من ابتكارات الأئمة عليهم السلام في تحديد شخصية المهدي عليه السلام
بأبي ابن خيرة الإماء
في النعماني/229، بسنده عن الحارث الهمداني ، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام : (بأبي ابن خيرة الإماء ، يعني القائم من ولده عليهم السلام ، يسومهم خسفاً ويسقيهم بكأس مصبَّرة ولا يعطيهم إلا السيف هرجاً ، فعند ذلك تتمنى فَجَرَةُ قريش لو أن لها مفاداةً من الدنيا وما فيها ليَغفر لها ، لا يكفُّ عنهم حتى يرضى الله) .
مقتضب الأثر/31 ، بسنده عن جماعة أنهم كانوا عند علي عليه السلام فكان إذا أقبل ابنه الحسن عليه السلام يقول: مرحباً يا ابن رسول الله ، وإذا أقبل الحسين يقول: بأبي أنت وأمي يا أبا ابن خيرة الإماء ، فقيل له: يا أمير المؤمنين ما بالك تقول هذا للحسن وتقول هذا للحسين؟ ومن ابن خيرة الإماء ؟فقال: ذاك الفقيد الطريد الشريد محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين هذا، ووضع يده على رأس الحسين عليه السلام ). ومثله كنز الفوائد/175 ،وعنهما إثبات الهداة:3/463 و571 والبحار:51/110 و120.
وفي النعماني/228 ، عن عبد الرحيم القصير قال قلت لأبي جعفر عليه السلام : قول أمير المؤمنين عليه السلام : بأبي ابن خيرة الإماء أهي فاطمة عليها السلام ؟ فقال: إن فاطمة عليها السلام خيرة الحرائر . ذاك المبدح بطنه المشرب حمرة ، رحم الله فلاناً).وعنه إثبات الهداة:3/538 ، والبحار:51/42 .
وفي الإرشاد:2/382: (عن جابر الجعفي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام قال: سأل عمر بن الخطاب أمير المؤمنين عليه السلام فقال: أخبرني عن المهدي ما اسمه؟ فقال: أما اسمه فإن حبيبي عليه السلام عهد إلي ألا أحدث به حتى يبعثه الله ، قال: فأخبرني عن صفته ؟ قال: هو شاب مربوع حسن الوجه حسن الشعر، يسيل شعره على منكبيه ويعلو نور وجهه سواد شعر لحيته ورأسه ، بأبي ابن خيرة الإماء) . وروضة الواعظين/266، وكمال الدين:2/648 ، والغيبة للطوسي/470 ، والأنوار المضيئة/56 ، وعقد الدور/41 ، وفرائد فوائد الفكر/4 ، وإعلام الورى/434 ، وروضة الواعظين:2/266، والخرائج:3/1152 ، وكشف الغمة:3/245، وإثبات الهداة:3/490 و730، عن كمال الدين وغيبة الطوسي ، والبحار:51/33 .. الخ.
بأبي ابن خيرة الإماء
في النعماني/229، بسنده عن الحارث الهمداني ، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام : (بأبي ابن خيرة الإماء ، يعني القائم من ولده عليهم السلام ، يسومهم خسفاً ويسقيهم بكأس مصبَّرة ولا يعطيهم إلا السيف هرجاً ، فعند ذلك تتمنى فَجَرَةُ قريش لو أن لها مفاداةً من الدنيا وما فيها ليَغفر لها ، لا يكفُّ عنهم حتى يرضى الله) .
مقتضب الأثر/31 ، بسنده عن جماعة أنهم كانوا عند علي عليه السلام فكان إذا أقبل ابنه الحسن عليه السلام يقول: مرحباً يا ابن رسول الله ، وإذا أقبل الحسين يقول: بأبي أنت وأمي يا أبا ابن خيرة الإماء ، فقيل له: يا أمير المؤمنين ما بالك تقول هذا للحسن وتقول هذا للحسين؟ ومن ابن خيرة الإماء ؟فقال: ذاك الفقيد الطريد الشريد محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين هذا، ووضع يده على رأس الحسين عليه السلام ). ومثله كنز الفوائد/175 ،وعنهما إثبات الهداة:3/463 و571 والبحار:51/110 و120.
وفي النعماني/228 ، عن عبد الرحيم القصير قال قلت لأبي جعفر عليه السلام : قول أمير المؤمنين عليه السلام : بأبي ابن خيرة الإماء أهي فاطمة عليها السلام ؟ فقال: إن فاطمة عليها السلام خيرة الحرائر . ذاك المبدح بطنه المشرب حمرة ، رحم الله فلاناً).وعنه إثبات الهداة:3/538 ، والبحار:51/42 .
وفي الإرشاد:2/382: (عن جابر الجعفي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام قال: سأل عمر بن الخطاب أمير المؤمنين عليه السلام فقال: أخبرني عن المهدي ما اسمه؟ فقال: أما اسمه فإن حبيبي عليه السلام عهد إلي ألا أحدث به حتى يبعثه الله ، قال: فأخبرني عن صفته ؟ قال: هو شاب مربوع حسن الوجه حسن الشعر، يسيل شعره على منكبيه ويعلو نور وجهه سواد شعر لحيته ورأسه ، بأبي ابن خيرة الإماء) . وروضة الواعظين/266، وكمال الدين:2/648 ، والغيبة للطوسي/470 ، والأنوار المضيئة/56 ، وعقد الدور/41 ، وفرائد فوائد الفكر/4 ، وإعلام الورى/434 ، وروضة الواعظين:2/266، والخرائج:3/1152 ، وكشف الغمة:3/245، وإثبات الهداة:3/490 و730، عن كمال الدين وغيبة الطوسي ، والبحار:51/33 .. الخ.
تعليق