بسم الله الرحمن الرحيم
جاء في نهج البلاغة / بتحقيق صبحي الصالح حكمة رقم ) :300 )
وَ سُئِلَ (عليه السلام) كَيْفَ يُحَاسِبُ اللَّهُ الْخَلْقَ عَلَى كَثْرَتِهِمْ فَقَالَ (عليه السلام): كَمَا يَرْزُقُهُمْ عَلَى كَثْرَتِهِمْ فَقِيلَ كَيْفَ
يُحَاسِبُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ فَقَالَ (عليه السلام): كَمَا يَرْزُقُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ.
جاء في نهج البلاغة / بتحقيق صبحي الصالح حكمة رقم ) :300 )
وَ سُئِلَ (عليه السلام) كَيْفَ يُحَاسِبُ اللَّهُ الْخَلْقَ عَلَى كَثْرَتِهِمْ فَقَالَ (عليه السلام): كَمَا يَرْزُقُهُمْ عَلَى كَثْرَتِهِمْ فَقِيلَ كَيْفَ
يُحَاسِبُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ فَقَالَ (عليه السلام): كَمَا يَرْزُقُهُمْ وَ لَا يَرَوْنَهُ.
تعليق