بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
اللهم وفقنا وسائر المشتغلين للعلم والعمل الصالح بمحمد واله الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى
ان من المصائب التي اطلعت عليها والتي اقول عنها واقعا ( لا تعليق ) اعتراف عمر انه لا يعرف من ابوه وان عصر الجاهلية كان عصر زنا لدرجة انه لا يعرف من ابوه فالتعليق متروك للعقلاء اترككم الان مع الوثيقة اليكم النص اولا :
في تفسير القران العظيم - لأبن كثير - المجلد الخامس - ص 382
((وقال ابن جرير أيضًا: حدثنا الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا قَيْس، عن أبي حَصِين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غضبان محمارّ وجهه حتى جلس على المنبر، فقام إليه رجل فقال: أين أبي (5) ؟ فقال: "في النار" فقام آخر فقال: من أبي؟ فقال: "أبوك حذافة"، فقام عمر بن الخطاب فقال: رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إمامًا، إنا يا رسول الله حَدِيثو عهد بجاهلية وشرْك، والله أعلم من آباؤنا. قال: فسكن غضبه، ونزلت هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ } (6) إسناده جيد. (7)))
واليكم الوثيقة :
في البداية اقول :
عمر يقول ( الله اعلم من اباؤنا ) يعني عمر لايدري من ابوه وهذه كارثة
و طبعا كما ترون في الوثيقة في التضليل الاخضر يقول ان البخاري قد روى هذه الرواية لكن اللفظ مختلف وهذا ليس مستغرب على رجل مثل البخاري كما قد رأيتم في وثائقي السابقة من تقطيعه في الروايات وكتمه للاسماء واعتراف الذهبي ان البخاري يروي بالمعنى ويتقطع من الرواية ما يشاء
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
خادمكم
مزلزل عرش الشاب الامرد
فارس الميدان
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
اللهم وفقنا وسائر المشتغلين للعلم والعمل الصالح بمحمد واله الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى
ان من المصائب التي اطلعت عليها والتي اقول عنها واقعا ( لا تعليق ) اعتراف عمر انه لا يعرف من ابوه وان عصر الجاهلية كان عصر زنا لدرجة انه لا يعرف من ابوه فالتعليق متروك للعقلاء اترككم الان مع الوثيقة اليكم النص اولا :
في تفسير القران العظيم - لأبن كثير - المجلد الخامس - ص 382
((وقال ابن جرير أيضًا: حدثنا الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا قَيْس، عن أبي حَصِين، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو غضبان محمارّ وجهه حتى جلس على المنبر، فقام إليه رجل فقال: أين أبي (5) ؟ فقال: "في النار" فقام آخر فقال: من أبي؟ فقال: "أبوك حذافة"، فقام عمر بن الخطاب فقال: رضينا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إمامًا، إنا يا رسول الله حَدِيثو عهد بجاهلية وشرْك، والله أعلم من آباؤنا. قال: فسكن غضبه، ونزلت هذه الآية: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ } (6) إسناده جيد. (7)))
واليكم الوثيقة :
في البداية اقول :
عمر يقول ( الله اعلم من اباؤنا ) يعني عمر لايدري من ابوه وهذه كارثة
و طبعا كما ترون في الوثيقة في التضليل الاخضر يقول ان البخاري قد روى هذه الرواية لكن اللفظ مختلف وهذا ليس مستغرب على رجل مثل البخاري كما قد رأيتم في وثائقي السابقة من تقطيعه في الروايات وكتمه للاسماء واعتراف الذهبي ان البخاري يروي بالمعنى ويتقطع من الرواية ما يشاء
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
خادمكم
مزلزل عرش الشاب الامرد
فارس الميدان
تعليق