من الطبيعي عدم ورود مثل هذه الأمور في الروايات, لذا فمن الناحية الأولية يمكن الاتيان بأيهما شاء, لكن لما كان في هذه الجملة ( العلي العظيم ) من زيادة في تعظيم الله تعالى أولاً, وثانياً لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين:
قال تعالى: (( ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )) [البقرة: 255].
وقوله تعالى: (( له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم )) [الشورى: 4].
ولم نجد في القرآن اقتران العظيم بلفظ الجلالة لوحده فقط, لذا كان الأفضل هو الجملة الأولى, أي: (العلي العظيم), ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت (عليهم السلام)
قال تعالى: (( ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )) [البقرة: 255].
وقوله تعالى: (( له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم )) [الشورى: 4].
ولم نجد في القرآن اقتران العظيم بلفظ الجلالة لوحده فقط, لذا كان الأفضل هو الجملة الأولى, أي: (العلي العظيم), ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت (عليهم السلام)
تعليق