السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني وأخواتي أعضاء منتدى الكفيل المبارك وحياكم الله وأهلا ومرحبا بكم وأضع بين أيديكم مشكلة تحتاج الى حل .....وهي (العنوسة .... أنين المرأة الصامت)
أرقٌ يعبئ العيون والأفئدة، وأنينٌ في صمت لا يشعر به أحد، أحاسيس تعايشها ملايين الفتيات اللائي لم يظفرن بشريك يقاسمهن رحلة الحياة فدوّن المجتمع أسماءهن «عانسات» منهن من لا تزال تحلم اللحاق بآخر قمرات القطار المتعجّل، وأخريات دخلن كهفأ في حالة من الأنين الصامت،وربما أصبحت كل فتاة بعد ان تجاوزت سن (35) تسأل نفسها ( هل أصبحت عانسا ؟؟) لا سيما مع ملاحقة العيون والالسن عن سبب تأخر زواجها حتى هذا السن والفتاة مع قلقها المستمر وخوفها من المستقبل تتوجه الى الله تعالى كي يرزقها ب ( أبن الحلال ) وبين هؤلاء وأولئك تتضخّم مأساة مجتمع تعطّل نصفه والآخر "للاسف" يرزح تحت وطأة «ضيق ذات اليد».وما بين دعوات إلى تغيير جذري في تقاليد الزواج أملاً في كبح شبح العنوسة، وإيجاد منظومة اجتماعية جديدة تعالج أسباب العزوف عن الزواج، ومعالجة تفشي بطالة الشباب، تعدّدت نداءات المعالجة لأزمة أعيت الطبيب المداوي. !!!!!!!
من السبب في انتشار هذه الظاهرة " العنوسة " هل الفتاة نفسها بسبب اصرارها على ان تكمل دراستها جامعة بعد أخرى ثم الزواج ؟؟ أم الشروط التعجيزية التي تضعها أمام الخاطب ؟؟ أم تعصب الوالدين ومتطلباتهم الكثيرة ؟؟ أم المواصفات المبالغ فيها والتي يضعها الشاب لمن ستكون فتاة أحلامه ؟؟ أم الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها الشاب ؟؟ أم أم أم أم أم أم
والسؤال هو أين أين يكمن الحل ؟؟؟ والمجتمع بحاجة الى ايجاد الحلول الناجعة وهذا يكون من خلال أبداء ارائكم لمساعدة من هي نصف المجتمع .
أرقٌ يعبئ العيون والأفئدة، وأنينٌ في صمت لا يشعر به أحد، أحاسيس تعايشها ملايين الفتيات اللائي لم يظفرن بشريك يقاسمهن رحلة الحياة فدوّن المجتمع أسماءهن «عانسات» منهن من لا تزال تحلم اللحاق بآخر قمرات القطار المتعجّل، وأخريات دخلن كهفأ في حالة من الأنين الصامت،وربما أصبحت كل فتاة بعد ان تجاوزت سن (35) تسأل نفسها ( هل أصبحت عانسا ؟؟) لا سيما مع ملاحقة العيون والالسن عن سبب تأخر زواجها حتى هذا السن والفتاة مع قلقها المستمر وخوفها من المستقبل تتوجه الى الله تعالى كي يرزقها ب ( أبن الحلال ) وبين هؤلاء وأولئك تتضخّم مأساة مجتمع تعطّل نصفه والآخر "للاسف" يرزح تحت وطأة «ضيق ذات اليد».وما بين دعوات إلى تغيير جذري في تقاليد الزواج أملاً في كبح شبح العنوسة، وإيجاد منظومة اجتماعية جديدة تعالج أسباب العزوف عن الزواج، ومعالجة تفشي بطالة الشباب، تعدّدت نداءات المعالجة لأزمة أعيت الطبيب المداوي. !!!!!!!
من السبب في انتشار هذه الظاهرة " العنوسة " هل الفتاة نفسها بسبب اصرارها على ان تكمل دراستها جامعة بعد أخرى ثم الزواج ؟؟ أم الشروط التعجيزية التي تضعها أمام الخاطب ؟؟ أم تعصب الوالدين ومتطلباتهم الكثيرة ؟؟ أم المواصفات المبالغ فيها والتي يضعها الشاب لمن ستكون فتاة أحلامه ؟؟ أم الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها الشاب ؟؟ أم أم أم أم أم أم
والسؤال هو أين أين يكمن الحل ؟؟؟ والمجتمع بحاجة الى ايجاد الحلول الناجعة وهذا يكون من خلال أبداء ارائكم لمساعدة من هي نصف المجتمع .
تعليق