تويت
تـتـويـج الـحـجـه الـمـوعـود ... كـل عـام اعـلـه الشيعه ايعود
نــتــعـطـر بـأطـيـاب الـعـود ... نـنـثـر بـالأفـراح اورود
إي و الـرفع سبعه ... سته و دحه الوسعه ... من تاسع التسعه ... نتنطر الطلعه
ابـتـتـويـجـه هالليله ... لازم نغني له ... و بأعله تهليله ... للغايب انسمعه
لـعـيـون مـهـديـنه ... خيمة أمانينه ... هالشيعه تلفينه ... للسهره مجتمعه
و انــصــبــنـه إخـيـام الأعـيـاد ... دقـيـنـه كـل الأوتـاد
هـذا مـضـيـاف الـوفـاد ... لـضـيـوف الـغـايـب مـقـصـود
بـالـمـهـدي بـهـجـتنه ... نحييها سهرتنه ... خاتم أيمتنه ... ابتتويجه عزتنه
شيعة علي اتنادي ... ابكل محفل و نادي ... ابجاه النبي الهادي ... تكتمل فرحتنه
يـالـدمـعـك اتهله ... خل الحزن خله ... جبنا لك الدلّه ... امن الجنه قهوتنه
امـن الـجـنـه نـزلـت تـنـزيـل ... مـن دلـتـنـه ايـفـوح الهيل
و الـمـهـديـنـه ابـلـون الـلـيـل ... نـتـغـزل بـعـيـونه السود
يا محله هالسهره ... نسهر عله الكمره ... و ابفرحة الزهره ... كل نجمه مبتشره
خل يعتني الوافد ... صوب الحفل قاصد ... خل يلفي و يعايد ... خل يبتسم ثغره
انـعيش بألف نشوه ... انقدم إله القهوه ... و انقله يالتهوه ... مهدينه و اتنطره
بــأفـراحـك عـوف الأحـزان ... بـيـدك لـتـهـز الـفـنـجـان
ويـانـه خـلـك سـهـران ... و ابـهـا الـقـهـوه اعـلـيـك انجود
سـبـحـانه بارينه ... حجه اجعله اعلينه ... و ابقدرة ايمينه ... توج مضامينه
لاح و سطع تاجه ... و أنواره وهاجه ... و إحنه اعله منهاجه ... للمهدي والينه
و الـلـي يـسـائلنه ... تشهد محافلنه ... خالقنه جاعلنه ... من فاضل الطينه
و انــوالــي بــس الــوالاه ... و انــعـادي كـلـمـن عـاداه
مـن يـوم الـدر بـايـعـنـاه ... و اعـلـه الـبـيـعـه الباري اشهود
صـحـنـه يـباريها ... هالشيعه تدريها ... هالدنيه من ليها ... و اتاني مهديها
مـجـتمعه مسروره ... بالفرحه مغموره ... اتعجل عله اظهوره ... رفعت أياديها
و انـتـه يـمـولانـه ... بالمهدي ترعانه ... تستمع دعوانه ... حاجتنه تقضيها
و ابـهـا الـغـيـبـه لـيـل انـهـار ... نـدعـي امـن الـرب الـجبار
بــالـمـهـدي انـردد اشـعـار ... يـمـتـه الـحـجـه ايـرد اردود
حـيـن الـلـي يتجله ... للعالم انقله ... هالفرحه مكتمله ... و نحيا بأعز دوله
امـن الـعـتـره قائمها ... إلها الدوله حاكمها ... دنيه ابمعالمها ... تتنعم ابعدله
مـن مـبـهـم أسراره ... تتوضح آثاره ... تنتشر أدواره ... ظل العرش ظله
أســراره ابـسـر الـديـان ... لاهـوتـي ابـتـجـسـيـد إنـسـان
مــذكـور ابـصـحـف الـقـرآن ... مـوعـود الـرب الـمـوعـود
الشاعر علي السقاي
نــتــعـطـر بـأطـيـاب الـعـود ... نـنـثـر بـالأفـراح اورود
إي و الـرفع سبعه ... سته و دحه الوسعه ... من تاسع التسعه ... نتنطر الطلعه
ابـتـتـويـجـه هالليله ... لازم نغني له ... و بأعله تهليله ... للغايب انسمعه
لـعـيـون مـهـديـنه ... خيمة أمانينه ... هالشيعه تلفينه ... للسهره مجتمعه
و انــصــبــنـه إخـيـام الأعـيـاد ... دقـيـنـه كـل الأوتـاد
هـذا مـضـيـاف الـوفـاد ... لـضـيـوف الـغـايـب مـقـصـود
بـالـمـهـدي بـهـجـتنه ... نحييها سهرتنه ... خاتم أيمتنه ... ابتتويجه عزتنه
شيعة علي اتنادي ... ابكل محفل و نادي ... ابجاه النبي الهادي ... تكتمل فرحتنه
يـالـدمـعـك اتهله ... خل الحزن خله ... جبنا لك الدلّه ... امن الجنه قهوتنه
امـن الـجـنـه نـزلـت تـنـزيـل ... مـن دلـتـنـه ايـفـوح الهيل
و الـمـهـديـنـه ابـلـون الـلـيـل ... نـتـغـزل بـعـيـونه السود
يا محله هالسهره ... نسهر عله الكمره ... و ابفرحة الزهره ... كل نجمه مبتشره
خل يعتني الوافد ... صوب الحفل قاصد ... خل يلفي و يعايد ... خل يبتسم ثغره
انـعيش بألف نشوه ... انقدم إله القهوه ... و انقله يالتهوه ... مهدينه و اتنطره
بــأفـراحـك عـوف الأحـزان ... بـيـدك لـتـهـز الـفـنـجـان
ويـانـه خـلـك سـهـران ... و ابـهـا الـقـهـوه اعـلـيـك انجود
سـبـحـانه بارينه ... حجه اجعله اعلينه ... و ابقدرة ايمينه ... توج مضامينه
لاح و سطع تاجه ... و أنواره وهاجه ... و إحنه اعله منهاجه ... للمهدي والينه
و الـلـي يـسـائلنه ... تشهد محافلنه ... خالقنه جاعلنه ... من فاضل الطينه
و انــوالــي بــس الــوالاه ... و انــعـادي كـلـمـن عـاداه
مـن يـوم الـدر بـايـعـنـاه ... و اعـلـه الـبـيـعـه الباري اشهود
صـحـنـه يـباريها ... هالشيعه تدريها ... هالدنيه من ليها ... و اتاني مهديها
مـجـتمعه مسروره ... بالفرحه مغموره ... اتعجل عله اظهوره ... رفعت أياديها
و انـتـه يـمـولانـه ... بالمهدي ترعانه ... تستمع دعوانه ... حاجتنه تقضيها
و ابـهـا الـغـيـبـه لـيـل انـهـار ... نـدعـي امـن الـرب الـجبار
بــالـمـهـدي انـردد اشـعـار ... يـمـتـه الـحـجـه ايـرد اردود
حـيـن الـلـي يتجله ... للعالم انقله ... هالفرحه مكتمله ... و نحيا بأعز دوله
امـن الـعـتـره قائمها ... إلها الدوله حاكمها ... دنيه ابمعالمها ... تتنعم ابعدله
مـن مـبـهـم أسراره ... تتوضح آثاره ... تنتشر أدواره ... ظل العرش ظله
أســراره ابـسـر الـديـان ... لاهـوتـي ابـتـجـسـيـد إنـسـان
مــذكـور ابـصـحـف الـقـرآن ... مـوعـود الـرب الـمـوعـود
الشاعر علي السقاي
حسين منجل العكيلي
تعليق