مقام أصحاب الإمام المهدي عليه السلام
في نهج البلاغة:2/126: ألا بأبي وأمي ، هم من عدة أسماؤهم في السماء معروفة وفي الأرض مجهولة . ألا فتوقعوا ما يكون من إدبار أموركم وانقطاع وصلكم واستعمال صغاركم . ذاك حيث تكون ضربة السيف على المؤمن أهون من الدرهم من حله . ذاك حيث يكون المعطى أعظم أجراً من المعطي . ذاك حيث تسكرون من غير شراب ، بل من النعمة والنعيم ، وتحلفون من غير اضطرار ، وتكذبون من غير إحراج . ذاك إذا عضكم البلاء كما يعض القتب غارب البعير . ما أطول هذا العناء ، وأبعد هذا الرجاء). وابن ميثم:4/182، ومنهاج البراعة:11/141 ، وابن أبي الحديد:13/95 ، وينابيع المودة/437 .
وفي كمال الدين:2/654 ، عن عبد الله بن عجلان قال: ذكرنا خروج القائم عليه السلام عند أبي عبد الله عليه السلام فقلت له: كيف لنا أن نعلم ذلك ؟ فقال: يصبح أحدكم وتحت رأسه صحيفة عليها مكتوب: طاعة معروفة). ومثله العدد القوية/66 ، والبحار:52/305 ، عن السيد علي بن عبد الحميد . وإثبات الهداة:3/582 ،عن البحار .
وفي كمال الدين:2/673 ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كأني بأصحاب القائم عليه السلام وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، فليس من شئ إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير ، يطلب رضاهم في كل شئ حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول: مرَّ بي اليوم رجل من أصحاب القائم عليه السلام ) وعنه إثبات الهداة:3/494 ، والبحار:52/327 .وفي علل الشرائع/89 ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث جاء فيه: فقال أبو بكر الحضرمي: جعلت فداك الجواب في المسألتين الأوليتين ؟ فقال: يا أبا بكر: سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّاماً آمِنِينَ ، فقال: مع قائمنا أهل البيت وأما قوله: وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً ، فمن بايعه ودخل معه ومسح على يده ودخل في عقد أصحابه كان آمناً). وعنه حلية الأبرار:2/148 ، والبحار:2/292 ، عن علل الشرائع .
في نهج البلاغة:2/126: ألا بأبي وأمي ، هم من عدة أسماؤهم في السماء معروفة وفي الأرض مجهولة . ألا فتوقعوا ما يكون من إدبار أموركم وانقطاع وصلكم واستعمال صغاركم . ذاك حيث تكون ضربة السيف على المؤمن أهون من الدرهم من حله . ذاك حيث يكون المعطى أعظم أجراً من المعطي . ذاك حيث تسكرون من غير شراب ، بل من النعمة والنعيم ، وتحلفون من غير اضطرار ، وتكذبون من غير إحراج . ذاك إذا عضكم البلاء كما يعض القتب غارب البعير . ما أطول هذا العناء ، وأبعد هذا الرجاء). وابن ميثم:4/182، ومنهاج البراعة:11/141 ، وابن أبي الحديد:13/95 ، وينابيع المودة/437 .
وفي كمال الدين:2/654 ، عن عبد الله بن عجلان قال: ذكرنا خروج القائم عليه السلام عند أبي عبد الله عليه السلام فقلت له: كيف لنا أن نعلم ذلك ؟ فقال: يصبح أحدكم وتحت رأسه صحيفة عليها مكتوب: طاعة معروفة). ومثله العدد القوية/66 ، والبحار:52/305 ، عن السيد علي بن عبد الحميد . وإثبات الهداة:3/582 ،عن البحار .
وفي كمال الدين:2/673 ، عن جابر بن يزيد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كأني بأصحاب القائم عليه السلام وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، فليس من شئ إلا وهو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير ، يطلب رضاهم في كل شئ حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول: مرَّ بي اليوم رجل من أصحاب القائم عليه السلام ) وعنه إثبات الهداة:3/494 ، والبحار:52/327 .وفي علل الشرائع/89 ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث جاء فيه: فقال أبو بكر الحضرمي: جعلت فداك الجواب في المسألتين الأوليتين ؟ فقال: يا أبا بكر: سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّاماً آمِنِينَ ، فقال: مع قائمنا أهل البيت وأما قوله: وَمَنْ دَخَلَهُ كَانَ آمِناً ، فمن بايعه ودخل معه ومسح على يده ودخل في عقد أصحابه كان آمناً). وعنه حلية الأبرار:2/148 ، والبحار:2/292 ، عن علل الشرائع .
تعليق