تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كان الامام الكاظم عليه السلام يردد هذا الدعاء بالتفرغ للعبادة (اللهم انك تعلم اننى كنت اسألك ان تفرغنى لعبادتك)
الجن والإنس والملائكة والأنبياء وغيرهم عبدوا اللَّه واستعبدهم سبحانه وتعالى وهم عبدوه وتركوا عبادة غيره ففازوا، ولم يخلُ منهم زمن ولا دهر ولا مكان ولا مقام في عالم الغيب والشهادة.
عن الامام علي عليه السلام: "من ملائكة أسكنتهم سماواتك... وإنهم على مكانهم منك ومنزلتهم عندك واستجماع أهوائهم فيك وكثرة طاعتهم لك، وقلة غفلتهم عن أمرك... لو عاينوا كنه ما خفي عليهم منك لحقّروا أعمالهم، ولزروا على أنفسهم، ولعرفوا أنهم لم يعبدوك حق عبادتك...".
وعنه عليه السلام:"ألا ترون أن اللَّه سبحانه اختبر الأولين من لدن آدم صلوات اللَّه عليه، إلى الآخرين من هذا العالم... ولكن اللَّه يختبر عباده بأنواع الشدائد، ويتعبدهم بأنواع المجاهد..".
وعنه عليه السلام:"وما برح للَّه وعزت آلاؤه في البرهة بعد البرهة، وفي أزمان الفترات عباد ناجاهم في فكرهم...".
وعنه عليه السلام يتكلم عن النبي صلى الله عليه وآله: "أمره بتقوى اللَّه في سرائر أمره وخفيات عمله... فقد أدى الأمانة، وأخلص العبادة.
اللهم صل على محمد وآل محمد
كان الامام الكاظم عليه السلام يردد هذا الدعاء بالتفرغ للعبادة (اللهم انك تعلم اننى كنت اسألك ان تفرغنى لعبادتك)
الجن والإنس والملائكة والأنبياء وغيرهم عبدوا اللَّه واستعبدهم سبحانه وتعالى وهم عبدوه وتركوا عبادة غيره ففازوا، ولم يخلُ منهم زمن ولا دهر ولا مكان ولا مقام في عالم الغيب والشهادة.
عن الامام علي عليه السلام: "من ملائكة أسكنتهم سماواتك... وإنهم على مكانهم منك ومنزلتهم عندك واستجماع أهوائهم فيك وكثرة طاعتهم لك، وقلة غفلتهم عن أمرك... لو عاينوا كنه ما خفي عليهم منك لحقّروا أعمالهم، ولزروا على أنفسهم، ولعرفوا أنهم لم يعبدوك حق عبادتك...".
وعنه عليه السلام:"ألا ترون أن اللَّه سبحانه اختبر الأولين من لدن آدم صلوات اللَّه عليه، إلى الآخرين من هذا العالم... ولكن اللَّه يختبر عباده بأنواع الشدائد، ويتعبدهم بأنواع المجاهد..".
وعنه عليه السلام:"وما برح للَّه وعزت آلاؤه في البرهة بعد البرهة، وفي أزمان الفترات عباد ناجاهم في فكرهم...".
وعنه عليه السلام يتكلم عن النبي صلى الله عليه وآله: "أمره بتقوى اللَّه في سرائر أمره وخفيات عمله... فقد أدى الأمانة، وأخلص العبادة.
حسين منجل العكيلي
تعليق