إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إبن القيم الجوزية يصرح بجهل أبي بكر وعمر !!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إبن القيم الجوزية يصرح بجهل أبي بكر وعمر !!!!!!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين

    فهذه مجموعة كلمات كتبها ابن القيم الجوزية تلميذ ابن تيمية تدلل على جهل الشيخين ابي بكر وعمر انقلها الى القراء الاعزاء حتى يروا بأم العين أعترافات القوم بجهل وعجز ائمتهم عنفهم ومعرفة حتى الاحكام الشرعية على الرغم من انهما كانوا على مقربة من النبي الاكرم ( صلى الله عليه واله وسلم )

    ففي كتاب اعلام الموقعين عن رب العالمين ينقل ابن القيم ج 2 ص 406 هذه ا لكلمات
    فَهَذَا الصِّدِّيقُ أَعْلَمُ الْأُمَّةِ بِهِ خَفِيَ عَلَيْهِ مِيرَاثُ الْجَدَّةِ حَتَّى أَعْلَمَهُ بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَالْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ أَنَّ الشَّهِيدَ لَا دِيَةَ لَهُ حَتَّى أَعْلَمَهُ بِهِ عُمَرُ فَرَجَعَ إلَى قَوْلِهِ .
    وَخَفِيَ عَلَى عُمَرَ تَيَمُّمُ الْجُنُبِ فَقَالَ : لَوْ بَقِيَ شَهْرًا لَمْ يُصَلِّ حَتَّى يَغْتَسِلَ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ دِيَةُ الْأَصَابِعِ فَقَضَى فِي الْإِبْهَامِ وَاَلَّتِي تَلِيهَا بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ حَتَّى أُخْبِرَ أَنَّ فِي كِتَابِ آلِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى فِيهَا بِعَشْرٍ عَشْرٍ ؛ فَتَرَكَ قَوْلَهُ وَرَجَعَ إلَيْهِ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ شَأْنُ الِاسْتِئْذَانِ حَتَّى أَخْبَرَهُ بِهِ أَبُو مُوسَى وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ تَوْرِيثُ الْمَرْأَةِ مِنْ دِيَةِ زَوْجِهَا حَتَّى كَتَبَ إلَيْهِ الضَّحَّاكُ بْنُ سُفْيَانَ الْكِلَابِيُّ- وَهُوَ أَعْرَابِيٌّ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَهُ أَنْ يُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضَّبَابِيِّ مِنْدِيَةِ زَوْجِهَا ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ حُكْمُ إمْلَاصِ الْمَرْأَةِ حَتَّى سَأَلَ عَنْهُ فَوَجَدَهُ عِنْدَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ أَمْرُ الْمَجُوسِ فِي الْجِزْيَةِ حَتَّى أَخْبَرَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَهَا مِنْ مَجُوسِ هَجَرَ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ سُقُوطُ طَوَافِ الْوَدَاعِ عَنْ الْحَائِضِ فَكَانَ يَرُدُّهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ثُمَّ يَطُفْنَ حَتَّى بَلَغَهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خِلَافُ ذَلِكَ فَرَجَعَ عَنْ قَوْلِهِ ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ التَّسْوِيَةُ بَيْنَ دِيَةِ الْأَصَابِعِ وَكَانَ يُفَاضِلُ بَيْنَهَا حَتَّى بَلَغَتْهُ السُّنَّةُ فِي التَّسْوِيَةِ فَرَجَعَ إلَيْهَا ، وَخَفِيَ عَلَيْهِ شَأْنُ مُتْعَةِ الْحَجِّ وَكَانَ يَنْهَى عَنْهَا حَتَّى وَقَفَ عَلَى أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِهَا فَتَرَكَ قَوْلَهُ وَأَمَرَ بِهَا .
    وَخَفِيَ عَلَيْهِ جَوَازُ التَّسَمِّي بِأَسْمَاءِ الْأَنْبِيَاءِ فَنَهَى عَنْهُ حَتَّى أَخْبَرَهُ بِهِ طَلْحَةُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَنَّاهُ أَبَا مُحَمَّدٍ فَأَمْسَكَ وَلَمْ يَتَمَادَ عَلَى النَّهْيِ ، هَذَا وَأَبُو مُوسَى وَمُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ وَأَبُو أَيُّوبَ مِنْ أَشْهَرِ الصَّحَابَةِ ، وَلَكِنْ لَمْ يَمُرَّ بِبَالِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَمْرٌ هُوَ بَيْنَ يَدَيْهِ حَتَّى نَهَى عَنْهُ ، وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ قَوْلُهُ تَعَالَى { إنَّك مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ } وَقَوْلُهُ{ وَمَا مُحَمَّدٌ إلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَا تَأَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ } حَتَّى قَالَ : وَاَللَّهِ كَأَنِّي مَا سَمِعْتُهَا قَطُّ قَبْلَ وَقْتِي هَذَا ، وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ حُكْمُ الزِّيَادَةِ فِي الْمَهْرِ عَلَى مَهْرِ أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَنَاتِهِ حَتَّى ذَكَّرَتْهُ تِلْكَ الْمَرْأَةُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { وَآتَيْتُمْ إحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا } فَقَالَ : كُلُّ أَحَدٍ أَفْقَهُ مِنْ عُمَرَ حَتَّى النِّسَاءُ ، وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ أَمْرُ الْجَدِّ وَالْكَلَالَةِ وَبَعْضِ أَبْوَابِ الرِّبَا فَتَمَنَّى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عَهِدَ إلَيْهِمْ فِيهَا عَهْدًا .
    وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ يَوْمُ الْحُدَيْبِيَةِ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ لِنَبِيِّهِ وَأَصْحَابِهِ بِدُخُولِ مَكَّةَ مُطْلَقٌ لَا يَتَعَيَّنُ لِذَاكَ الْعَامِ حَتَّى بَيَّنَهُ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
    وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ جَوَازُ اسْتِدَامَةِ الطَّيِّبِ لِلْمُحْرِمِ وَتُطَيِّبُهُ بَعْدَ النَّحْرِ وَقَبْلَ طَوَافِ الْإِفَاضَةِ وَقَدْ صَحَّتْ السُّنَّةُ بِذَلِكَ ، وَكَمَا خَفِيَ عَلَيْهِ أَمْرُ الْقُدُومِ عَلَى مَحَلِّ الطَّاعُونِ وَالْفِرَارِ مِنْهُ حَتَّى أُخْبِرَ بِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ { : إذَا سَمِعْتُمْ بِهِ بِأَرْضٍ فَلَا تَدْخُلُوهَا ، فَإِذَا وَقَعَ وَأَنْتُمْ بِأَرْضٍ فَلَا تَخْرُجُوا مِنْهَا فِرَارًا مِنْهُ } هَذَا وَهُوَ أَعْلَمُ الْأُمَّةِ بَعْدَ الصِّدِّيقِ عَلَى الْإِطْلَاقِ
    وبعد كل ما تقدم من جهل الرجلين فإن إبن القيم وعلى قاعدة (عنزة ولو طارت ) يسخر من عقول البشر ليدافع عما أورده بحق إماميه الجاهلين بذكر رواية على لسان إبن مسعود هي كالتالي :
    قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ" لَوْ وُضِعَ عِلْمُ عُمَرَ فِي كِفَّةِ مِيزَانٍ وَجُعِلَ عِلْمُ أَهْلِ الْأَرْضِ فِي كِفَّةٍ لَرَجَحَ عِلْمُ عُمَرَ " قَالَ الْأَعْمَشُ : فَذَكَرْت ذَلِكَ لِإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ فَقَالَ : وَاَللَّهِ إنِّي لَأَحْسَبُ عُمَرَ ذَهَبَ بِتِسْعَةِ أَعْشَارِ الْعِلْمِ .

    ولا أعلم أي علم ذهب عمر بتسعة أعشاره ؟

    ولك الحكم عزيزي القارئ الكريم

  • #2
    ههه كل أحدأفقه من عمرحتى النساء!!!!!!
    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

    تعليق


    • #3
      احســــــــــــــــ بارك الله فيك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــنتم
      وجعلك من السباقين لكتابة الخير الذي يفيد المجتمع الاسلامي

      تعليق


      • #4
        حيا الله اخواتي الفاضلات من نسل عبيدك احسبني يا حسين وشيعة ونبقى شيعة ، وكل الشكر والتقدير لَكُنَ على هذا المرور الكريم

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          وبه تبارك وتعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
          الأخ الفاضل احمد الشبلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جزيت خيرا على هذا الموضوع القيم ونسال الله لك التوفيق والسداد
          في الواقع ما تفضلت به يدل على عدم أهلية الشيخين للخلافة, لان تقديم المفضول على الفاضل معيب عقلاً ؟
          لأن هناك قاعدة متفق عليها بين المذاهب الإسلامية تقول ((ان إقرار العقلاء على انفسهم حجة )) ولاشك ان ابا بكر وعمر من العقلاء,وبحسب إقرارهم لا يستحقون منصب الخلافة .
          ومعلوم اقرار ابو بكر حينما قال : أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم ، فإن صدق فلا يصح له التقدم على علي بن أبي طالب (عليه السلام) وإن كذب فلا يصلح للإمامة ، ولا يحمل هذا على التواضع لجعله شيئا موجبا لفسخ الإمامة وحاملا له عليه .
          وهو القائل : إن لي شيطانا يعتريني ، فإذا زغت فقوموني . ومن يعتريه الشيطان فلا يصلح للإمامة ! ! وأبو بكر قال في حقه عمر كما ذكره البخاري: إن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، ووقى الله المسلمين شرها ، فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه، فتبين أن بيعته كانت خطأ على غير الصواب ، وأن مثلها مما يجب المقاتلة عليها .
          اما من جانب عمر بن الخطاب فهو القائل والمقرّ على نفسه -كما تذكر مصادر أهل السنة المعتبرة -( بان كل الناس افقه منه؟ بل حتى النساء في بيوتهن ) فعلى إقراره لا يكون مؤهل للخلافة اطلاقاً التي هي من شأن اولياء الله تبارك وتعالى .

          التعديل الأخير تم بواسطة الهادي; الساعة 04-09-2013, 11:44 AM.
          ـــــ التوقيع ـــــ
          أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
          و العصيان والطغيان،..
          أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
          والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

          تعليق


          • #6
            مشرفنا العزيز الاخ الهادي عليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرآ على تتميم الموضوع بهذه إلالتفاتة العلمية الرائعة ، وفقنا الله وإياكم لخدمة مذهب أهل البيت الكرام (صلوات الله عليهم أجمعين) والشكر كل الشكر لك على هذا المرور الكريم

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X