إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما قولك في أبى بكر و عمر ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما قولك في أبى بكر و عمر ؟



    المصدر ..

    منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج 1 العلاّمة مير حبيب اللّه الملقب بأمين الرعايا
    بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة الشّيخ محمّد تقي الشيخ التّستري
    شرح نهج البلاغة ج 1 السيد الأجل الشريف الرضي

    روى العلامة المجلسي في البحار و الشّارح المعتزلي في شرح الكلام السّابع و السّتين جميعا من كتاب الغارات لإبراهيم بن مسعود الثقفي عن رجاله عن عبد الرّحمان بن جندب عن أبيه قال دخل عمرو بن الحمق و حجر بن عديّ و حبّة العرني و الحارث الأعور على أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بعد ما افتتحت مصر و هو مغموم حزين فقالوا له : بين لنا ما قولك في أبى بكر و عمر ؟ فقال لهم عليّ عليه السّلام :
    هل فرغتم لهذا و هذه مصر قد افتتحت و شيعتي قد قلت أنا مخرج إليكم كتابا اخبركم فيه عمّا سألتم و أسألكم أن تحفظوا من حقّي ما ضيّعتم فاقرؤوه على شيعتي و كونوا على الحقّ و هذه نسخة الكتاب :
    من عبد اللّه عليّ أمير المؤمنين إلى قرّاء كتابي هذا من المؤمنين و المسلمين السّلام عليكم فانّي أحمد إليكم اللّه الذى لا إله إلاّ هو أمّا بعد فانّ اللّه بعث محمّدا نذيرا للعالمين أمينا على التّنزيل و شهيدا على هذه الأمّة و أنتم معاشر العرب يومئذ على شرّ دين و في شرّ دار من يخون على حجارة خشن و جنادل صمّ و شوك مبثوث في البلاد ، تشربون الماء الخبيث و تأكلون الطعام الجشب و تسفكون دمائكم و تقتلون أولادكم و تقطعون أرحامكم و تأكلون أموالكم بينكم بالباطل ، سبلكم خائفة و الأصنام فيكم منصوبة ، و لا يؤمن أكثركم باللّه إلاّ و هم مشركون .
    فمنّ اللّه عزّ و جلّ عليكم بمحمّد فبعثه إليكم رسولا من أنفسكم و قال فيما انزل من كتابه : « هو الذي بعث في الاُمّيين رسولا منهم يتلو عليهم آياته و يزكّيهم و يعلّمهم الكتاب و الحكمة و إن كانوا من قبل لفي ضلال مبين » و قال : « لقد جائكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتّم حريص عليكم بالمؤمنين رؤف رحيم » و قال : « لقد منَّ اللّه على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم » و قال : « ذلك فضل اللَّه يؤتيه من يشاء و اللَّه ذو الفضل العظيم » فكان الرّسول إليكم من أنفسكم بلسانكم ، فعلّمكم الكتاب و الحكمة و الفرايض و السّنة ،
    و أمركم بصلة أرحامكم و حقن دمائكم و صلاح ذات البين ، و أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها ، و أن توفوا بالعهد و لا تنقضوا الايمان بعد توكيدها و أمركم أن تعاطفوا و تبارّوا و تباشروا و تباذلوا و تراحموا ،

    و نهاكم عن التّناهب و التّظالم و التّحاسد و التباغي و التقاذف و عن شرب الحرام و بخس المكيال و نقص الميزان ، و تقدّم اليكم فيما تلى عليكم أن لا تزنوا و لا تربوا و لا تأكلوا أموال اليتامى ، و أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها و أن لا تعثوا في الأرض مفسدين ، و لا تعتدوا إنّ اللّه لا يحبّ المعتدين . فكلّ خير يدنى إلى الجنّة و يباعد من النّار أمركم به ، و كلّ شرّ يدني إلى النّار و يباعد من الجنّة نهاكم عنه .

    فلمّا استكمل مدّته من الدّنيا توفّاه اللّه إليه سعيدا حميدا فيالها مصيبة خصّت الأقربين و عمّت جميع المسلمين ، ما اصيبوا قبلها بمثلها و لن يعاينوا بعدها اختها فلمّا مضى لسبيله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم تنازع المسلمون الأمر من بعده ، فو اللّه ما كان يلقى في روعى و لا يخطر على بالى أنّ العرب تعدل هذا الأمر بعد محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن أهل بيته و لا أنّهم تنحّوه عنّي من بعده
    فما راعني إلا انثيال النّاس على أبي بكر و اجفالهم إليه ليبايعوه ، فأمسكت يدي و رأيت أنّي أحقّ بمقام محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ملّة محمّد في النّاس ممّن تولى الأمر بعده . فلبثت بذلك ما شاء اللّه حتّى رأيت راجعة من النّاس رجعت عن الاسلام تدعو إلى محق دين اللّه و ملّة محمّد ، فخشيت إن لم أنصر الاسلام و أهله أن أرى فيه ثلما و هدما تكون المصيبة بهما أعظم من فوات ولاية اموركم التي إنّما هي متاع أيّام قلائل ثمّ يزول ما كان منها كما يزول السّراب و كما يتقشع السحاب فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته و نهضت في تلك الأحداث حتّى زاغ الباطل و زهق و كانت كلمة اللّه هى العليا و لو كره الكافرون ، فتولى أبو بكر تلك الامور و سدّد و ليس و قارب و اقتصد ، فصحبته مناصحا ، و أطعته فيما أطاع اللّه فيه جاهدا .
    و ما طمعت أن لو حدث به حدث و أنا حيّ أن يردّ إلىّ الأمر الذي بايعته فيه طمع مستيقن و لا يئست منه يائس من لا يرجوه ، و لو لا خاصة ما كان بينه و بين عمر لظننت أنّه لا يدفعها عنّي
    فلمّا احتضر بعث إلىّ عمر فولاه فسمعنا و أطعنا و ناصحنا و تولى عمر الأمر فكان مرضىّ السّيرة ميمون النقيبة حتّى إذا احتضر قلت في نفسي لن يعتدلها عنّي ليس يدافعها عنّي فجعلني سادس ستّة فما كانوا لولاية أحد أشدّ كراهيّة منهم لولايتي عليهم ، فكانوا يسمعوني عند وفات الرّسول احاجّ أبا بكر و أقول يا معشر قريش إنا أهل البيت أحقّ بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا من يقرء القرآن و يعرف السّنة و يدين بدين الحقّ ؟
    فخشى القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم من الأمر نصيب ما بقوا فأجمعوا إجماعا واحدا فصرفوا الولاية إلى عثمان و أخرجوني منها رجاء أن ينالوها و يتداولوها إذ يئسوا أن ينالوها من قبلي ثمّ قالوا هلمّ فبايع و إلاّ جاهدناك فبايعت مستكرها و صبرت محتسبا فقال قائلهم : يابن ابيطالب إنّك على هذا الأمر لحريص فقلت : إنّهم أحرص منّى و أبعد ، أيّنا أحرص أنا الذي طلبت تراثي و حقّي الذي جعلنى اللّه و رسوله أولى به أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه و تحولون بيني و بينه فبهتوا و اللّه لا يهدي القوم الظّالمين .
    اللهمّ إنّي استعديك على قريش فانّهم قطعوا رحمي و أضاعوا اناتي و صغروا عظيم منزلتي و أجمعوا على منازعتى حقّا كنت أولى به منهم فسلبونيه ثمّ قالوا :
    ألا إنّ في الحقّ أن تأخذه و في الحقّ أن تمنعه فاصبر كمدا 2 أو مت أسفا و حنقا فنظرت فاذا ليس معى رافد و لا ذابّ و لا ناصر و لا مساعد إلاّ أهل بيتي فضننت بهم عن المنية فاغضيت على القذى و تجرّعت ريقي على الشّجى و صبرت من كظم الغيظ على أمرّ من العلقم و آلم للقلب من خرالشّفار .
    حتّى إذا نقمتم على عثمان أتيتموه فقتلتموه ثمّ جئتموني لتبايعوني فأبيت
    عليكم و امسكت يدي فنازعتموني و دافعتموني و بسطتم يدي فكففتها ، و مددتموها فقبضتها ، و ازدحمتم علىّ حتّى ظننت أنّ بعضكم قاتل بعضكم و أنّكم قاتلي فقلتم بايعنا لا نجد غيرك و لا نرضي إلاّ بك بايعنا لا نفترق و لا تختلف كلمتنا فبايعتكم و دعوت الناس إلى بيعتي ، فمن بايع طوعا قبلته منه و من أبى لم اكرهه و تركته فبايعني فيمن بايعني طلحة و الزبير و لو أبيا ما أكرهتهما كما لم أكره غيرهما .
    فما لبثنا إلاّ يسيرا حتّى بلغني أنّهما قد خرجا من مكّة متوجّهين إلى البصرة في جيش ما منهم رجل إلاّ قد أعطاني الطاعة و سمح لى بالبيعة ، فقد ما على عاملي و خزّان بيت مالى و على أهل مصر في الذين كلّهم على بيعتي و في طاعتي ،
    فشتّتوا كلمتهم و أفسد و اجماعتهم ، ثمّ دئبوا على شيعتى من المسلمين فقتلوا طائفة منهم غدرا ، و طائفة صبرا ، و طائفة منهم غضبوا للّه فشهروا سيوفهم و ضربوا بها حتّى لقوا اللّه صادقين .
    فو اللّه لو لم يصيبوا منهم إلاّ رجلا واحدا متعمّدين لقتله لحلّ لى به قتل ذلك الجيش بأسره فدع ما أنّهم قد قتلوا من المسلمين أكثر من العدة الّتي دخلوا بها عليهم ، و قد أدال اللّه منهم فبعدا للقوم الظالمين .
    ثمّ إنّى نظرت في أمر أهل الشّام فاذا أعراب أحزاب و أهل طمع جفاة طغاة يجتمعون من كلّ أوب من كان ينبغي أن يؤدّب أو يولى عليه و يؤخذ على يديه ليسوا من المهاجرين و لا الأنصار و لا التّابعين باحسان ، فسرت إليهم فدعوتهم إلى الطاعة و الجماعة فأبوا إلاّ شقاقا و فراقا و نهضوا في وجوه المسلمين ينظمونهم بالنّبل و يشجرونهم بالرّماح فهناك نهدت إليهم بالمسلمين فقاتلتهم .
    فلمّا عضّهم السّلاح و وجدوا ألم الجراح رفعوا المصاحف يدعونكم إلى ما فيها فأنباتكم أنّهم ليسوا بأهل دين و لا قرآن و أنّهم رفعوها غدرا و مكيدة و خديعة و وهنا و ضعفا فامضوا على حقّكم و قتالكم ، فأبيتم علىّ و قلتم اقبل منهم فان أصابوا إلى ما في الكتاب جامعونا على ما نحن عليه من الحقّ ، و إن أبوا كان أعظم لحجّتنا
    عليهم فقبلت منهم و كففت عنهم إذ دنيتم و أبيتم و كان الصّلح بينكم و بينهم على رجلين يحييان ما أحيى القرآن و يميتان ما أمات القرآن ، فاختلف رأيهما و تفرّق حكمهما و نبذا حكم القرآن و خالفا ما في الكتاب فجنّبهما اللّه السّداد و ولاّهما في الضّلالة ، فنبذا حكمهما و كانا أهله فانخزلت فرقة منّا فتركناهم ما تركونا حتّى إذا عثوا في الأرض يقتلون و يفسدون أتيناهم فقلنا ادفعوا إلينا قتلة إخواننا ثمّ كتاب اللّه بيننا و بينكم قالوا :كلّنا قتلهم و كلّنا استحلّ دمائهم و دمائكم و شدّت علينا خيلهم و رجالهم فصرعهم اللّه مصارع الظالمين .فلمّا كان ذلك من شأنهم أمرتكم أن تمضوا من فوركم ذلك إلى عدوّكم فقلتم : كلّت سيوفنا و نفدت نبالنا و نصلت سنة رماحنا ، و عاد اكثرها قصدا فارجع بنا إلى مصرنا لنستعدّ بأحسن عدّتنا فاذا رجعت زدت في مقاتلتنا عدّة من هلك منّا و فارقنا فانّ ذلك أقوى لنا على عدوّنا .فأقبلت بكم حتّى إذا ظللتم على الكوفة أمرتكم أن تنزلوا بالنخيلة و أن تلزموا معسكركم و أن تضمّوا قواضيكم و أن توطنوا على الجهاد أنفسكم و لا تكثروا زيارة أبنائكم و نسائكم فانّ أهل الحرب لمصابروها ، و أهل القشيم فيها غاصية فلا من بقى منكم صبر و ثبت ، و لا من دخل المصر عاد إلىّ و رجع ، فنظرت إلى معسكري و ليس فيه خمسون رجلا :
    فلمّا رأيت ما أتيتم دخلت إليكم فلم أقدر إلى أن تخرجوا إلى يومنا هذا فما تنتظرون أ ما ترون أطرافكم قد انتقصت ، و إلى مصركم قد فتحت ، و إلى شيعتي بها قد قتلت ، و إلى مسالحكم تغرى و إلى بلادكم ، تغزى ، و انتم ذوو عدد كثير ، و شوكة و بأس شديد . فما بالكم للّه انتم من أين تؤتون ، و مالكم تسحرون ، و أنّى تؤفكون ، و لو عزمتم و أجمعتم لم تراموا إلاّ أنّ القوم قد اجتمعوا و تناشبوا و تناصحوا و أنتم قد دنيتم و تغاششتم و افترقتم ما أنتم إن اتممتم عندى على هذا بمنقذين فانتهوا عمّا نهيتم و اجمعوا على حقّكم و تجرّدوا لحرب عدوّكم قد أبدت الرّغوة من التّصريخ وبين الصّبح لذي عينين .
    انّما تقاتلون الطلقاء و أبناء الطّلقاء و اولى الجفاء و من أسلم كرها فكان لرسول اللّه انف الاسلام كلّه حربا أعداء اللّه و السّنة و القرآن و أهل البدع و الأحداث و من كانت بوايقه تتقى و كان على الاسلام و أهله مخوفا آكلة الرّشا و عبدة الدّنيا .
    لقد انهى إلىّ أنّ ابن النّابغة لم يبايع معاوية حتّى اعطاه و شرط له أن يؤتيه اتية هى أعظم ممّا في يده من سلطانه الا صفرت يد هذا البايع دينه بالدّنيا ، و خزيت أمانة هذا المشتري بنصرة فاسق غادر بأموال المسلمين و أنّ فيهم من قد شرب فيكم الخمر و جلد الجلد يعرف بالفساد في الدّين و في الفعل السّيئ و أنّ فيهم من لم يسلم حتّى رضخ له رضيخة فهؤلاء قادة القوم و من تركت ذكر مساويه من قادتهم مثل من ذكرت منهم بل هو شرّ و يودّ هؤلاء الذين ذكرت لو ولوا عليكم فأظهروا فيكم الكفر و الفساد و الفجور و التّسلّط بالجبريّة و اتّبعوا الهوى و حكموا بغير الحقّ ، و لأنتم على ما كان فيكم من تواكل و تخاذل خير منهم و أهدى سبيلا فيكم العلماء و الفقهاء و النّجباء و الحكماء و حملة الكتاب و المتهجّدون بالأسحار و عمّار المساجد بتلاوة القرآن .
    أفلا تسخطون و تهتمون أن ينازعكم الولاية عليكم سفهاؤكم و الأشرار الأرازل منكم فاسمعوا قولي و أطيعوا أمري إذا أمرت فو اللّه لئن أطعتموه لا تغورون ، و إن عصيتموه لا ترشدون . خذوا للحرب اهبتها و أعدّوا عدّتها فقد شبت نارها و علا سناؤها و تجرّد لكم فيها الفاسقون كى يعذّبوا عباد اللّه و يطفؤوا نور اللّه ألا إنّه ليس أولياء الشّيطان من أهل الطّمع و المكر و الجفاء بأولى في الجدّ في غيّهم و ضلالهم من أولياء اللّه أهل البرّ و الزّهادة و الاخبات بالجدّ في حقهم و طاعة ربّهم و مناصحة إمامهم .
    اي و اللّه لو لقيتهم فردا و هم ملاء الأرض ما باليت و لا استوحشت و انّى من ضلالتهم التي هم فيها و الهدى الذي نحن عليه لعلى ثقة و بيّنة و يقين و بصيرة ، و إنّي إلى لقاء ربّي لمشتاق و لحسن ثوابي لمنتظر و لكن أسفا يعتريني و حزنا يخامرني أن يلى أمر هذه الامة سفهاؤها و فجّارها ، فيتّخذوا مال اللّه دولا و عباد اللّه خولا و الفاسقين حزبا .
    و أيم اللّه لو لا ذلك لما أكثرت تأنيبكم و تحريضكم ، و لتركتكم إذا دنيتم و أبيتم حتّى ألقاهم بنفسى متى حمّ الى لقائهم ، فو اللّه إنّي لعلى الحقّ ، و إنّي للشّهادة لمحبّ .
    فانفروا خفافا و ثقالا و جاهدوا بأموالكم و أنفسكم في سبيل اللّه ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ، و لا تثاقلوا إلى الأرض فتقرّوا بالخسف و تبوءوا بالذّلّ و يكن نصيبكم الآخر إنّ أخا الحرب ليقظان و من ضعف أودى ومن ترك الجهاد كان كالمغبون المهين .
    اللهمّ اجمعنا و إيّاهم على الهدى ، و زهّدنا و إيّاهم في الدّنيا ، و اجعل الآخرة خيرا لنا و لهم من الاولى ، و السّلام .









  • #2
    أستاذنا مأجور
    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      احسنت بارك الله فيك وجزيت خيرا
      حسين منجل العكيلي

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X