سلام من السلام عليكم
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
بن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر عليهماالسلام ، قالا : « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة » (١).
فقه الإمام الرضا عليهالسلام : عن العالم عليهالسلام مثله (٢).
٤٠٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته » (٣).
٤٠٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله تعالى أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٦ / ٧٨٨٦.
(٢) فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٣ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٠ / ٤٨٨٢.
(٣) مجمع البيان ٥ : ١٦٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٩ / ٤٨٨١.
ومن قرأها وأدمن في قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان من الجنايات » (١).
٤١٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها وهو مسجون أو مقيّد ، سهّل الله عليه خروجه » (٢).
٤١١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من أدمن في قراءتها ، وهو معتقل ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحدود الواجبة ، وإذا أدمن في قراءتها وهو مسافر ، أمِن في سفره ممّا يكره ، وإذا رُشّ بمائها على لدغ العقرب ، برئت بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٤.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٥.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٦.
الحمد لله الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لم يكن له ندٌّ ولا ولد , ثمَّ الصلاة على نبيه المصطفى ، وآله الميامين الشرفا ، الذين خصّهم الله بآية التطهير . يقول تعالى : (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)
بن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر عليهماالسلام ، قالا : « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة » (١).
فقه الإمام الرضا عليهالسلام : عن العالم عليهالسلام مثله (٢).
٤٠٨ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته » (٣).
٤٠٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال : « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله تعالى أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
__________________
(١) ثواب الأعمال : ١٤٣ / ١ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٥٦ / ٧٨٨٦.
(٢) فقه الإمام الرضا عليهالسلام : ٣٤٣ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٥٠ / ٤٨٨٢.
(٣) مجمع البيان ٥ : ١٦٢ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣٤٩ / ٤٨٨١.
ومن قرأها وأدمن في قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان من الجنايات » (١).
٤١٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من أدمن قراءتها وهو مسجون أو مقيّد ، سهّل الله عليه خروجه » (٢).
٤١١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من أدمن في قراءتها ، وهو معتقل ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحدود الواجبة ، وإذا أدمن في قراءتها وهو مسافر ، أمِن في سفره ممّا يكره ، وإذا رُشّ بمائها على لدغ العقرب ، برئت بإذن الله تعالى » (٣).
__________________
(١) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٤.
(٢) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٥.
(٣) مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان ٥ : ١٧٥ / ١٠١٥٦.
تعليق