إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عناد الاطفال ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عناد الاطفال ...

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على حبيب رب العالمين محمد المصطفى واله الغرر الميامين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    سوال يتردد لدى الكثير من الامهات الا وهو :

    لماذا يعانـــــــــد الأطفــــــــــــــال ؟؟؟؟؟

    تشكو الكثير من الأمهات بأن أطفالهن لا يستمعوا إلى أوامرهن، ولا يطيعوهن،

    ويصروا على تصرف ما وغالباً ما يكون هذا التصرف خاطئ ".

    اذن لننظر ونبحث معكم اخوتي واخواتي الافاضل لمعرفة .

    ما هي أسباب عناد الأطفــــــــــــــــال ؟؟؟؟؟


    سلوك العناد هو عبارة عن ردود فعل من الطفل إذا أصرت الأم على تنفيذ الطفل لأمر من الأوامر،

    كأن تطلب من الطفل أن يلبس ملابس ثقيلة خوفاً عليه من البرد، وفى الوقت الذي يريد

    فيه أن يتحرك ويجرى مما يعرقل حركته، ولذلك يصر على عدم طاعة أوامرها .

    وأحياناً يلجأ الطفل إلى الإصرار على لبس ملابس معينة هو الذي يختارها وليس والدته

    لأنه يريد التشبه بأبيه مثلاً أو أخ أكبر، أو أنه يريد تأكيد ذاته وأنه شخص مستقل وله رأى

    مخالف لرأى أمه وأبيه.

    ويرفض الطفل أي لهجة جافة من قبل والديه وخاصة اللهجة الآمرة، ويتقبل الأسلوب اللطيف

    والرجاء الحار لتنفيذ ما يطلب منه، أما إصرار الأم بقوة على تنفيذ الأوامر

    يجعل الطفل يلجأ إلى العناد والإصرار على ما يريده هو وليس ما يطلب منه.

    ***اختي الفاضله والام العزيزه اليك بعض الاساليب والحلول ونسال الله التوفيق :

    1.احرصي على جذب انتباه الطفل كأن تقدمي له شيئاً يحبه مثل لعبة صغيرة أو قطعة حلوى

    ثم تسدى له الأوامر بأسلوب لطيف .

    2.حاولي تقديم لأوامر له بهدوء وبلطف وبدون تشدد أو تسلط ، وشجعيه و احتضنيه بحنان

    ثم اطلبي برجاء القيام ببعض الأعمال التي تريدين منه أن يقوم بها .

    3. لاتحملي طفلك اكثر من الطاقه بإعطاء أوامر كثيرة في نفس الوقت .

    4. الثبات بطلب امر معين ... أي ألا نأمر بشيء ثم ننهى عنه بعد ذلك .

    5. كافئي طفلك بين فترة واخرى بلعبة صغيرة أو حلوى يحبها .

    6. لاتلجئي إلى العقاب اللفظي أو البدني كوسيلة لتعديل سلوك العناد عند الطفل .

    7. تابعي طفلك بأسلوب لطيف وبعيد عن السيطرة ، وسؤاله عما إذا نفذ الأمر أم لا.....

    ولنا في ال البيت ع اسوه حسنه باكبار شخصيات ابناءهم ....ومتابعتهم ..وتعليمهم بالاسلوب

    الاحسن والامثل

    ليكونوا اصحاب شخصيات ناجحه بالمستقبل .ويكونوا تطبيقا لقول رسول الله ص

    ((الولد الصالح ريحانه من رياحين الجنه ))

    وفق الله الجميع للتربيه الاسريه الصالحه
























  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مشرفتنا الكريمة خادمة ام الخدر
    عظم الله لنا ولكم الاجر بذكرى استشهاد سيدتنا الزهراء عليها السلام
    احسنت بارك الله فيك وجزيت خيرا
    حسين منجل العكيلي

    تعليق


    • #3
      عليك السلام والرحمة عظم الله أجرك ووفقك الباري بحق آل محمد
      sigpic
      إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
      ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
      ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
      لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوعلاء العكيلي مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        مشرفتنا الكريمة خادمة ام الخدر
        عظم الله لنا ولكم الاجر بذكرى استشهاد سيدتنا الزهراء عليها السلام
        احسنت بارك الله فيك وجزيت خيرا
        بسم الله الرحمن الرحيم

        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        وعظم الله لكم الاجر واحسن لكم العزاء باستشهاد سيدة النساء وام ابيها الزهراء (عليها السلام )

        وفقكم الله اخي وسدد خطاكم لكل خير وصلاح

        وبودي ان استفيد من مرورك الواعي وان اعرف منك ماهو اكثر سبب يؤدي الى عناد الاطفال

        وتمردهم على الاهل ؟؟؟؟؟؟




        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
          عليك السلام والرحمة عظم الله أجرك ووفقك الباري بحق آل محمد
          بسم الله الرحمن الرحيم

          وفقك الباري وايدك اختي الفاضله (من نسل عبيدك احسبني ياحسين )

          بودي ان استمع لرايك الواعي بسوالي لك :

          لماذا تعاني الامهات دائما وتقول اولادي لايسمعون الكلام ويعاندون ويعصون الاوامر دائما

          ولا يتجاوبون معي الا بالقسوه ؟؟؟؟

          فانت وباعتبارك الاكثر نشرا في المنتدى ماذا تجيبين هذة الام ؟؟؟؟





          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة خادمة ام الخدر مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم

            وفقك الباري وايدك اختي الفاضله (من نسل عبيدك احسبني ياحسين )

            بودي ان استمع لرايك الواعي بسوالي لك :

            لماذا تعاني الامهات دائما وتقول اولادي لايسمعون الكلام ويعاندون ويعصون الاوامر دائما

            ولا يتجاوبون معي الا بالقسوه ؟؟؟؟

            فانت وباعتبارك الاكثر نشرا في المنتدى ماذا تجيبين هذة الام ؟؟؟؟






            التربية رسالة سامية ، لأنها تبني الإنسان وتزكيه، ويحتاج القيام بهذه الرسالة وحملها إلى جهد وصبر ، ومكابدة وحكمة، لاسيما إذا كانت تسير في طريق حل مشكلات الأطفال مثل" العدوانية" التي تعاني منها بعض الأسر ، وتحاول معالجة الأطفال العدوانيين وإعادتهم إلى الاتزان والاستقرار والابتعاد عن الأذى.
            ما هو السلوك العدواني؟
            السلوك يعني سيرة الإنسان وتصرّفه، أما العدواني : فهو منسوب إلى العدوان، والعدوان : هجوم ظالم!!

            لذا نستطيع أن نقول : إن السلوك العدواني تصرف ظالم يقوم به الصغير والكبير تجاه الآخرين من ضرب أو شتم أو ما شابه ذلك.

            أنماط السلوك العدواني
            تظهر النزعة العدوانية لدى الأطفال في سلوك يحمل طابع الاعتداء على الآخرين كالمشاجرة، والانتقام ، والمشاكسة، والمعاندة ، والتحدي، والتلذذ بنقد الآخرين وكشف أخطائهم، وإظهارهم بمظهر الضعف أو العجز، والاتجاه نحو التعذيب والتنغيص وتعكير الجو، والتشهير وإحداث الفتن، ونوبات الغضب..ورغم أن أنماط السلوك العدواني كثيرة جدا، لكن أهم هذه الأنماط وأكثرها انتشارا:

            1- المعاندة : وتتجلى لدى الطفل في رفض الطلبات والأوامر والتوجيهات من قبل أبويه وذويه، وهي أبسط مظاهر النزعات العدوانية ، وتتلاشى المعاندة بصورة طبيعية بتأثير النمو الاجتماعي.

            2- المشاجرة : وتظهر بضرب الطفل لإخوته وأقرانه، أو دفعهم، أو شدهم من شعرهم، أو اغتصاب حاجاتهم ، وكثيرا ما يكون هذا الاغتصاب اغتصابا ظاهرا علنا، وقد دلت البحوث على أن الاستعداد للمشاجرة بين الذكور أقوى منه بين الإناث، ودلت أيضا على أن الاستعداد للمشاجرة يضمحل بتقدم السن.

            3- الكيد والإيذاء: ويبدو ذلك واضحا في إغاظة الأطفال الآخرين والكيد لهم، وإيذائهم وتعذيبهم، وتنغيص حياتهم ، والتدخل في ألعابهم.

            والطفل العدواني يوجّه دائما كيده وإيذاءه نحو النقط الحساسة عند الأطفال الذين يكيد لهم، ولذا نجد أن الطفل الذي يدأب على إغاظة طفل آخر، لا ينتقي فريسته ارتجالا، بل يختار طفلا يستجيب في كل الأحوال لأساليب التنغيص والاستفزاز التي توجه إليه.

            خطورة السلوك العدواني
            وجود طفل عدواني أو أكثر في الأسرة يؤثر على راحتها واطمئنانها ، ويؤدي إلى سلبيات مادية ومعنوية منها : إيذاء إخوته ، وضربهم، وشتمهم والاستيلاء على حاجاتهم ولعبهم، مما يجعلهم يسخطون عليه ، فيعبّرون عن ذلك السخط بضربه ومشاجرته ، أو يلجؤون إلى البكاء تعبيرا عن غيظهم وانزعاجهم.

            بالإضافة إلى ذلك فإن الطفل العدواني يسبب أضرارا في أثاث المنزل ، كما يثير الفوضى في البيت، فيقلب الأدوات ، ويغير ترتيبها بعد أن وضعت الأم كل شيء في مكانه، ويحاول أن يتحكم فيما يجري حوله، وكأنه سيد الموقف، ويثير الشغب والضوضاء التي تقلق راحة الأسرة، وعندما يعود الوالد من عمله منهوك القوى يريد أن يستريح يجد في بيته الضجة التي لا تهدأ والتي قد تصل إلى الجيران فتزعجهم أيضا ، يتأثر به الإخوة فينقلبون إلى عدوانيين، وقد يمتد هذا التأثير إلى أولاد الجيران والأصدقاء في الحي والمدرسة..

            إن هذه الظاهرة لما لها من أضرار..تحتاج إلى علاج سريع، وذلك بتعاون الأسرة والمدرسة والمجتمع لأن الطفل إذا شبّ على هذا السلوك قد يصبح في المستقبل عدوانيا يؤذي كثيرا من الناس ويؤذي نفسه.

            العلاج السلوكي
            بعد أن يُشخّص الطفل العدواني، ويُعرف بالعدوانية ، وتُكشف صفاته وتُحدّد الأسباب التي أدّت إلى ظهور السلوك العدواني عنده، يجب أن تتجه الأسرة إلى الاستعاضة عن صفات الطفل السلبية بصفات أخرى إيجابية ، لأن العلاج السلوكي يهدف إلى تحقيق تغيّرات في سلوك الفرد تجعل حياته وحياة المحيطين به أكثر إيجابية وفاعلية، و إزالة الأسباب التي أدت إلى العدوانية لدى الطفل هي السبيل الأول لعلاجه بالإضافة إلى سبل أخرى.
            وسنُجمل فيما يلي الأسباب وعلاج كل منها:

            - الطاقة الجسمية الفائضة:
            الإكثار من ملاعبته بألعاب رياضية محبَّبة إليه، حتى لا يصرف هذه القوة في الأذى والاعتداء

            - الرغبة في إثبات الذات:
            تكلفه بأعمال أمام إخوته وأصدقائه، كإلقاء الأناشيد، أو التعبير عن نفسه، أو سرد حكاية أو نطالبه بالقيام بعمل ما ونثني عليه ونشجعه.

            - تقييد الحرية :
            نُهيّئ له مكانا يتحرك فيه ويلعب بحرية، فإن لم يكن في المنزل مُتسّعٌ، نصحبه إلى الحدائق، وملاعب الأطفال ويُفضّل أن يتم ذلك مع الأصدقاء.

            - الإخفاق الاجتماعي والشعور بالظلم والغيرة:
            أن نشعره بالحب، والعطف والحنان والأمان ونلبّي طلباته دون إسراف ، وهذا يؤدّي إلى جعله إنسان سوياَ.

            - التقليد والمحاكاة:
            إبعاده عن مشاهدة مناظر الرعب والصراع التي تُعرض على الشاشات والقنوات الفضائية.

            بالإضافة إلى ما سبق يجب أن نملأ أوقات الطفل العدواني فلا نجعله يشعر بالفراغ، ونؤّمن له الألعاب المناسبة، وننمّي هواياته، ونساعده على ممارستها.
            إن معالجة السلوك العدواني تحتاج إلى ملاحظة حركاته، وتصرفاته وأقواله وموقفه من الناس والأشياء.
            وعند معالجته نحتاج إلى متابعة ومعرفة تأثّره بالعلاج، وعلينا أن نشعره أننا قريبون منه، نحبه ونعتني به ونقدم له الهدايا كلما عمل عملا إيجابيا، أو تصرف تصرفا حسنا. إن سيرنا في هذه الخطوات سيضمن لنا النتائج الطيبة، وخاصة إذا تعاون كل أفراد الأسرة في معالجة حبيبهم الصغير

            sigpic
            إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
            ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
            ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
            لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              وفيت اختي الفاضله (من نسل عبيدك احسبني ياحسين )

              بكلماتك الطيبه التي ذكرتيها عن موضوع العناد لدى الاطفال

              وكيفيه حل هذه المشكله لديهم وما يحتاجون اليه من وعي وتفهم من قبل الاهل لكي

              يستطيعون تغيير هذا السلوك الذي قد يطرا على الطفل بفترة ما ،او قد يكون سلوكا قد تجذر لديه بسبب

              تراكم اسباب تكراره شكرا لافاضتكم الطيبه

              ندعو الله لكم بكل خير وصلاح بحق محمد واله الطيبين الطاهرين




              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                شكرا لمشرفتنا الواعية ( خادمة ام الخدر) دائما تبهرينا وتمتعينا بمواضيعك المفيدة والقيمة والتي تدخل قلبنا بسرعة البرق طيب الله انفاسك العطرة
                التعديل الأخير تم بواسطة الشبكي; الساعة 16-02-2014, 01:14 PM.

                السلام على ابي الفضل العباس ساقي عطاشى كربلاء

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الشبكي مشاهدة المشاركة
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                  شكرا لمشرفتنا الواعية ( خادمة ام الخدر) دائما تبهرينا وتمتعينا بمواضيعك المفيدة والقيمة والتي تدخل قلبنا بسرعة البرق طيب الله انفاسك العطرة

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  وفقك الله اخي الفاضل (الشبكي )

                  وشكرا لردك الطيب نسال الله ان تنقل لكم هذه المواضيع ولو قليلا من النفع والفائدة

                  واسال الله ان يتقبل منا القليل ويجعله خالصا لوجهه تعالى ويجعله من خير الزاد للدنيا والاخرة

                  وباعتباركم من الناشرين للكثير من المواضيع عن الاطفال والطفوله بودي ان اسالكم :

                  ماهو السبب الرئيسي للعناد عندهم ؟؟؟؟؟

                  وكيف تعامل ابنك او ابنتك ان عاندت على امر وانت لاتريد فعله لهم او تريد منعهم منه ؟؟؟؟؟












                  تعليق


                  • #10
                    شكرا على الموضوع الجميل وأحب ان اضيف
                    * وللعناد أشكال كثيرة :
                    * عناد التصميم والإرادة:
                    وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.
                    * العناد المفتقد للوعي:
                    يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.
                    * العناد مع النفس :
                    نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.
                    * العناد اضطراب سلوكي:
                    الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.
                    * عناد فسيولوجي:
                    بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X