تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين
اللهم وفقنا وسائر المشتغلين للعلم والعمل الصالح بمحمد واله الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى
في البداية لابد من تقديم مقدمة قبل الخوض بالموضوع
عندي سؤال :
ماحكم من لا يعدل بين زوجاته ؟
طبعا بعضكم الان يقول فاسق واخر يقول ظالم واخر يقول سيلقى جزائه في جهنم فهذا واضح
وفوجئت عندما دخلت لليوتيوب وسمعت مشايخ السلفية ويتكلمون بحرقة قلب ويقولون ان الذي لا يعدل بين زوجاته ظالم يعاقبه الله في الدنيا قبل الاخرة وفي الاخرة له عذاب ويستدلون بكلام النبي وكذلك لما دخلت لمواقعهم وجدت عندهم احكام متعدده مثلا بموقع اسلام ويب السلفي المعروف الموثوق عندهم سانقل لكم الوثيقة من ذلك الموقع :
لاحظتم الكلام الموجود في هذه الوثيقة والان اليكم وثيقة من كتاب سنن النسائي ايضا تعطيكم حكم من لا يعدل بين زوجاته والحديث وارد عن النبي نفسه اليكم الوثيقة :
واليكم نص الوثيقة :
صحيح سنن النسائي
تأليف : محمد ناصر الدين الالباني
ص 57
(( أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِىٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ نَهِيكٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ كَانَ لَهُ امْرَأَتَانِ يَمِيلُ لإِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَدُ شِقَّيْهِ مَائِلٌ ». ))
لربما الكثير منكم الان يقول مولانا لماذا تنقل هذا الكلام وتطيل في المقدمة كلنا نعرف هذه الامور
الجواب قد يخفى على البعض هذا الامر فاحيانا الغافل تخفى عليه اوضح الواضحات فكانت هذه المقدمة للتنبيه
والان اليكم احدى الضربات الحيدرية من فارس الميدان اترككم مع هذه الوثيقة :
واليكم نص الوثيقة :
نفس المصدر السابق والمصيبة المضحكة لو لاحظتم الوثيقة السابقة صفحة 57 يعني بعد ان يتكلم عن عدالة الرجل مع زوجاته يطرح هذا الامر انتبهوا لرقم الصفحات في الوثائق فالصفحة السابقة يطرح حديث كيف يعدل الرجل مع زوجته في الصفحة التي بعدها يتهم النبي بعدم العدالة مع زوجاته ( وامصيبتاه ) اليكم نص الوثيقة :
(( أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَيْهِ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مَعِى فِى مِرْطِى فَأَذِنَ لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. وَأَنَا سَاكِتَةٌ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَىْ بُنَيَّةُ أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَنْ أُحِبُّ ». قَالَتْ بَلَى. قَالَ « فَأَحِبِّى هَذِهِ ». فَقَامَتْ فَاطِمَةُ حِينَ سَمِعَتْ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَرَجَعَتْ إِلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرَتْهُنَّ بِالَّذِى قَالَتْ وَالَّذِى قَالَ لَهَا فَقُلْنَ لَهَا مَا نَرَاكِ أَغْنَيْتِ عَنَّا مِنْ شَىْءٍ فَارْجِعِى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقُولِى لَهُ إِنَّ أَزْوَاجَكَ يَنْشُدْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. قَالَتْ فَاطِمَةُ لاَ وَاللَّهِ لاَ أُكَلِّمُهُ فِيهَا أَبَدًا.
قَالَتْ عَائِشَةُ فَأَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهِىَ الَّتِى كَانَتْ تُسَامِينِى مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْمَنْزِلَةِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَلَمْ أَرَ امْرَأَةً قَطُّ خَيْرًا فِى الدِّينِ مِنْ زَيْنَبَ وَأَتْقَى لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَصْدَقَ حَدِيثًا وَأَوْصَلَ لِلرَّحِمِ وَأَعْظَمَ صَدَقَةً وَأَشَدَّ ابْتِذَالاً لِنَفْسِهَا فِى الْعَمَلِ الَّذِى تَصَدَّقُ بِهِ وَتَقَرَّبُ بِهِ مَا عَدَا سَوْرَةً مِنْ حِدَّةٍ كَانَتْ فِيهَا تُسْرِعُ مِنْهَا الْفَيْأَةَ فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَعَ عَائِشَةَ فِى مِرْطِهَا عَلَى الْحَالِ الَّتِى كَانَتْ دَخَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ وَوَقَعَتْ بِى فَاسْتَطَالَتْ وَأَنَا أَرْقُبُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَرْقُبُ طَرْفَهُ هَلْ أَذِنَ لِى فِيهَا فَلَمْ تَبْرَحْ زَيْنَبُ حَتَّى عَرَفْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لاَ يَكْرَهُ أَنْ أَنْتَصِرَ فَلَمَّا وَقَعْتُ بِهَا لَمْ أَنْشَبْهَا بِشَىْءٍ حَتَّى أَنْحَيْتُ عَلَيْهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّهَا ابْنَةُ أَبِى بَكْرٍ » - ( صحيح ) - ))
الخلاصة ايها السادة :
1- ان النبي كان يبقى مع عائشة ولا يعطي لزوجاته حقهن ولايعدل معهن
2- ان زوجاته طالبن النبي بالعدل وهذه مصيبة كبرى اذ ان النبي المفروض يعلم الناس العدالة مو الناس يعلموه
3- ان النبي على ضوء هذا الحديث سيكون والعياذ بالله ( ظالم ) مستحق للعقوبة والعياذ بالله وحاشاه وهذا كله عند السلفية
والان امامكم خياران يا سلفية :
نساء النبي يتهمن النبي بعدم العدالة
فاما انهن صادقات والنبي غير عادل وبذلك سأقول لاتعليق لان مصايب ستنزل على مذهبكم وينهدم وتجعلون من النبي ظالما مستحقا للعذاب في الدنيا قبل الاخرة
واما انهن كاذبات مفتريات يفترين ويكذبن على النبي
خياران لكم
احلاهما مر
كنتم مع احدى ضربات فارس الميدان
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين
اللهم وفقنا وسائر المشتغلين للعلم والعمل الصالح بمحمد واله الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى
في البداية لابد من تقديم مقدمة قبل الخوض بالموضوع
عندي سؤال :
ماحكم من لا يعدل بين زوجاته ؟
طبعا بعضكم الان يقول فاسق واخر يقول ظالم واخر يقول سيلقى جزائه في جهنم فهذا واضح
وفوجئت عندما دخلت لليوتيوب وسمعت مشايخ السلفية ويتكلمون بحرقة قلب ويقولون ان الذي لا يعدل بين زوجاته ظالم يعاقبه الله في الدنيا قبل الاخرة وفي الاخرة له عذاب ويستدلون بكلام النبي وكذلك لما دخلت لمواقعهم وجدت عندهم احكام متعدده مثلا بموقع اسلام ويب السلفي المعروف الموثوق عندهم سانقل لكم الوثيقة من ذلك الموقع :
لاحظتم الكلام الموجود في هذه الوثيقة والان اليكم وثيقة من كتاب سنن النسائي ايضا تعطيكم حكم من لا يعدل بين زوجاته والحديث وارد عن النبي نفسه اليكم الوثيقة :
واليكم نص الوثيقة :
صحيح سنن النسائي
تأليف : محمد ناصر الدين الالباني
ص 57
(( أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِىٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ النَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ بَشِيرِ بْنِ نَهِيكٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ كَانَ لَهُ امْرَأَتَانِ يَمِيلُ لإِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَدُ شِقَّيْهِ مَائِلٌ ». ))
لربما الكثير منكم الان يقول مولانا لماذا تنقل هذا الكلام وتطيل في المقدمة كلنا نعرف هذه الامور
الجواب قد يخفى على البعض هذا الامر فاحيانا الغافل تخفى عليه اوضح الواضحات فكانت هذه المقدمة للتنبيه
والان اليكم احدى الضربات الحيدرية من فارس الميدان اترككم مع هذه الوثيقة :
واليكم نص الوثيقة :
نفس المصدر السابق والمصيبة المضحكة لو لاحظتم الوثيقة السابقة صفحة 57 يعني بعد ان يتكلم عن عدالة الرجل مع زوجاته يطرح هذا الامر انتبهوا لرقم الصفحات في الوثائق فالصفحة السابقة يطرح حديث كيف يعدل الرجل مع زوجته في الصفحة التي بعدها يتهم النبي بعدم العدالة مع زوجاته ( وامصيبتاه ) اليكم نص الوثيقة :
(( أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَيْهِ وَهُوَ مُضْطَجِعٌ مَعِى فِى مِرْطِى فَأَذِنَ لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. وَأَنَا سَاكِتَةٌ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَىْ بُنَيَّةُ أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَنْ أُحِبُّ ». قَالَتْ بَلَى. قَالَ « فَأَحِبِّى هَذِهِ ». فَقَامَتْ فَاطِمَةُ حِينَ سَمِعَتْ ذَلِكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَرَجَعَتْ إِلَى أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرَتْهُنَّ بِالَّذِى قَالَتْ وَالَّذِى قَالَ لَهَا فَقُلْنَ لَهَا مَا نَرَاكِ أَغْنَيْتِ عَنَّا مِنْ شَىْءٍ فَارْجِعِى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقُولِى لَهُ إِنَّ أَزْوَاجَكَ يَنْشُدْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ. قَالَتْ فَاطِمَةُ لاَ وَاللَّهِ لاَ أُكَلِّمُهُ فِيهَا أَبَدًا.
قَالَتْ عَائِشَةُ فَأَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهِىَ الَّتِى كَانَتْ تُسَامِينِى مِنْ أَزْوَاجِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْمَنْزِلَةِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَلَمْ أَرَ امْرَأَةً قَطُّ خَيْرًا فِى الدِّينِ مِنْ زَيْنَبَ وَأَتْقَى لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَصْدَقَ حَدِيثًا وَأَوْصَلَ لِلرَّحِمِ وَأَعْظَمَ صَدَقَةً وَأَشَدَّ ابْتِذَالاً لِنَفْسِهَا فِى الْعَمَلِ الَّذِى تَصَدَّقُ بِهِ وَتَقَرَّبُ بِهِ مَا عَدَا سَوْرَةً مِنْ حِدَّةٍ كَانَتْ فِيهَا تُسْرِعُ مِنْهَا الْفَيْأَةَ فَاسْتَأْذَنَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- مَعَ عَائِشَةَ فِى مِرْطِهَا عَلَى الْحَالِ الَّتِى كَانَتْ دَخَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا فَأَذِنَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ وَوَقَعَتْ بِى فَاسْتَطَالَتْ وَأَنَا أَرْقُبُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَأَرْقُبُ طَرْفَهُ هَلْ أَذِنَ لِى فِيهَا فَلَمْ تَبْرَحْ زَيْنَبُ حَتَّى عَرَفْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لاَ يَكْرَهُ أَنْ أَنْتَصِرَ فَلَمَّا وَقَعْتُ بِهَا لَمْ أَنْشَبْهَا بِشَىْءٍ حَتَّى أَنْحَيْتُ عَلَيْهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِنَّهَا ابْنَةُ أَبِى بَكْرٍ » - ( صحيح ) - ))
الخلاصة ايها السادة :
1- ان النبي كان يبقى مع عائشة ولا يعطي لزوجاته حقهن ولايعدل معهن
2- ان زوجاته طالبن النبي بالعدل وهذه مصيبة كبرى اذ ان النبي المفروض يعلم الناس العدالة مو الناس يعلموه
3- ان النبي على ضوء هذا الحديث سيكون والعياذ بالله ( ظالم ) مستحق للعقوبة والعياذ بالله وحاشاه وهذا كله عند السلفية
والان امامكم خياران يا سلفية :
نساء النبي يتهمن النبي بعدم العدالة
فاما انهن صادقات والنبي غير عادل وبذلك سأقول لاتعليق لان مصايب ستنزل على مذهبكم وينهدم وتجعلون من النبي ظالما مستحقا للعذاب في الدنيا قبل الاخرة
واما انهن كاذبات مفتريات يفترين ويكذبن على النبي
خياران لكم
احلاهما مر
كنتم مع احدى ضربات فارس الميدان
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطاهرين
حسين منجل العكيلي
تعليق