ، فإن توثيق علي بن إبراهيم القمي

    القمي إياه معارض بتصعيف النجاشي ، فالرجل مجهول الحال ..اهـ


    وعليه : فحاصل مبنى السيد الخوئي هو التوثيق العام غير المعارض :

    قال في المستند 2 /243

    هذا مع ان الرجل مذكور في اسناد تفسير علي بن ابراهيم وقد بنينا على وثاقة من وقع في هذا الاسناد كالواقع في

    إسناد كامل الزيارات إلا ما خرج بالدليل
    اهـ

    احسب فيما سردناه كفاية ولولا خوف الاطالة لزدنا على ذلك .

    الجهة الثانية : تضعيف روايات وردت في تفسير القمي .

    وحسبك في المقام ماقاله السيد الخوئي في كتاب الصلاة ج 5ص 114 :

    وما رواه علي بن إبراهيم القمي - في تفسير قوله تعالى :" وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا . " عن أم سلمة -

    في حديث - :

    أنها قالت لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في فتح مكة: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، سعد بك جميع الناس إلا

    أخي من بين قريش والعرب . ورددت إسلامه وقبلت اسلام الناس كلهم فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . يا

    أم سلمة، إن أخاك كذبني تكذيبا لم يكذبني أحد من الناس ، هو الذي قال : " لن نؤمن لك. . " إلى قوله : " كتابا

    نقرؤه " قالت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله، ألم تقل : إن الاسلام يجب ما قبله ؟ قال : نعم ، فقبل رسول الله

    ( صلى الله عليهوآله ) إسلامه ". لكن الحديث - مضافا إلى ضعف السند بالارسال - مقطوع البطلان فإنه ( صلى

    الله عليه وآله ) أجل شأنا من أن لا يعمل بما قاله ، أو يعرضه النسيان حتىتؤاخذه على ذلك أم سلمة ، فيعدل آنذاك

    عن ما فعله أولا ، ويقبل اسلام أخي أم سلمة. اهـ


    اخيرا اقول : لا نريد مما سقناه نفي او اثبات مقولة ان كل من وقع في تفسير القمي فهو ثقة وانما هدفنا

    هو تصحيح فكرة قيلت وبدأت تنتشر " وذلك لان توثيق علي بن إبراهيم العام في تفسيره لكل من روى فيه " لا

    خصوص مشايخه " قول لم يحظ بميلمنا اليه كما لم يعتبره كثير من الأعلام ، منهم سيدنا الأستاذ السيد

    السيستاني" أيده الله " مقدمة المفيد من معجم رجال الحديث ص 3 .



    والحمد لله اولا وآخرا .
    التعديل الأخير تم بواسطة السيد الحسيني; الساعة 05-08-2013, 03:03 AM.

    [
    الْيَمِينُ وَ الشِّمَالُ مَضَلَّةٌ وَ الطَّرِيقُ الْوُسْطَى هِيَ الْجَادَّةُ عَلَيْهَا بَاقِي الْكِتَابِ وَ آثَارُ النُّبُوَّةِ وَ مِنْهَا مَنْفَذُ السُّنَّةِ وَ إِلَيْهَا مَصِيرُ الْعَاقِبَةِ
    ]

    { نهج البلاغة }




  • #2
    سيدنا العالم الجليل الحسيني دام فضله ..
    أتعبت من بعدك ..

    تعليق


    • #3
      احسنتم سيدنا الجليل بحث رصين نتمنى كثرة هذه الابحاث وما ذهبتم اليه يؤكد النتيجة التي توصل لها صاحب كتاب اصول علم الرجال وجوابه الحاسم لمادة الاشكال والذي خلاصته ان تفسير علي بن ابراهيم القمي الذي بين ايدينا هو مجموع تفسيرين احدهما لعلي بن ابراهيم القمي والاخر لابي الجارود وان المصنف قد ذكر ادلة قوية لهذا المذهب نضعها بين ايديكم وايدي الاخوة ( حفظهم الله تعالى ) :
      والتحقيق : انه بعد التامل والتتبع في الكتاب راينا ان القول بان الكتاب مجموع من تفسيرين هو الصحيح ، ويشهد على ذلك عدة قرائن :
      1. وجود الواسطة بين علي بن ابراهيم وبين ابيه وقد ذكر في احد الطرق شخصان الى ابراهيم بن هاشم فلو كان التفسير كله لعلي بن ابراهيم لما احتاج الى الواسطة .
      2. انه كثيرا ما يرد هذا التعبير : (( رجع الى تفسير علي بن ابراهيم )) او (( رواية علي بن ابراهيم )) او (( وقال علي بن ابراهيم )) وفي موضع ذكر ان فيه زيادة احرف لم تكن في رواية علي بن ابراهيم . .
      3. كثرة النقل عن احمد بن زياد ، وهو اما ان يكون المراد به احمد بن محمد بن عبد الرحمن بن زياد المعروف بابن عقدة ، واما ان يكون المراد به احمد بن زياد بن جعفر الهمداني .

      فان كان هو الاول فهو تلميذ الكليني الذي هو تلميذ علي بن ابراهيم ، فكيف يروي علي بن ابراهيم عن تلميذه ؟
      وان كان هو الثاني فهو من تلاميذ علي بن ابراهيم لا شيخه ، وقد روى عنه الصدوق وترضى عليه فكيف يروي علي بن ابراهيم عن تلميذه ؟
      وقد اختلفت النسخ في ضبط الاسم ، فجاء تارة بعنوان (( احمد بن زياد)) وتارة (( احمد بن علي بن زياد )) وثالثة (( احمد بن محمد بن زياد )) والصحيح هو الاول وهو الوارد في التفسير ، وقد نبه على ذلك السيد الاستاذ ( قدس ) في المعجم.
      نعم ورد في التفسير روايتين او ثلاث بعنوان احمد بن محمد بن سعيد بن زياد ، وهما محل تامل .
      وعلى أي تقدير فلا يمكن ان يروي علي بن ابراهيم ، عن احمد بن زياد الامر الذي يدل على ان التفسير كله ليس لعلي بن ابراهيم .
      وهناك قرائن اخرى يستفاد منها ان الكتاب مجموع من تفسيرين ، وفي ما ذكرناه كفاية وحينئذ يتجه السؤال عن كيفية التمييز بين التفسيرين .
      والجواب : ان ذلك يمكن بملاحظة السند ، فان ورد (( حدثنا )) او (( اخبرنا )) وكان السند طويلا فهو من الجامع ، وان ورد فيه (( حدثني ابي )) او كان السند قصيرا فهو من تفسير علي بن ابراهيم ، وقد اشرنا فيما ذكرنا من القرائن الى ما ينفع في التمييز بينهما .
      واما ما ذهب اليه السيد الاستاذ ( قدس ) تبعا لصاحب الوسائل ( قدس ) من ان التفسير كله لعلي بن ابراهيم ، وان الطريق اليه ثابت ففيه ما ذكرنا انفا من ان الرجوع الى الكتاب والتامل في القرائن يفضيان الى القناعة التامة بان الكتاب مؤلف من تفسيرين لا انه تفسير واحد .
      وبناء على ما استنتجناه فالكتاب ينقسم الى قسمين :
      الاول : القسم الخاص بعلي بن ابراهيم وهو المشمول بالشهادة ويحكم بوثاقة رجال اسناده عند توفر الشروط الثلاثة التي تضمنتها الشهادة .
      الثاني : القسم الخاص بابي الجارود وهو الذي اضافه ابو الفضل العباس بن محمد بن القاسم بن حمزة المؤلف بين التفسيرين ، ولا تشمله الشهادة بالتوثيق .
      وبالتالي توثيق السيد الخوئي يختص بالقسم الاول من التفسير لا المجموع المركب .
      واكرر شكري لدقة الطرح

      تعليق


      • #4
        الاستاذ الكريم " محب الامام علي " اشكركم على تعليقكم اسأل الله ان يكتب لكم بكل حرف قصرا في الجنة ويحشركم مع محبوبكم .
        اسحملي بتعليق بسيط :


        وبالتالي توثيق السيد الخوئي يختص بالقسم الاول من التفسير لا المجموع المركب .
        لا يخفى على جنابكم ان السيد رحمه الله ذهب الى ان التفسير كله لعلي بن ابراهيم وما نقلمتوه هو رأي تلميذه البار حفظه الله .
        اكرر شكري وامتناني لملاحظتكم القيمة .

        [
        الْيَمِينُ وَ الشِّمَالُ مَضَلَّةٌ وَ الطَّرِيقُ الْوُسْطَى هِيَ الْجَادَّةُ عَلَيْهَا بَاقِي الْكِتَابِ وَ آثَارُ النُّبُوَّةِ وَ مِنْهَا مَنْفَذُ السُّنَّةِ وَ إِلَيْهَا مَصِيرُ الْعَاقِبَةِ
        ]

        { نهج البلاغة }



        تعليق


        • #5
          نعم وهذا ما اشار اليه بقوله
          واما ما ذهب اليه السيد الاستاذ ( قدس ) تبعا لصاحب الوسائل ( قدس ) من ان التفسير كله لعلي بن ابراهيم ، وان الطريق اليه ثابت ففيه ما ذكرنا انفا من ان الرجوع الى الكتاب والتامل في القرائن يفضيان الى القناعة التامة بان الكتاب مؤلف من تفسيرين لا انه تفسير واحد .
          فمن ثبت عنده ان التفسير المطبوع هو مجموع تفسيرين فيكون توثيق السيد الخوئي عنده مختص بالقسم الاول .موفقين سيدنا .

          تعليق


          • #6
            بحث مبسط حول سند كتاب سليم بن قيس الهلالي واقوال مراجع الطائفة فيه

            Log in to Facebook to start sharing and connecting with your friends, family and people you know.

            تعليق


            • #7

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              احسنت بارك الله فيك في ميزان حسناتك

              حسين منجل العكيلي

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X